متابعة تطورات الساحة الإثيوبية
- بادئ الموضوع Alucard
- تاريخ البدء
نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 16,715
- التفاعل
- الدولة
this comment did not age well
- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 16,715
- التفاعل
- الدولة
مقال لمن يريد ان يفهم الوضع الاثيوبي بعيدا عن افلام رافت الهجان
منقول
الحرب الأهلية في إثيوبيا: خمسة أسباب تمنع تكرار التاريخ لنفسه
theconversation.com
بعد مرور عام على اندلاع الحرب الأهلية في إثيوبيا ، يلوح شبح تغيير النظام في الأفق على ثاني أكبر دولة في إفريقيا من حيث عدد السكان. تغيرت تيارات الصراع العسكري بين رئيس الوزراء أبي أحمد وحلفائه ضد قوات دفاع تيغراي المتمردة وجيش تحرير أورومو بعد أن فشل هجوم حكومي في صد أعدائهم في أكتوبر. وبدلاً من ذلك ، حقق المتمردون مكاسب إقليمية مهمة خلال الأسابيع الماضية ، وتعهدوا بالاستيلاء على العاصمة أديس أبابا.
رداً على ذلك ، دعت الحكومة المدنيين للانضمام إلى المجهود الحربي ضد "الإرهابيين". كما أعلنت حالة الطوارئ على مستوى الدولة.
لا تزال النتيجة العسكرية للصراع غير مؤكدة. ومع ذلك ، فإن التهديد الذي يتهدد حكومة أبي المنتخبة يذكرنا بسقوط ديكتاتورية الدرغ في مايو 1991. وقد حكم النظام العسكري الاشتراكي بقيادة منغيستو هيلا مريم إثيوبيا لمدة 17 عامًا بعد ثورة عام 1974 التي أطاحت بالإمبراطور هيلا سيلاسي. اكتسبت سمعة باعتبارها واحدة من أكثر حكومات الحرب الباردة قمعا في أفريقيا.
ويخشى أنصار أبي ، بمن فيهم العديد من سكان أديس أبابا ، انتصار مقاتلي التيغرايان والأورومو. وقد يؤدي ذلك إلى انبعاث الجبهة الديمقراطية الثورية للشعب الإثيوبي ، التي حكمت البلاد لمدة 27 عامًا. هذا التحالف من الأحزاب العرقية القومية ، بقيادة جبهة تحرير شعب تيغراي ، حكم بقبضة من حديد حتى صعود أبي غير المتوقع إلى السلطة في أبريل 2018.
يجادل المؤيدون للمتمردين بأن السياسات القومية لآبي تسعى إلى التراجع عن الحكم الذاتي والحقوق السياسية للجماعات العرقية واللغوية المختلفة في البلاد.
على المستوى السطحي ، يدور الصراع ، من ناحية ، بين مركز سياسي إثيوبي يدافع عن دولة أكثر مركزية ، ومن ناحية أخرى ، قوى عرقية قومية تقاتل من أجل نظام فيدرالي. هذا يتبع صدع مألوف في السياسة الإثيوبية الحديثة.
ولكن استنادًا إلى أبحاثي طويلة المدى حول السياسات المحلية والوطنية في إثيوبيا ، فإن هذا هو المكان الذي تنتهي فيه أوجه الشبه التاريخية بين الصراعات الحالية والماضية في إثيوبيا. من غير المرجح حدوث نوع من تغيير النظام مشابه لعام 1991 على المستوى الوطني ، حتى لو كانت قوات دفاع تيغراي وجيش تحرير أورومو - اللذان أسسا مؤخرًا الجبهة المتحدة المكونة من تسعة أعضاء من القوات الفيدرالية والكونفدرالية الإثيوبية - سائدين عسكريا.
تختلف المواقف السياسية السائدة والجهات الأمنية والتحالفات والجغرافيا السياسية بشكل صارخ عن الأيام الأخيرة لنظام الدرغ العسكري المكروه. خمسة أسباب على وجه الخصوص تفسر لماذا 2021 ليس عام 1991.
