الان لا يهمنا الاسد ولا القطه. نحن يهمنا سوريا. البلد الحبيب علي قلوبنا جميعا.
ويوجد مثل مصري يقول" من اجل الورد يتسقي العليق" اي من اجل سوريا والشعب السوري ومن اجل العرب جميعاً والمنطقه كلها لابد وان تسترجع سوريا شكل الدوله وتخرج من داءره اللا دوله…… وحتي وان كان رئيسها هو الاسد. فهذا لا يهم علي الاطلاق. فالاسد زائل و لن ابقي الا سوريا وشعبها. لذلك هذه الخطوه تاخرت اصلا. ولو فهم العرب منطق مصر من الاول. اما وصلنا الي هذا الوضع.
لو فقط نستطيع ان نعيد فقط ٥٠ في الميه من الدوله السورين قبل ٢٠١١. هيبقي انجاز اقسم بالله.
فقط ٥٠ في الميه …… ربنا المستعان.
اهم حاجه ان بقيه الاخوه تفهمو الوضع واقتنعو بالنظره المصريه