اعلان عن البدء بتجارب سريرية للقاح واقي من مرض الزهايمر

Hegesias

عضو مميز
إنضم
26 مارس 2018
المشاركات
15,215
التفاعل
43,015 474 17
الدولة
Saudi Arabia
ستشمل المرحلة الأولى Phase 1 من التجربة 16 مريضًا تتراوح أعمارهم بين 60 و 85 عامًا يعانون من مرض الزهايمر المبكر المصحوب بأعراض ولكنهم يتمتعون بصحة عامة جيدة. سوف يتلقون جرعتين من لقاح الأنف كل أسبوع على حدة.

يذكر ان التجارب الحالية نتاج بحوث على مدى عشرين قادها Howard Lee Weiner المدير المشارك لمركز آن رومني للأمراض العصبية في بريجهام ومستشفى النساء.
👇



مرض الزهايمز سببه تجمع لويحات بيتا اميلويد في خلايا الدماغ, وهي نوع من البروتينات التي تنتج بشكل طبيعي في الخلايا الدماغية نتيجه الايض. المعتاد ان تقوم خلايا مساعده تسمى microglia بتنظيف الخلايا العصبية من هذه البروتينات عن طريق ابتلاعها و تكسيرها. المشكله انه مع تقدم السن - و خصوصا في الاشخاص الذين لديهم استعداد جيني للمرض - تتراكم هذه البروتينات و تؤدي للاعراض التي نشاهدها في الزهايمر من خرف و غيره.

Inked3025-High resolution figures as supplementary material-6825-1-17-20201102_LI.jpg


تشاهد اعلاه على اليسار لويحات البروتين الضارة من دماغ مريض متوفي, و محاطه بخلايا مساعده تقوم بمحاولة التنظيف. على اليمين نفس البقعه مصبوغه باستخدام تقنية immunohistochemistry و تظهر تجمع بروتين ال beta amyloid في الويحه ( في المنتصف ) و عملية تكسيره في جوف الخلايا المساعده ( الحلقه الخارجيه ).

الفرضيه انه اللقاح الحالي يقوم بتحفيز خلايا من الغدد اللمفاوية في العنق و الرأس للهجرة للدماغ و المساعدة في تكسير اللويحات المضره ( هذه الخلايا تختلف عن ال microglia الموجوده بشكل طبيعي داخل الدماغ ).

لوحظ نجاح في التجارب الحيوانية على الفئران للقاح, و المرجو ان يساهم في ابطاء التطور الطبيعي لمرض الزهايمر في المسنيين, و المساهمه بشكل و قائي مبكر في من لديهم استعداد جيني للمرض.

مع الشكر للاخ

جزيئ اكسجين @جزيئ اكسجين
 
يقول العلماء الذين يطورون لقاحا ضد مرض ألزهايمر، إنهم "متحمسون للغاية" للنتائج التي تشير إلى أنه يمكن أن يعكس الخرف لدى الفئران.

وتوصل الباحثون في جامعة "ليستر" إلى علاج "تحويلي" يمكن أن يوقف تطور المرض - أو حتى يمنعه.

ويعمل العلاج الرائد عن طريق منع تكوين رواسب ضارة من البروتين في الدماغ مرتبطة بفقدان الذاكرة. وقال الخبراء إن اللقاح الجديد يمكن أن يدخل التجارب السريرية على البشر في غضون عامين.

ويُعتقد أن مرض الزهايمر يحدث عندما تتجمع البروتينات التي تحدث بشكل طبيعي، والتي تسمى أميلويد بيتا، معا لتكوين لويحات في الدماغ.

وتحدث هذه اللويحات عندما تُقصّر جزيئات بروتين بيتا أميلويد المنفصلة، ثم تتحد معا لتشكل مجموعات تتداخل مع عمل خلايا الدماغ.

ولكن العلماء حددوا جسما مضادا - يسمى TAP01-04 - يرتبط بالشكل السام القصير من الأميلويد بيتا، ما يمنع الجزيئات من التكتل معا لتشكيل لويحات.


ويشكل هذا الجسم المضاد أساس العلاج الجديد الواعد. ووجدت التجارب التي أُجريت على الفئران المصابة بمرض الزهايمر أن الجسم المضاد ساعد في استعادة وظيفة خلايا الدماغ، حيث يتم تكوين عدد أقل من اللويحات، ما يحسن الذاكرة.

