كثير من العقاريين في الملقا وحطين وعرقه والفلاح والندى والصحافه مأملين على اخلاء حي الخزامى في ثبات الاسعار وزيادتها ولو تقول له ليش ماتبيع قال اصبر شوي بينزحون لك
لان مو معقول اهل الخزامى يطلعون ويروحون للنسيم ولا الشفا التوجه للاحياء القريبه منهم في المنطقه
بالنسبه لاسعار الاراضي مبالغ فيها جدا جدا وفتح القروض على مصراعيها لن نتأثر منه الان ولكن بعد ان يصبح الفرد مزنوق وراتبه معد يكفيه وقتها السيوله ستتأثر بشكل كبير جدا
سكان الخزامي من الميسورين بالنسبة لغيرهم ، والحي صغير مقارنة بغيره ، وسكانه قلة ، وأغلبه مزارع أو استراحات فارهة ، ولا أستغرب أن كان بعضهم أساساً يملك عقارات في أحياء راقية كحطين وحطين الثغر والنخيل وغيرها لكي يسكن فيها ، وكلام العقاريين تخدير وايهام لمن لا يملك المعلومة.
أعتقد أن أسعار الأراضي إن لم تنزل (نزول طفيف طبعاً) فهي لن ترتفع أكثر من هذا ، والسبب بسيط جداً ، هو عدم قدرة الغالبية العظمى من الشراء ، حتى البنوك تورطت مع الكثير ، وتعثر بعض التمويل الشخصي ، صحيح أنه ليس بالكبير ، ولكنه موجود ، وتم تقنين التمويل مؤخراً.
هناك اتجاهات عدة في هذا الموضوع ، احدها أن غالبية الشباب توجهوا للشقق التمليك ، كما أن كثير من الأحياء داخل الدائري بدأت في حركة شراء وهدم وإعادة بناء ، وهي بالمناسبة أرخص من أغلب الأحياء شمال الدائري ، بل أنها أرخص من أحياء شمال شارع الملك سلمان ، وخذ على سبيل المثال ، أفضل أراضي حي الملك فهد يباع فيها المتر في حدود 2700 ريال ، في حين أراضي العارض (المنح) ، شمال شارع القوات وجنوبه تسام بأعلى من ذلك ، وهي لا يوجد فيها أي خدمات غير الكهرباء.