- إنضم
- 4 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 4,404
- التفاعل
- الدولة
فيسبوك يغير إسمه إلى Meta
- بادئ الموضوع Khaf16
- تاريخ البدء
- إنضم
- 25 مارس 2021
- المشاركات
- 1,632
- التفاعل
- الدولة
لا ليس الممل في الحقيقة هناك مجموعات و صفحات هادفة في الفايسبوك او ما يسمى Meta ، مثلا انا مختص مبتدى في مجال تحليل البيانات بعض المرات ادخل الى الفايسبوك اجد الكثير من الشروحات و المفاهيم من ذوي الخبرة في هذا المجال و يمكنك ايضا اذا كنت مهتم بالتاريخ الاسلامي او العالمي او العلوم الفيزيائية و الرياضية و الثقافة و الفن في الحقيقة توجد مجموعات هادفة و صفحات جميلة تقدم محتوى جميل ، هذا لا تجده في تويتر و هناك بالطبع مواضيع سخيفة و بليدة في الفايسبوك ايضا .
تويتر لا يوجد فيه الا التغريدات في عدد اسطر محدود و اينستغرام و سناب شات و تيك توك مجرد تفاهات و اباحية فقط .
في راي فايسبوك هو اكثر موقع للتواصل الاجتماعي فيه جميع مناحي الحياة للتجارة و البحث عن العمل أو الدراسة و التعارف و مشاهدة افلام و كرة قدم و العاب صراحة هو شامل لكل ما يبحث عنه الانسان لدي حساب قديم من سنة 2007 ايام كنت ادخل الى مقهى الأنترنيت لالعب العاب النيت
تويتر لا يوجد فيه الا التغريدات في عدد اسطر محدود و اينستغرام و سناب شات و تيك توك مجرد تفاهات و اباحية فقط .
في راي فايسبوك هو اكثر موقع للتواصل الاجتماعي فيه جميع مناحي الحياة للتجارة و البحث عن العمل أو الدراسة و التعارف و مشاهدة افلام و كرة قدم و العاب صراحة هو شامل لكل ما يبحث عنه الانسان لدي حساب قديم من سنة 2007 ايام كنت ادخل الى مقهى الأنترنيت لالعب العاب النيت
- إنضم
- 24 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 6,572
- التفاعل
- الدولة
مازال قديم مشكلة فيس بوك واي شغل تجاري انه لا يحدث ويبقى على نفس مسارعه ولا يتابع التغيرات العالمية من يوم دخلت فيس بوك وهو نفسه حتى هذه اللحظه الا اذا حدث تغيير مثل الفيديو المرفق يمكن يصبح ثوره تقنية جديده تعيد الكثير من المستخدمين الذين هجروا هذا التطبيق
- إنضم
- 21 فبراير 2015
- المشاركات
- 2,124
- التفاعل
انا فاهم اية هو ال Metaverse ولكن فى اعتقادى ان التوقيت لتغيير الاسم مقصود بعد كل الفضائح المرتبطة باسم الفيسبوك لذلك قام مارك بتغيير الاسم على لتجاوز الفضائح المرتبطة بالاسم القديم , اصلى بالعقل كدة لا تحتاج لتغيير اسم الفيسبوك الى ال Metaverse لتحويلة فعليا الى Metaverse كل ما تحتاجة هو ال Set من الاجهزة التكنولوجية التى تضعك فى ال Metaverse
- إنضم
- 4 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 4,404
- التفاعل
- الدولة
هذه كلمة هينة جدا صديقي
كمية الأجهزة الهارد وير ستكون كبيرة جدا وأكثر تكنولوجيا عما هو موجود
ايضا السوفت وير الضخم الذي سيقومون هذا ليس سهلا
انت تتكلم عن تحول كبير في الانترنت و استخدامه
فكرة انك أصبحت Object في العالم الافتراضي وتعيش فيه
انت اصبحت تعيش في عالم أخر تماما
- إنضم
- 25 يونيو 2020
- المشاركات
- 1,360
- التفاعل
- الدولة
كل شبكات التواصل تافهة لكن من ناحية فكرية ما الفيس افضل بكثير وبكثير من الي ذكرتهم + نايت مود موجود
- إنضم
- 21 فبراير 2015
- المشاركات
- 2,124
- التفاعل
وهذا ما يجب ان يجعلك حذرا عندما يتم انشاء ال Metaverse من شركة زى الفيسبوك بتاريخها الاسود
وهناك شىء اخر نحن البشر كائنات مادية وروحية واصلنا من العالم المادى هناك بالفعل جدالات كثيرة حول الاثار السلبية للرقمنة والعالم الافتراضى على ذهنية وسلوكيات البشر فتخيل ما الذى سيحدث مع ال Metaverse الذى يمثل المستوى الاقصى منهم
- إنضم
- 4 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 4,404
- التفاعل
- الدولة
معك حق ولكن انا هنا ابرز التطور التكنولوجي الثوري
لكن تأثيره على الانسان سلبي من ناحية الاستمرارية الطويلة
- إنضم
- 10 أكتوبر 2020
- المشاركات
- 800
- التفاعل
- الدولة
ما هو الواقع؟ وما الإدراك؟ ما معنى أن "تكون" من الأساس!؟
أعتذر لكل تلك الأسئلة الوجودية، سأترك لك الإجابة عنها فيما بعد، ولكن حياتنا اليوم أثبتت أن الواقعية ليست ضرورةً للسيطرة على الفكر والإدراك والحواس. كم مرة إنغمست في مشاهدة الأفلام؟ كم مرة أغلقت عينيك مع أغنية لتعبث بمشاعرك؟ كم مرة تعالت ضربات قلبك وجف حلقك من التوتر بسبب الألعاب الإلكترونية، والتنافسية منها خصوصًا. وكم مرة كما أوتار الجيتار قد شُدت أعصابك في نهاية مباراةٍ لفريقك المفضل رغم انها صور متحركة على تلفاز، رباه ما زلت أتذكر شعور العاشرة مع ريال مدريد للآن! التصديق بأننا قد نستطيع العيش في ما غير الواقع الحالي صعب، ولكن إمكانية هذا تثبتها أنت شخصيًا كل يوم! وإن نظرت للحواس على أنها ما يصنع الإدراك، وأن الإدراك هو ما يصنع الواقع، فخداع تلك الحواس قد يصنع واقعًا مختلفًا تمامًا.
