ستشمل المرحلة الأولى Phase 1 من التجربة 16 مريضًا تتراوح أعمارهم بين 60 و 85 عامًا يعانون من مرض الزهايمر المبكر المصحوب بأعراض ولكنهم يتمتعون بصحة عامة جيدة. سوف يتلقون جرعتين من لقاح الأنف كل أسبوع على حدة.
يذكر ان التجارب الحالية نتاج بحوث على مدى عشرين قادها Howard Lee Weiner المدير المشارك لمركز آن رومني للأمراض العصبية في بريجهام ومستشفى النساء.
مرض الزهايمز سببه تجمع لويحات بيتا اميلويد في خلايا الدماغ, وهي نوع من البروتينات التي تنتج بشكل طبيعي في الخلايا الدماغية نتيجه الايض. المعتاد ان تقوم خلايا مساعده تسمى microglia بتنظيف الخلايا العصبية من هذه البروتينات عن طريق ابتلاعها و تكسيرها. المشكله انه مع تقدم السن - و خصوصا في الاشخاص الذين لديهم استعداد جيني للمرض - تتراكم هذه البروتينات و تؤدي للاعراض التي نشاهدها في الزهايمر من خرف و غيره.
تشاهد اعلاه على اليسار لويحات البروتين الضارة من دماغ مريض متوفي, و محاطه بخلايا مساعده تقوم بمحاولة التنظيف. على اليمين نفس البقعه مصبوغه باستخدام تقنية immunohistochemistry و تظهر تجمع بروتين ال beta amyloid في الويحه ( في المنتصف ) و عملية تكسيره في جوف الخلايا المساعده ( الحلقه الخارجيه ).
الفرضيه انه اللقاح الحالي يقوم بتحفيز خلايا من الغدد اللمفاوية في العنق و الرأس للهجرة للدماغ و المساعدة في تكسير اللويحات المضره ( هذه الخلايا تختلف عن ال microglia الموجوده بشكل طبيعي داخل الدماغ ).
لوحظ نجاح في التجارب الحيوانية على الفئران للقاح, و المرجو ان يساهم في ابطاء التطور الطبيعي لمرض الزهايمر في المسنيين, و المساهمه بشكل و قائي مبكر في من لديهم استعداد جيني للمرض.
مع الشكر للاخ
@جزيئ اكسجين
يذكر ان التجارب الحالية نتاج بحوث على مدى عشرين قادها Howard Lee Weiner المدير المشارك لمركز آن رومني للأمراض العصبية في بريجهام ومستشفى النساء.
مرض الزهايمز سببه تجمع لويحات بيتا اميلويد في خلايا الدماغ, وهي نوع من البروتينات التي تنتج بشكل طبيعي في الخلايا الدماغية نتيجه الايض. المعتاد ان تقوم خلايا مساعده تسمى microglia بتنظيف الخلايا العصبية من هذه البروتينات عن طريق ابتلاعها و تكسيرها. المشكله انه مع تقدم السن - و خصوصا في الاشخاص الذين لديهم استعداد جيني للمرض - تتراكم هذه البروتينات و تؤدي للاعراض التي نشاهدها في الزهايمر من خرف و غيره.
تشاهد اعلاه على اليسار لويحات البروتين الضارة من دماغ مريض متوفي, و محاطه بخلايا مساعده تقوم بمحاولة التنظيف. على اليمين نفس البقعه مصبوغه باستخدام تقنية immunohistochemistry و تظهر تجمع بروتين ال beta amyloid في الويحه ( في المنتصف ) و عملية تكسيره في جوف الخلايا المساعده ( الحلقه الخارجيه ).
الفرضيه انه اللقاح الحالي يقوم بتحفيز خلايا من الغدد اللمفاوية في العنق و الرأس للهجرة للدماغ و المساعدة في تكسير اللويحات المضره ( هذه الخلايا تختلف عن ال microglia الموجوده بشكل طبيعي داخل الدماغ ).
لوحظ نجاح في التجارب الحيوانية على الفئران للقاح, و المرجو ان يساهم في ابطاء التطور الطبيعي لمرض الزهايمر في المسنيين, و المساهمه بشكل و قائي مبكر في من لديهم استعداد جيني للمرض.
مع الشكر للاخ
@جزيئ اكسجين