ويعمل العلماء على لقاح يحفز الجسم على إنتاج الأجسام المضادة TAP01-04، ويمكن تقديمه قريبا للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمرض الزهايمر.

وقال الفريق إن نهجه الثوري يُظهر أنه يمكن الوقاية من مرض الزهايمر في المقام الأول، بدلا من مجرد علاج اللويحات التي تكونت بالفعل.

وقال البروفيسور مارك كار، من جامعة ليستر: "بينما لا يزال العلم حاليا في مرحلة مبكرة، إذا كُررت هذه النتائج في التجارب الإكلينيكية البشرية، فقد يكون ذلك تحويليا. إنه يفتح إمكانية ليس فقط علاج مرض الزهايمر بمجرد اكتشاف الأعراض، ولكن أيضا للتطعيم المحتمل ضد المرض قبل ظهور الأعراض".

وقال المعد المشارك البروفيسور توماس باير، من المركز الطبي الجامعي جوتنغن في ألمانيا: "في التجارب السريرية، لم تظهر أي من العلاجات المحتملة التي تعمل على إذابة لويحات الأميلويد في الدماغ نجاحا كبيرا من حيث الحد من أعراض مرض الزهايمر. حتى أن البعض أظهر آثارا جانبية سلبية. لذلك قررنا اتباع نهج مختلف. وحددنا جسما مضادا في الفئران من شأنه أن يبطل الأشكال المقتطعة من الأميلويد بيتا القابل للذوبان، ولكنه لن يرتبط بالأشكال الطبيعية للبروتين أو باللويحات".

وأجريت الدراسة بالشراكة مع مؤسسة الأبحاث الطبية الخيرية LifeArc. ويسعى الباحثون، الذين نُشرت نتائجهم في مجلة Molecular Psychiatry، لإيجاد شريك تجاري لأخذ الجسم المضاد العلاجي واللقاح من خلال التجارب السريرية.

 

اختراق مرض الزهايمر بعد دراسة تزعم أن فيتامينا واحدا "يمكن أن يقي" من المرض!​

619386654c59b717ae7558a9.PNG

حقق باحثو ألزهايمر اختراقا محتملا بعد اكتشاف مستويات عالية من فيتامين B12 يمكن أن تمنع الضرر الناجم عن المرض.

ووجد فريق من جامعة ديلاوير مؤخرا دليلا جديدا قد يكون له تأثير على تطور المرض.

وتعاني أدمغة البشر المصابين بمرض ألزهايمر من تراكم بروتين يسمى أميلويد بيتا، يسبب تأثيرات سامة في الخلايا، ما يؤدي إلى انخفاض الطاقة، وتفتيت الميتوكوندريا - قوة الخلية - والإجهاد التأكسدي.

وفي C. elegans - غالبا ما تستخدم الديدان الصغيرة التي تعيش في التربة لدراسة البيولوجيا والمرض - يؤدي تراكم الأميلويد بيتا إلى الإصابة بالشلل في غضون 36 ساعة من وصولها إلى مرحلة البلوغ.

ووجد الفريق أنه عند التغذية ببكتيريا الإشريكية القولونية التي تحتوي على مستويات أعلى من فيتامين B12، تمت حماية C. elegans من هذا التأثير المشل.

واستُكشفت الدراسة الرائدة خلال مقال نشرته مجلة BBC Science Focus بعنوان "فيتامين B12 يمكن أن يحمي الدماغ من مرض الزهايمر، كما تشير دراسة الدودة المتذبذبة".

وقالت البروفيسورة جيسيكا تانيس، الباحثة الرئيسية في التجربة: "عندما أعطينا فيتامين B12 للديدان التي كانت تعاني من نقص الفيتامين، حدث الشلل بشكل أبطأ بكثير، ما أخبرنا على الفور أن فيتامين B12 مفيد. الديدان التي تحتوي على فيتامين B12 لديها أيضا مستويات طاقة أعلى وضغط أكسدة أقل في خلاياها".

وأظهرت دراسة أخرى للفريق أن التأثير لا يظهر إلا في وجود إنزيم معين يسمى الميثيونين.

ووجدوا أيضا أن إضافة الفيتامين إلى حمية الديدان تساعد فقط إذا كانت تعاني من نقص في فيتامين B12 في البداية.