"فعلها الداهية، فعلها الداهية!"
التكنولوجيا أثبتت كفاءتها فعلًا في صناعة الإدراك، مرئيًا وصوتيًا، وربمًا في المستقبل حسيًا كذلك. وفي مرحلةٍ ما ستستطيع التقنية صناعة الواقع الافتراضي. وفي الدنيا الافتراضية، من يمتلك التقنية، إدارتها وتطويرها، هو الملك، بل الآمر الناهي والمتحكم بها في فرقعة أصبع. والداهية مارك زوكربيرج يحلم بذلك، ولديه من الموارد ما يكفي فعلًا، من المهندسين سيرفض العمل في شركة هي من الأكبر؟ وأما عن المال فهو سابع أغنى شخص في العالم! ومن المثير للدهشة ما استعرضته فيسبوك من تطور لتقنياتها التي عملت عليها لسنواتٍ عدة من قبل، الميتافيرس ليس وليد اللحظة بل نتاج سنوات من العمل والتطوير في مجالات البرمجيات والعتاد على حدٍ سواء، في وقتٍ وصل فيسبوك فيه لأول مليار مستخدم، كان زوكربيرج يطمح في الـ6 الباقين من تعداد البشرية.
المؤتمر ذاته استعرضت فيه فيسبوك النظام المتكامل للميتافيرس - أو عالمها الموازي- بدءً من منزلك وغرفتك التي تخصصها كما تشاء، وتعلق فيها من الزينة ما امتلكته من ممتلكات رقمية سواءً كانت NFT او غيرها، مرورًا بالتجمعات العائلية، التعليم، الترفيه والألعاب وآخيرًا بيئات العمل، التي حقيقةً أتمنى تواجدها اليوم قبل الغد على الرغْم مقتي للفكرة. استعرضت فيسبوك، أو بمسماها الجديد "ميتا" عالمًا موازيًا بالكامل لعالمنا، بطريقةً محكمة تضمن اعتمادك الكلي على ذلك العالم في شتى مجالات حياتك. المغرَيات كثيرة، والجميع سيقع ضعيفًا امام مقاومة التسهيلات التي ستقدمها التقنية، وبمجرد دخولك النظام، لن تستطيع الخروج منه، لأن قد لا يكون لك حياةً خارجه من الأساس.
أصبحت فيسبوك "ميتا" لأنها أكبر من شركة تواصل إجتماعي الآن، هي شركة تطمح لمستوى ما رأيناه في افلام الخيال العلمي ومسلسلاته، كأحد حلَقات بلاك ميرور وغيرها. تخيل أن تحظر من الواقع 30 يومًا مثل حظر فيسبوك الحالي، وتخيل أن تطردك فيسبوك خارجه من الأساس، وقد ذكر مارك نفسه أن الميتافيرس سيحتاج حكومة وقيادة من نوعٍ ما. قد أكون أبالغ، وأتمنى ذلك، قد يصبح الميتافيرس يوتوبيا ديموقراطية لا تحكمه جهة معينة، أو ديستوبيا يحكمها مجنون ولا خِيار غيرها أمامك سوى الموت. المستقبل مجهول، ولا أتمنى أن يكون ميتافيرس بأي من الأشكال!
