بظبط. وهذا بدون تهريج او هزار… بالفعل ميركل كانت تحب السيسي سياسياً. فهو كان مهتم جدا بالتحدث الي الاداره الالمانيه. وقال حرفياً لميركل في عز الهجمه علي الاداره المصريه بعد ٣٠ يونيو. ان اذا كانت اوروبا تتحدث عن حقوق الانسان. فاطعام ١٠٠ مليون نسمه وكسائهم وتعليمهم وتشغيلهم واسكانهم هو من اولويات حقوق الانسان. فاذا اردتم المساعده. فساعدونا كي نعلم شبابنا ونشغلهم و نسكنهم وهكذا. ولكن معايير حقوق الانسان يتم التلاعب بها من اجل اغراض سياسيه. وبالفعل اقتنعت ميركل بذلك. كانت امراءه فعلا محترمه وفاهمه لذلك هي ايضا جربته لنري صدق نواياه و استعداده. من خلال بناء محطه بني سويف العملاقه لانتاج الكهرباء. اكبر محطه بالعالم تقريبا. و استغرب الالمان من سرعه وقدوه المصريين و استعدادهم لبناء بلدهم. لذلك كانت ميركل قلباً وقالبا مع السيسي. و وثقت به في اكثر من ملف. من تنميه اقتصاديه و حمايه لسواحل اوربا الجنوبيه والهجرة غير الشرعيه. وحتي نواياه العسكريه غير الهجوميه.
ولكن الان اعلم انه سيتم تسخين المنيا علي مصر. واسنغرب كثيراً البيان الالماني. فهو يتدخل في قضيه سيتم الحكم فيها بعد يوم. فكيف لهم ان يتدخلو في القضاء …!!!؟؟؟؟ شيء غريب جدا جدا.