التحليل كالاتى
اردوغان يعلم اقتراب ساعه الحسم بين ايران وإسرائيل ودول الخليج
(اقتراب فشل الاتفاق النووي)
ومع وجود علاقات بين تركيا وإيران المتشابكه فهو يريد
بيع للسعوديه كارت الامان من ايران فى حال نجحت ايران فى تصنيع قنبلة نووية .
لقد نجح أردوغان فى اقناع قطر والامرات
والدليل الامرات تساعد اردوغان بل تمد يد العون لايران وتفتح صفحه جديده كحليف او (صديق ), وليس عدو عن طريق فتح ممر تجارة برى من الامرات مرورا بالعراق ثم الى ايران ثم الى تركيا
السعوديه رفضت فى الوقت الحالى لانها تعلم خبث الاتراك ومن الممكن ان تبيع تركيا الخليج جله فى صفقه واحدة بعدما تكون استنذفتهم ماديا واقتصادياً
السعوديه ترفع كارت مصر اذا حدث مواجهة بين ايران والسعودية لانها تعلم مدى صدق وصحه العلاقات المصرية السعودية
والدليل بعد زيارة الامارات لتركيا بيوم
اودعت السعوديه ٢ مليار دولا لدى البنك المركزي المصري
ليس فقط السعوديه تلجئ الى مصر لانها تربطها علاقات اخويه منذ القدم
ولكن جغرافيا ايضا وعسكريا
العمق الاستراتيجي واحد
فكم تعبد السعوديه عن مصر (فقط اعبر البحر الاحمر)
كم تبعد تركيا عن السعوديه
الكثير من الاميال
+تمرس الجيش المصري فى حرب الصحراويه جيدا وتدريبهم العالى
ده تحليل لما يحدث فى الوقت الحالى