أعتذر لكل تلك الأسئلة الوجودية، سأترك لك الإجابة عنها فيما بعد، ولكن حياتنا اليوم أثبتت أن الواقعية ليست ضرورةً للسيطرة على الفكر والإدراك والحواس. كم مرة إنغمست في مشاهدة الأفلام؟ كم مرة أغلقت عينيك مع أغنية لتعبث بمشاعرك؟ كم مرة تعالت ضربات قلبك وجف حلقك من التوتر بسبب الألعاب الإلكترونية، والتنافسية منها خصوصًا. وكم مرة كما أوتار الجيتار قد شُدت أعصابك في نهاية مباراةٍ لفريقك المفضل رغم انها صور متحركة على تلفاز، رباه ما زلت أتذكر شعور العاشرة مع ريال مدريد للآن! التصديق بأننا قد نستطيع العيش في ما غير الواقع الحالي صعب، ولكن إمكانية هذا تثبتها أنت شخصيًا كل يوم! وإن نظرت للحواس على أنها ما يصنع الإدراك، وأن الإدراك هو ما يصنع الواقع، فخداع تلك الحواس قد يصنع واقعًا مختلفًا تمامًا.
"فعلها الداهية، فعلها الداهية!"
التكنولوجيا أثبتت كفاءتها فعلًا في صناعة الإدراك، مرئيًا وصوتيًا، وربمًا في المستقبل حسيًا كذلك. وفي مرحلةٍ ما ستستطيع التقنية صناعة الواقع الافتراضي. وفي الدنيا الافتراضية، من يمتلك التقنية، إدارتها وتطويرها، هو الملك، بل الآمر الناهي والمتحكم بها في فرقعة أصبع. والداهية مارك زوكربيرج يحلم بذلك، ولديه من الموارد ما يكفي فعلًا، من المهندسين سيرفض العمل في شركة هي من الأكبر؟ وأما عن المال فهو سابع أغنى شخص في العالم! ومن المثير للدهشة ما استعرضته فيسبوك من تطور لتقنياتها التي عملت عليها لسنواتٍ عدة من قبل، الميتافيرس ليس وليد اللحظة بل نتاج سنوات من العمل والتطوير في مجالات البرمجيات والعتاد على حدٍ سواء، في وقتٍ وصل فيسبوك فيه لأول مليار مستخدم، كان زوكربيرج يطمح في الـ6 الباقين من تعداد البشرية.
المؤتمر ذاته استعرضت فيه فيسبوك النظام المتكامل للميتافيرس - أو عالمها الموازي- بدءً من منزلك وغرفتك التي تخصصها كما تشاء، وتعلق فيها من الزينة ما امتلكته من ممتلكات رقمية سواءً كانت NFT او غيرها، مرورًا بالتجمعات العائلية، التعليم، الترفيه والألعاب وآخيرًا بيئات العمل، التي حقيقةً أتمنى تواجدها اليوم قبل الغد على الرغْم مقتي للفكرة. استعرضت فيسبوك، أو بمسماها الجديد "ميتا" عالمًا موازيًا بالكامل لعالمنا، بطريقةً محكمة تضمن اعتمادك الكلي على ذلك العالم في شتى مجالات حياتك. المغرَيات كثيرة، والجميع سيقع ضعيفًا امام مقاومة التسهيلات التي ستقدمها التقنية، وبمجرد دخولك النظام، لن تستطيع الخروج منه، لأن قد لا يكون لك حياةً خارجه من الأساس.
أصبحت فيسبوك "ميتا" لأنها أكبر من شركة تواصل إجتماعي الآن، هي شركة تطمح لمستوى ما رأيناه في افلام الخيال العلمي ومسلسلاته، كأحد حلَقات بلاك ميرور وغيرها. تخيل أن تحظر من الواقع 30 يومًا مثل حظر فيسبوك الحالي، وتخيل أن تطردك فيسبوك خارجه من الأساس، وقد ذكر مارك نفسه أن الميتافيرس سيحتاج حكومة وقيادة من نوعٍ ما. قد أكون أبالغ، وأتمنى ذلك، قد يصبح الميتافيرس يوتوبيا ديموقراطية لا تحكمه جهة معينة، أو ديستوبيا يحكمها مجنون ولا خِيار غيرها أمامك سوى الموت. المستقبل مجهول، ولا أتمنى أن يكون ميتافيرس بأي من الأشكال!
- إنضم
- 28 أبريل 2019
- المشاركات
- 4,943
- التفاعل
- الدولة
الخليج مش منتشر لكن باقي العالم هو الاكثر انتشارا والشرق الاوسط خاصه مثل تركيا ومصر
اكثر منصه استعمالا وربح ف العالم فيسبوك
virtual reality
- إنضم
- 19 مارس 2021
- المشاركات
- 2,117
- التفاعل
- الدولة
اكبر منصة للاعلانات التجارية هي الفيسبوك
التجارة الاكترونية اليوم تعتمد بشكل كبير على الفيسبوك والانستاغرام
ميزة الفسبوك هي تشعب التواصل والتوازن في التواصل بين الصورة والكلام و الكتابة
التويتر تكتب
الانستاغرام تصور
التيكتوك تمزح
الواتساب تتحدت
بينما الفيسبوك متوازن نوعا ما
التجارة الاكترونية اليوم تعتمد بشكل كبير على الفيسبوك والانستاغرام
ميزة الفسبوك هي تشعب التواصل والتوازن في التواصل بين الصورة والكلام و الكتابة
التويتر تكتب
الانستاغرام تصور
التيكتوك تمزح
الواتساب تتحدت
بينما الفيسبوك متوازن نوعا ما
المواضيع المشابهة
