ترمب: إسرائيل كانت تملك سيطرة مطلقة على الكونغرس

غريب انقلاب ترمب على اليهود مع انه كان اكثر رئيس امريكي منبطح لهم

لانه تمقلب من نتنياهو حسب كلامه

يقول عطيته كل الي يبي واعترفت له بكل الي طلبوه عشان السلام و تفاجئت انه سمح بالمزيد من الاستيطان عشان يعزز حظوظه بالانتخابات وكسر وعده لترمب

وكمان مدح محمود عباس وقال انه افضل من نتنياهو واكثر حرص على السلام
مع ان الي حوله كانو يحذرونه من الفلسطينيين وانهم كذابين ولا يريدون السلام و يمدحون الاسرائليين حتى انخدع معهم وما عرف حقيقتهم الا باخر فترته
هذي زبده تصريحات الرئيس ترمب ، واعتقد انها بتصععب عليه العوده للبيت الابيض ب ٢٠٢٤ بعد تعريته للتصهين و تعريته لاعضاء الكونجرس المتصهينين
 
لم يعد لديه ما يخسره ، لقد خسر الانتخابات بالفعل وهو يوجه لوم مباشر بطريقة غير مباشرة

لديه فرصه قويه جدا جدا بالاتخابات القادمه ، اذا لم يتغير الحال طبعا خلال الثلاث سنوات القادمه
 


اغبى رئيس مر على امريكا
الكل عارف توجه اليهود ضده بعد المكاسب التي حققها لهم واستماتته لنيل رضاهم
الاهو الغبي الوحيد الذي لم يكن يعرف

حاول جاهدا على نيل رضاهم واستمات حتى اخر لحظات ولايته الحركة الدبلوماسيه كانت كلها مصخره لاسرائيل لنيل تأييد لوبيها
بينما هم من كانو بعملون ضده بشكل واضح
الاهو الغبي لم يكن يعلم

سياسيا ترامب لايوجد رئيس اغبى منه الكل تلاعب به
اسرائيل
كوريا الشماليه
ايران
الصين​


وهو متلاعبين فيه حقق لامريكا ما لا يحلم به افضل رؤساء الديموقراطيين بالعصر الحديث وهو اوباما، اجل لو كان صاحي وش بيسوي هههههههههههههههههه
 
هل تعتقد أن يحصل عل دعم الحزب الجمهوري مرة أخرى؟

طبعا الجميع يقدم ترامب لقياده الحزب ، حتى انه يرشح ناس لانتخابات حاكم الولايه و يعارض و ينتقد ناس

وغالبا الي يرشحهم ينتصرون و اي جمهوري ترامب يعارضه تكون نهايته المهنيه شبه محتومه

وهذا كله بسبب نسبه تأييده هي الاعلى ولا تنسى انه انتصر بالرئاسه لحاله ولم يحتاجهم عندها فما بالك الان والمحافظين كلهم يحبونه
 
طبعا الجميع يقدم ترامب لقياده الحزب ، حتى انه يرشح ناس لانتخابات حاكم الولايه و يعارض و ينتقد ناس

وغالبا الي يرشحهم ينتصرون و اي جمهوري ترامب يعارضه تكون نهايته المهنيه شبه محتومه

وهذا كله بسبب نسبه تأييده هي الاعلى ولا تنسى انه انتصر بالرئاسه لحاله ولم يحتاجهم عندها فما بالك الان والمحافظين كلهم يحبونه
المشكلة لو رجع المطنوخ ترامب راح يعمل ضغط رهيب لخفض أسعار النفط عكس بايدن اللي عنده قصور أعطى أريحية لأوبك+ في نوضوع الأسعار.
 
هل تعتقد أن يحصل عل دعم الحزب الجمهوري مرة أخرى؟

ترامب الان هو الحزب الجمهوري. الحزب الجمهوري دون ترامب لا شي الان. اذا اعلن ترشحه ورفضه الحزب سيترشح كمستقل وبالتالي سيخسر الجمهوريين بشكل مؤكد بالتالي لا خيار للحزب الا دعمه
 
المشكلة لو رجع المطنوخ ترامب راح يعمل ضغط رهيب لخفض أسعار النفط عكس بايدن اللي عنده قصور أعطى أريحية لأوبك+ في نوضوع الأسعار.