وأضافت تانيس: "في الوقت الحالي، لا يوجد علاج فعال لمرض الزهايمر. هناك عوامل معينة لا يمكنك تغييرها - لا يمكنك تغيير حقيقة تقدمك في العمر، ولا يمكنك تغيير الاستعداد الجيني لمرض الزهايمر. لكن الشيء الوحيد الذي يمكنك التحكم فيه هو ما تأكله.إذا استطاع الناس تغيير نظامهم الغذائي للتأثير على ظهور المرض، فسيكون ذلك رائعا".

ورحب الدكتور جيمس كونيل، رئيس قسم العلوم الانتقالية في Alzheimer’s Research UK، والذي لم يشارك في البحث، بحذر قائلا: "دماغ الإنسان لا يُصدق، مع وجود المزيد من الروابط فيه، المعروفة باسم نقاط الاشتباك العصبي، أكثر مما قدر علماء الفلك وجود نجوم في المجرة. لكن هذا التعقيد يجعل دراسة الأمراض التي تسبب الخرف صعبة، لذا فإن استخدام الكائنات الحية مثل الديدان يمكن أن يكون وسيلة رائعة للعلماء لدراسة الأمراض. ويساعد بحث مثل هذا على فهم تأثير العلاج المحتمل ويمكن أن يساعد في تسريع تطوير الأدوية. في حين أن البحث في الديدان يمكن أن يدعم جهودا أوسع لتحديد أسباب المرض والعلاجات الجديدة، فإن التجارب السريرية على الأشخاص هي الطريقة الوحيدة لمعرفة ما إذا كانت الأساليب الجديدة المحتملة ستحسن الأعراض لدى الناس".

 
التعديل الأخير:
اتوقع ان NAD+ Boosters بيكون لها يد في عكس الزهايمر والتقدم بالعمر ، بس انتظر ابحاث اكثر عنها. انا مخطط اعيش ٣٠٠ سنه خوفي يطولون بالأبحاث واودع 😂
 
اتوقع ان NAD+ Boosters بيكون لها يد في عكس الزهايمر والتقدم بالعمر ، بس انتظر ابحاث اكثر عنها. انا مخطط اعيش ٣٠٠ سنه خوفي يطولون بالأبحاث واودع 😂
و ابعد عن رقائق الامنيوم, القصدير في لهجتنا المحليه.

لا تغلف فيه الاكل و لا تستخدمه في الطبخ. فيه دراسات تربطه بالزهايمز.
 
و ابعد عن رقائق الامنيوم, القصدير في لهجتنا المحليه.

لا تغلف فيه الاكل و لا تستخدمه في الطبخ. فيه دراسات تربطه بالزهايمز.
لك علم بالRapamycin, metformin, and resveratrol؟ قلت اسألك دامك طبيب 🤷‍♂️
 
لك علم بالRapamycin, metformin, and resveratrol؟ قلت اسألك دامك طبيب 🤷‍♂️
الاول اسأل حقين التغذية, كليات الطب مقصرة كثير في موضوع المكملات و اغلب ما يدرس فيها امراض العوز الشديد, الطب الوقائي تحتاج متخصص يفتيك.

الاثنين المتبقيه ادوية للسكر و الرفض المناعي, اول مره اسمع منك انها تستخدم كمكملات. الدواء الوحيد الذي سمعت باستخدامه لاغراض مشابهه هرمون للغده الدرقية thyroxine, الممرضات طايحين فيه للحفاظ على قوام رشيق :)
 
خبر سار ، للامانه مرض مؤلم عندما ترى اغلى الاشخاص لديك لا يتعرف على احد من حوله 😔
اتمنى انت تكلل الابحاث بنجاح ، ويصبح هذا المرض من الماضي 🤲
 
لدي العائله تاريخ مرضي مع الزهايمر وهو يشكل هاجس لدي فعلاً اتمنى ايجاد علاج يقي منه
 
و ابعد عن رقائق الامنيوم, القصدير في لهجتنا المحليه.

لا تغلف فيه الاكل و لا تستخدمه في الطبخ. فيه دراسات تربطه بالزهايمز.

هو بشكل عام خطير بغض النظر عن الزهايمر لانه يتحلل بالاكل
ربعنا اذا كشتو سوو به قصديريه على جمر يذوب التانغستن من قوته 😂
 
عودة
أعلى