Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
متوقعه, يوجد من المفكرين الامريكان ( و ناس ثقيله جدا, مش طراطير ) من يقول انه لا يؤمن بوجود دولة اسمها روسيا او دولة اسمها المانيا في العقدين القادمة.على فكرة تحركات بايدن في اوروبا خطر. هالشايب ما ندري وش يبي الله ياخذ عمره.
حقين الكيتو عايشين عليه ومبسوطين
الايدولوجيا دي في طريقها للفناء
اتفق معك تماما.نظام الملالي -أو ما يمكن تسميته بكوريا الشمالية الإسلامية- استثناء لأنه النظام الوحيد في المنطقة المؤسس في أعقاب ثورة شعبية وثورة شعبية بجد وبمحتوى أيديولوجي (معفن آه وسطحي وركيك ولكنه فاعل وقوي) المحتوى الايدولوجي المناهض للكولونيالية بصبغة إسلامية كان أداة رئيسية في إنشاء النظام وتعريف العلاقة بين الدولة والمجتمع في إيران من ناحية، وكذلك تعريف وضع النظام الإيراني في الإقليم والعالم من ناحية أخرى..انا اعتقد ان كل طلقة تصوب نحو هذا النظام، هي في الواقع كبسولة فيتامين له..
المبشر ان الايدولوجيا دي في طريقها للفناء ولعل اهم محطاتها كانت انتخابات 2009 وما تلاها من احتجاجات وعنف كمؤشر لاستنفاد أهم ما ميز الجمهورية الكورية الإسلامية عما سواها، وبالتالي تدعيم مسار انحداري من القمع كبديل وظيفي لتآكل الهيمنة الأيديولوجية وضيق التحالف الاجتماعي الممثل في الحكم..
وده أمر عظيم جدا بس محتاج صبر..وانتم اهل المندي تجيدون الطبخ على نار هادية
وابقى افتكرني في حتة من الكتف
ايران دون التسليم بان الشعب هناك قومي to the nth degree و لا يزال مهووس بامجاد الماضي.
على الورق اقليمنا فيه مركزين جغرافيه تمتلك المقومات للهيمنه الاقليميه, بالامس و اليوم و غدا. هضبة ايران و هضبة الاناضول.وهذا مايجعلني اتمسك ببقاء النظام الحالي، ايران حداثية وعلمانية مع نزعة قومية ستكون اسوأ بألف مره من النظام المتخلف. وقد تسحب البساط الاقليمي من جميع الدول المحيطة كمركز يجذب الانظار وعاصمة للمال والاعمال...
فترات اتمنى قيام ثورة ورؤية تلك الفتاة الفرنسية عارية الصدر تقود الثوار كما في حقبة الباستيل ولكن في شوارع طهران، ثم اتذكر القادم واقول اعوذ بالله منك ياشيطان....
الملالي اذكياء جدا, طوعوا ادوات الدولة التي ورثوها ( و التي تعد شوفينيه-علمانية-امبريالية ) تحت عبائتهم. متأكد ان خامنئي في ساعة صفا يضحك خلف الابواب المغلقه على الخطابات التي يلقيها علنا بنفسه.
سيؤدي هذا الى انفجار وشيك للازمات في الخليج
اتمنى ولكن صعب جدا للشيعة، وحتى العلماني فيهم تحركه خلفيته عند التعاطي مع العالم الخارجي كما اليهودي الملحد !
الامامة المركزية + مفهوم الاقلية + الشعور بالمظلومية = يجعل من الصعب جدا عليهم الخروج عن الثوابت التي يؤمنوا بها والتي هي من صميم هويتهم. وهي ايضا سبب معاناتهم لوقوعهم بين نار طاعة الامام او الانضمام لأبي لهب والشيطان...
عموما الاقليات من ابطأ المجتمعات قابلية للتغيير، ولطالما ترفض الحداثة خوفا من الذوبان واضمحلال الهوية...
