اسبانيا لا ترغب في إنفاق الكثير من الأموال لتطوير ترسانتها العسكرية، فهي دائما تحافظ على هدفين، الأول وهو ضمان التفوق على المغرب بسبب قضية سبتة ومليلية والجزر المحتلة، والهدف الثاني هو التوفر على عتاد حديث يتجاوب وعضويتها في الحلف الأطلسي والمشاركة في عمليات حفظ السلام في الخارج.