والله بايدن ما يتركها له على صحن من ذهب ، من اول شهر له بالبيت الابيض حرص على تدمير ارث ترامب
والان شغال يقنع العالم بسالفه كارثه المناخ وحارب الوقود الاحفوري
فعهده بيكون ٤ سنوات بصالحنا بما ان كل دول اوروبا ومعهم امريكا مصدقين سالفه المناخ ومانعين اي تنقيب عن النفط وراح يقل انتاجهم للنفط ويستبدلونه ربما بالغاز
فحتى لو رجع ترمب بيلقى الرأي العام ضده وكلنا نذكر كيف سوو فيه الديموقراطيين لما انسحب من معاهده باريس للمناخ
 
لم يذكر سراً شيء معروف .....
وكان ترامب أكبر خادم لهم في رئاسته .
حيث كسر المحرمات في السياسة الأمريكية
الأعتراف بالقدس عاصمة للعدو
نقل السفارة للقدس
الأعتراف بضم الجولان للعدو
جلب المرضى نفسيا لعيادة التطبيع
الترويج لليهود في المنطقة العربية

والقوس مفتوح لأمثلة تذلل ترامب لليهود وخدمتهم مقابل لاشيء ....
بصراحه تصريح ترمب الاخير احس انه مؤشر على عدم نيته الترشح مرة اخرى
 
ترامب الان هو الحزب الجمهوري. الحزب الجمهوري دون ترامب لا شي الان. اذا اعلن ترشحه ورفضه الحزب سيترشح كمستقل وبالتالي سيخسر الجمهوريين بشكل مؤكد بالتالي لا خيار للحزب الا دعمه
لكن صقور الحزب يعتقدون ان اربع سنوات (فترة بايدن) كفيلة بجعل الناس تنسى ترامب او تفضل مرشحين اخرين رغم بقاء شعبيته الجارفة
 
المشكلة لو رجع المطنوخ ترامب راح يعمل ضغط رهيب لخفض أسعار النفط عكس بايدن اللي عنده قصور أعطى أريحية لأوبك+ في نوضوع الأسعار.
هذا تبادل منافع طبيعي
ضمان اسعار نفط منخفضة او مستقرة مقابل دعم سياسي وعسكري واقتصادي يعتبر صفقة مربحة للطرفين win win
 
وهذا يخبرك أن اليهود الامريكيين لم يعودوا يهتمون بإسرائيل ، انظر الى صحيفة نيويورك تايمز ، انهم يكرهون إسرائيل رغم ان من يملكها ويديرها هم يهود "



حذر رئيس المؤتمر اليهودي العالمي، رون لاودر، من خسارة “إسرائيل” دعم يهود العالم بسبب السياسات التي تتبناها، تحت وطأة تأثير القوى الدينية واليمينية.


وأشار في مقال نشرته صحيفة “يديعوت أحرنوت”، إلى أن قطاعات كبيرة من اليهود في الولايات المتحدة باتت تتبنى مواقف معادية لـ”إسرائيل” والصهيونية.


وشدد على أن تطور الاتجاهات العدائية إزاء “إسرائيل” لدى يهود العالم، وتحديدًا في الولايات المتحدة، يرجع إلى حقيقة أن الأغلبية الساحقة من هؤلاء اليهود لا ينتمون إلى التيار الأرثوذكسي المتشدد، وهم يرون أن “إسرائيل” تتبنى مواقف عدائية إزاء معتقداتهم وقيمهم وأنماط حياتهم الشخصية.


ولفت إلى أن استطلاعًا للرأي العام أجري مؤخرًا، دلّ على أن 34% من الأميركيين يرون أن “إسرائيل” تتبنى سياسات عنصرية تجاه الفلسطينيين، في حين قال 25% منهم إن “إسرائيل” دولة فصل عنصري.


