أكدت السفارة السعودية لدى باريس، الثلاثاء، أن اعتقال فرنسا "مشتبها بقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي"، "غير صحيح".
وفي بيان عبر حسابها بتويتر، قالت السفارة: "فيما يخص اعتقال مواطن سعودي على أساس الاشتباه بقتله المواطن الراحل جمال خاشقجي، تود سفارة المملكة العربية السعودية في جمهورية فرنسا أن توضح أن ما قامت وسائل إعلام بنقله غير صحيح".
وأضافت أن "الشخص الذي تم اعتقاله، لا علاقة له بالقضية المطروحة. لهذا، تتوقع سفارة المملكة الإفراج عنه فورا".
وقالت: "تود السفارة أيضا إن تعيد التأكيد على أن القضاء السعودي قد أصدر أحكاما ضد كل من شارك في جريمة قتل خاشقجي الشنيعة، جميعه حاليا يقضون فترة محكوميتهم".
أكدت السفارة السعودية لدى باريس، الثلاثاء، أن اعتقال فرنسا "مشتبها بقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي"، "غير صحيح".
وفي بيان عبر حسابها بتويتر، قالت السفارة: "فيما يخص اعتقال مواطن سعودي على أساس الاشتباه بقتله المواطن الراحل جمال خاشقجي، تود سفارة المملكة العربية السعودية في جمهورية فرنسا أن توضح أن ما قامت وسائل إعلام بنقله غير صحيح".
وأضافت أن "الشخص الذي تم اعتقاله، لا علاقة له بالقضية المطروحة. لهذا، تتوقع سفارة المملكة الإفراج عنه فورا".
وقالت: "تود السفارة أيضا إن تعيد التأكيد على أن القضاء السعودي قد أصدر أحكاما ضد كل من شارك في جريمة قتل خاشقجي الشنيعة، جميعه حاليا يقضون فترة محكوميتهم".
وأكد مسؤول سعودي، في وقت سابق الثلاثاء، أن اعتقال السلطات الفرنسية لشخص اشتبه بضلوعه في قضية قتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، تعد "خطأ في تحديد الهوية".
وذكر المسؤول في بيان لرويترز طلبت فيه التعليق على الحادثة إن المدانين بارتكاب "الجريمة" يقبعون في السجن لقضاء الأحكام الصادرة بحقهم بالسعودية.
وكانت فرانس برس نقلت عن مصادر، في وقت سابق الثلاثاء، أن السلطات الفرنسية تمكنت من إلقاء القبض على مشتبه به في قضية مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي.
وحسب ما قالت مصادر قضائية للوكالة، فإن المشتبه به ويدعى، خالد العتيبي، اعتقل في مطار شارل ديغول، قرب باريس.
ووفقا لما أفادت به شبكة "أر تي أل" الإذاعية، فقد كان خالد العتيبي ( 33 عاما)، العضو السابق في الحرس الملكي السعودي، وأحد القتلة المتهمين باغتيال خاشقجي، متوجها إلى بلاده حين تم توقيفه بمطار "شارل ديغول".
وأشارت الشبكة إلى أن "المشتبه به مطلوب من قبل منظمة الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول)، بمقتضى مذكرة توقيف بتهمة الاغتيال، صادرة عن السلطات التركية".
وأضافت أنه "تم وضع العتيبي رهن الاعتقال القضائي من قبل شرطة الجو والحدود، التي تسعى لتأكيد هويته بشكل نهائي، علما أنه كان يحمل جواز سفره الحقيقي، ويحاول السفر باسمه الفعلي".
ولم يتضح على الفور ما إذا كان العتيبي قد أُبلغ بمذكرة التوقيف الصادرة بحقه، بحسب الشبكة.
وكان العتيبي في القنصلية حيث قتل خاشقجي، وهو واحد من 20 سعوديا مطلوبين للإنتربول في قضية اغتيال الصحفي السعودي.
وعن إمكانية تسليمه، نقلت الشبكة عن مصدر قضائي قوله إن "العتيبي يخضع لإجراءات تسليمه لتركيا، وسيمثل أمام مكتب المدعي العام بباريس صباح الأربعاء، والذي سيبلغه بأمر التوقيف".
وفي حال طعن العتيبي بمذكرة التوقيف، "يعود للقاضي ما إذا كان سيتم احتجازه في انتظار تسليمه".
وتعرض خاشقجي، وهو سعودي بارز عاش في المنفى الذاتي في الولايات المتحدة، وكان يكتب مقالات لصحيفة واشنطن بوست، للخنق على يد فرقة اغتيال في القنصلية السعودية في إسطنبول في أكتوبر 2018، وتم تقطيع جسده بعدها.
وكانت محكمة سعودية قد قضت في سبتمبر 2020 بمعاقبة ثمانية أشخاص بالسجن لفترات تتراوح بين سبعة إلى 20 عاما، دون الكشف عن هوية أي من المدانين.