حبيبي دينار يساوي 3 دولار و شينفسي اعرف شدخل الدينار في الدولار والتومان ؟
ولا شي ايران افرجت عن السفينة الفيتنامية بعد طلب الفيتنامرح شف وش صار على السفينة الفيتنامية .. وتعال بعدين
مشغولين هالحين ..
يا هو افهم ، صرف العملة يفرق من عملة لعملة ومن دولة لدولةحبيبي دينار يساوي 3 دولار و شي
و الحين 12 دينار يساوي مليون تومان ايراني ( و كان نفس السعر تقريبا خلال السنة )
يعني كلام اخونا ابو مهند فنكوش
وهذا مايجعلني اتمسك ببقاء النظام الحالي، ايران حداثية وعلمانية مع نزعة قومية ستكون اسوأ بألف مره من النظام المتخلف. وقد تسحب البساط الاقليمي من جميع الدول المحيطة كمركز يجذب الانظار وعاصمة للمال والاعمال...
ربما ايران *الصايعة* ذات التخاريف الدينية والشعب الذي مقت رؤساءه ومعمميه ومقت نفسه قبل غيره أفضل لنا من ايران العلمانية المحبوبة شرقا وغربا وشرطي الخليج وربما أحد الدول العظمى النووية
نظام العمائم الذي يكرهه الجميع شرقا وغربا (ويدعمه باطنا إذا تقاطعت مصالحع معهم) أفضل من نظام رافضي اثني عشر يدعمه الشرق والغرب ظاهرا وباطنا
علماء المسلمين مازالوا يحذرون من الرافضة ونظام المعممين والشاه واحد من هذه الناحية.
هل نريد اسرائيل أخرى أو دولة عظمى أقليميا !
هههه الشايب فيوزاته ضاربه، وبدأت اشك ان عنده اعراض اولية ل dementia...
ليس بالضرورة
كون فرنسا تفجر فيكم أزماتها لايعني أن الوضع كذلك في الخليج
اخوي انت الي مو فاهم واللهيا هو افهم ، صرف العملة يفرق من عملة لعملة ومن دولة لدولة
اتمنى ولكن صعب جدا للشيعة، وحتى العلماني فيهم تحركه خلفيته عند التعاطي مع العالم الخارجي كما اليهودي الملحد !
الامامة المركزية + مفهوم الاقلية + الشعور بالمظلومية = يجعل من الصعب جدا عليهم الخروج عن الثوابت التي يؤمنوا بها والتي هي من صميم هويتهم. وهي ايضا سبب معاناتهم لوقوعهم بين نار طاعة الامام او الانضمام لأبي لهب والشيطان...
عموما الاقليات من ابطأ المجتمعات قابلية للتغيير، ولطالما ترفض الحداثة خوفا من الذوبان واضمحلال الهوية...
رؤية ذكية
اعتقد مدخل مهم جدا لفهم العقلية الايرانيه هو الزرادشتية وتجلياتها الآخيرة بصورتها الصفوية: الصراع بين الظلمة والنور..السلطة المهيمنة والمعارضة المستضعفة وهكذا..مع احتفاظ بحق وأهلية انهم ربما مش الأقوى! لكنهم حتمًا الأتقى والأصلح
المتتبع للخط التاريخي الفارسي منذ العهد الإخميني ان الفرس- وأشقائهم في الآرية ضمن إمبراطورية الإخمينيين ثم البارسيين والساسانيين بعد ذلك - قدموا أنفسهم "مكافحين" لأي قوة وكل قوة! من القوة الرومانية لل الإغريقية، ثم العرب (امبراطورية معاوية بعد ذلك) كذلك في صراعهم الطويل مع العثمانيين والروس حدث نفس الشئ
المؤكد ان تلك الظاهرة لا زالت مع الإيرانيين إلى اليوم حيث يقدمون أنفسهم كمُكافحين لأمريكا وحلفائها الأقوياء aka الإمبريالية ..مما أدى لفوزهم بقلوب كثير من البهايم دون الناطقين بالفارسية