وأضاف أن هذه المعطيات تدلّ على أن نسبة تتراوح بين ربع وثلث الأميركيين يرون في “إسرائيل” كيانً اغير شرعي، مشيرًا إلى أن الكثير من الشباب الأميركي لا يرفض المستوطنات والاحتلال فقط، بل يرفض حق “إسرائيل” في الوجود.


وبيَّن أن الشباب اليهودي في العالم لم يعد قادرًا على التضامن مع “إسرائيل” بسبب سياساتها في الضفة الغربية وبسبب طابعها الديني، مشيرًا إلى أن ثلاثة تحولات تدميرية أفضت إلى هذا الواقع الخطير، وعلى رأسها بروز التيار التقدمي الذي لم يعد يتماثل مع القيم والمواقف التي يعبر عنها الحزب الديمقراطي تجاه “إسرائيل”.


وبحسب لادور، فإن التحول الثاني، تمثل في التغييرات التي طرأت على مواقف يهود العالم من “إسرائيل”، مشيرًا إلى أن الجيل الذي كان ينتمي إليه والده كان يرى في “إسرائيل” “كياناً مقدساً يتوجب عمل كل شيء من أجل الحفاظ على مصالحه، في حين أن الأمر مختلف تماماً عندما يتعلق الأمر بالجيل الذي يمثله أولادي وأحفادي”.


وأوضح أن التحول الثالث يتمثل في السياسات المتشددة التي تتبناها “إسرائيل” تجاه الفلسطينيين، وإصرارها على مواصلة الاحتلال وبناء المستوطنات.


وأشار لادور إلى أن ما تشهده الجامعات الأميركية ومواقع التواصل والجدل بين التجمعات اليهودية في أرجاء العالم، يمثل تهديدًا للمشروع الصهيوني.


وقال: “تمت مؤخراً دعوة شابة يهودية أمريكية لتناول العشاء مع أصدقائها في بروكلين بولاية نيويورك، وخلال المساء عبر جميع الشباب حول المائدة، ونصفهم من اليهود، عن مواقف صارخة مناهضة لإسرائيل، وحين سئلت الشابة عما إذا كانت صهيونية، فأجابت نعم، حينها ساد صمت شديد في الغرفة، انتهى بمطالبتها بالمغادرة”.
 
ممكن تشرح أكثر .. وتعطي مثال .
باختصار وتبسيط
تبادل منافع
ترامب يريد اسعار نفط رخيصة او مستقرة وانت تريد اسلحة متطورة وصفقات نوعية ودعم سياسي وعسكري قوي. لذلك كان علينا ان نوفر له ما يريد حتى يوفر لنا ما نريد منه.
 
غريب انقلاب ترمب على اليهود مع انه كان اكثر رئيس امريكي منبطح لهم

ليس انقلاب انما هيا معركة بين اليمين واليسار في أمريكا و اسرائيل نفسها !!!


حلفاء ترامب في اسرائيل هم اليمين وحكومة نتينياهو،، بعد ان قام الديموقراطين بخلع هذه الحكومة عنوة اصبح هناك صراع حقيقي بين الأحزاب الحاكمة في اسرائيل وفي مراكز النفوذ الصهيوني في أمريكا !!!

 
ليس انقلاب انما هيا معركة بين اليمين واليسار في أمريكا و اسرائيل نفسها !!!


حلفاء ترامب في اسرائيل هم اليمين وحكومة نتينياهو،، بعد ان قام الديموقراطين بخلع هذه الحكومة عنوة اصبح هناك صراع حقيقي بين الأحزاب الحاكمة في اسرائيل وفي مراكز النفوذ الصهيوني في أمريكا !!!

الاغرب ان ترمب قدم ما لم يقدمه غيره لاسرائيل من الاعتراف بالجولان والقدس والضغط بخصوص صفقة القرن الخ ..
 
عودة
أعلى