وفي بيان عبر حسابها بتويتر، قالت السفارة: "فيما يخص اعتقال مواطن سعودي على أساس الاشتباه بقتله المواطن الراحل جمال خاشقجي، تود سفارة المملكة العربية السعودية في جمهورية فرنسا أن توضح أن ما قامت وسائل إعلام بنقله غير صحيح".
وأضافت أن "الشخص الذي تم اعتقاله، لا علاقة له بالقضية المطروحة. لهذا، تتوقع سفارة المملكة الإفراج عنه فورا".
وقالت: "تود السفارة أيضا إن تعيد التأكيد على أن القضاء السعودي قد أصدر أحكاما ضد كل من شارك في جريمة قتل خاشقجي الشنيعة، جميعه حاليا يقضون فترة محكوميتهم".
أكدت السفارة السعودية لدى باريس، الثلاثاء، أن اعتقال فرنسا "مشتبها بقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي"، "غير صحيح".
وفي بيان عبر حسابها بتويتر، قالت السفارة: "فيما يخص اعتقال مواطن سعودي على أساس الاشتباه بقتله المواطن الراحل جمال خاشقجي، تود سفارة المملكة العربية السعودية في جمهورية فرنسا أن توضح أن ما قامت وسائل إعلام بنقله غير صحيح".
وأضافت أن "الشخص الذي تم اعتقاله، لا علاقة له بالقضية المطروحة. لهذا، تتوقع سفارة المملكة الإفراج عنه فورا".
وقالت: "تود السفارة أيضا إن تعيد التأكيد على أن القضاء السعودي قد أصدر أحكاما ضد كل من شارك في جريمة قتل خاشقجي الشنيعة، جميعه حاليا يقضون فترة محكوميتهم".
وأكد مسؤول سعودي، في وقت سابق الثلاثاء، أن اعتقال السلطات الفرنسية لشخص اشتبه بضلوعه في قضية قتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، تعد "خطأ في تحديد الهوية".
وذكر المسؤول في بيان لرويترز طلبت فيه التعليق على الحادثة إن المدانين بارتكاب "الجريمة" يقبعون في السجن لقضاء الأحكام الصادرة بحقهم بالسعودية.
وكانت فرانس برس نقلت عن مصادر، في وقت سابق الثلاثاء، أن السلطات الفرنسية تمكنت من إلقاء القبض على مشتبه به في قضية مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي.
وحسب ما قالت مصادر قضائية للوكالة، فإن المشتبه به ويدعى، خالد العتيبي، اعتقل في مطار شارل ديغول، قرب باريس.
ووفقا لما أفادت به شبكة "أر تي أل" الإذاعية، فقد كان خالد العتيبي ( 33 عاما)، العضو السابق في الحرس الملكي السعودي، وأحد القتلة المتهمين باغتيال خاشقجي، متوجها إلى بلاده حين تم توقيفه بمطار "شارل ديغول".
وأشارت الشبكة إلى أن "المشتبه به مطلوب من قبل منظمة الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول)، بمقتضى مذكرة توقيف بتهمة الاغتيال، صادرة عن السلطات التركية".
وأضافت أنه "تم وضع العتيبي رهن الاعتقال القضائي من قبل شرطة الجو والحدود، التي تسعى لتأكيد هويته بشكل نهائي، علما أنه كان يحمل جواز سفره الحقيقي، ويحاول السفر باسمه الفعلي".
ولم يتضح على الفور ما إذا كان العتيبي قد أُبلغ بمذكرة التوقيف الصادرة بحقه، بحسب الشبكة.
وكان العتيبي في القنصلية حيث قتل خاشقجي، وهو واحد من 20 سعوديا مطلوبين للإنتربول في قضية اغتيال الصحفي السعودي.
وعن إمكانية تسليمه، نقلت الشبكة عن مصدر قضائي قوله إن "العتيبي يخضع لإجراءات تسليمه لتركيا، وسيمثل أمام مكتب المدعي العام بباريس صباح الأربعاء، والذي سيبلغه بأمر التوقيف".
وفي حال طعن العتيبي بمذكرة التوقيف، "يعود للقاضي ما إذا كان سيتم احتجازه في انتظار تسليمه".
وتعرض خاشقجي، وهو سعودي بارز عاش في المنفى الذاتي في الولايات المتحدة، وكان يكتب مقالات لصحيفة واشنطن بوست، للخنق على يد فرقة اغتيال في القنصلية السعودية في إسطنبول في أكتوبر 2018، وتم تقطيع جسده بعدها.
وكانت محكمة سعودية قد قضت في سبتمبر 2020 بمعاقبة ثمانية أشخاص بالسجن لفترات تتراوح بين سبعة إلى 20 عاما، دون الكشف عن هوية أي من المدانين.