أولا يجب على الدولة المعترضة إقناع كل أعضاء الكونستوريوم و ذلك بتقديمها أسباب ترقى لتهديد الأمن القومي لها كي تلغى الصفقة. إذا لم تنجح فيجب عليها شراء العدد الذي كان سيتم بيعه أو تقديم تعويضات عن الربح الذي كان من ممكن جمعه من الصفقة. يعني خسارة ملايين الدولارات من اجل منع الصفقة. لذا لا لن تتم معارضة الصفقة. لكن التحايل يبقى حاضرا حيث يمكنها فيما بعد منع قطع الغيار التي تصنعها هي وحدها وسط الكونستوريوم و بالتالي تتجنب الدول شراء السلاح تحت كونستوريوم يضم العديد من الأعضاء.
فرنسا في صفقتها مع مصر كان هناك قطع أمريكية رفضت أمريكا بيعها لمصر لذا إضطرت فرنسا لإستبدال القطع الأمريكية بأخرى من مصادر أجنبية.
تركيا قامت بإستبدال العديد من القطع الاجنبية في البيرقدار من اجل تمرير الصفقات و كذلك في صفقة الأتاك مع الفلبين.
بيع السلاح ليس المشكلة، المشكلة في منع قطع الغيار فيما بعد.