شوف تيفي يا رجل؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شوف تيفي يا رجل؟
و ماذا في ذلك الخبر؟وهذا موقع آخر
بعد رصد تحركات مريبة لـ "البوليساريو".. الجيش المغربي يجري مناورات عسكرية بالصحراء
تمكن القمر الصناعي العسكري، الذي دشّنه المغرب أخيرا، من رصد صور لمناورات عسكرية لجبهة البوليساريو، حيث جرى تحديد المنطقة بدقة بالقطاع الشمالي بمنطق...www.telemaroc.tv
اولا، مليشيا البوليزاريو لا تمتلك أي دفاع جوي يهدد الدرونات المغربية و كله دفاع جوي سوفييتي متهالك سام 6 سام 7 و سام 8 و سام 9سؤال اخي
هل تمتلك جبهة البوليساريو دفاعات جوية تهدد الدرونات المغربية ؟
وبما انهم مدعومون من الجيش الجزائري لماذا لا يهرب لهم صواريخ ايجلا او منظومات سام قديمه ؟
الحاجة لي ماتشبه لمولاها حرام ههههههههههههههاعدتهم دولة ما
اعدتهم دولة ما
سؤال اخي
هل تمتلك جبهة البوليساريو دفاعات جوية تهدد الدرونات المغربية ؟
وبما انهم مدعومون من الجيش الجزائري لماذا لا يهرب لهم صواريخ ايجلا او منظومات سام قديمه ؟
المخزن هو مصطلح له دلالة خاصة في اللغة الدارجة المغربية، ويُصطلح به النخبة الحاكمة في المغرب التي تمحورت حول الملك أو السلطان سابقا.ويتألف المخزن من النظام الملكي والأعيان وملاك الأراضي، وزعماء القبائل وشيوخها وكبار العسكريين، ومدراء الأمن ورؤسائه، وغيرهم من أعضاء المؤسسة التنفيذية.ما المقصود بكلمة المخزن؟
ستكون النهاية واحدة
هم بالفعل يمتلكون انظمة دفاع جوي روسية الصنع
و تقوم الجزائر بتطويرها و تحديثها و قد تم دمجها بشبكة رادارات الجيش الجزائري
لكنها أصبحت اهداف تدريب للمغرب
جانب من الاسلحة التي سلمتها الجزائر للمرتزقة
مشاهدة المرفق 439471
المخزن هو النظام السلطاني المغربي التقليدي الذي كان موجود قبل دخول الاستعمار الفرنسي و تحديث الدولة المغربية و هذا النظام كان موجود منذ سلالات المرابطين و الموحدين و المرينيين و استمر مع سلالتي السعديين و العلويين الذين لازالوا في الحكم إلى يومنا هذا. هذا. المصطلح يستعمله النظام الجزائري كقدح في النظام الملكي بمعنى انه نظام قرون وسطى و لكنه في المغرب يعتبر مصطلح عادي يستعمل كمرادف للسلطة.ما المقصود بكلمة المخزن؟
انتم كيف عايشين للحين؟
الحوثيين و البوليزاريو اخدوا نفس الدورة التكوينية في البروباغاندا و الحرب الاعلاميةانتم كيف عايشين للحين؟