1. قيادة أبي ليست مكروهة:
عندما دخلت قوات جبهة تحرير شعب تيغراي أديس أبابا في مايو 1991 بعد 16 عامًا من حرب العصابات ضد أحد أقوى الجيوش في إفريقيا ، كانت حكومة الدرغ لا تحظى بشعبية كبيرة. لا يمكن قول الشيء نفسه عن حزب آبي. يتمتع الحزب بدعم كبير في أديس أبابا وأجزاء من أمهرة وأوروميا. تحظى بشعبية في المدن الكبرى في جميع أنحاء البلاد وبين أجزاء من الشتات الإثيوبي.
تم الترحيب بالقوات التي يقودها تيغريان كمحررين قبل ثلاثة عقود. لكن من غير المرجح أن يحدث هذا اليوم. يتذكر العديد من الإثيوبيين نظام ما قبل آبي لحكمه الاستبدادي الذي لا هوادة فيه والوعود التي حنثت بإرساء الديمقراطية في إثيوبيا.
قلة هم الذين يعتقدون أن حكومة انتقالية متجسدة بقيادة تيغراي سوف تحل المشاكل السياسية العميقة الجذور في البلاد ، ولا سيما العداوات بين الأعراق.
2. انتشار الخلافات بين الطوائف:
البيئة الأمنية اليوم مختلفة تمامًا. ضعف الجيش الفيدرالي بشكل كبير بعد عام من الحرب. وإقالة كبار قادة تيغرايان من قوات الدفاع الوطني الإثيوبية بعد وصول أبي إلى السلطة عامل آخر. هؤلاء القادة الآن في صف قوات دفاع تيغراي.
وقد تضاءلت قدرة الجيش الإثيوبي على قيادة وتنسيق العمليات بينما تعززت القوات الأمنية العاملة تحت قيادة القوى المحلية. هذه "القوات الخاصة" من أمهرة وأوروميا وعفر ومناطق أخرى - وليس الجيش - تحملت الكثير من القتال الأخير ضد متمردي تيغرايان وأورومو.
في منطقة أمهرة على وجه الخصوص ، انضم الآلاف من القوميين المحليين إلى الحرب ضد قوات التيغرايين لعكس مكاسبهم. انتشار النزاعات بين المجتمعات المحلية في جميع أنحاء البلاد وعسكرة المجتمع الإثيوبي يعني أنه ، من الناحية العسكرية ، لا المتمردين ولا الحكومة هي اللعبة الوحيدة على الارض.
3. التحالفات الهشة:
التحالفات السياسية التي يقوم عليها كل من حكومة أبي وائتلاف المتمردين هشة في أحسن الأحوال. إن جناحي الأمهرة والأورومو لحزب الرخاء الحاكم متماسكان بسبب العداء المشترك تجاه تيغراي. كانت النزاعات العرقية بين مجتمعات الأمهرة والأورومو في كلتا الدولتين الإقليميتين مصدر توتر داخل الحزب الحاكم. يشعر القوميون الأمهرة بخيبة أمل متزايدة من قبل حكومة أبي ومن المرجح أن يواصلوا القتال ضد التيغراي حتى في حالة توقيع اتفاق سلام.
على جانب المتمردين ، يعتمد التعاون بين قوات تيغري وأورومو على حسابات انتهازية أيضًا. تم إقصاء قوميين الأورومو عن السلطة السياسية خلال السنوات الأولى للنظام السابق ، عندما كانت جبهة تحرير شعب تيغراي في السلطة.
4. العامل الإريتري:
عندما دخلت قوات جبهة تحرير شعب تيغراي العاصمة قبل ثلاثة عقود ، كانت مدعومة من الجبهة الشعبية لتحرير إريتريا. وقد مهد هذا الطريق لانفصال إريتريا. بين عامي 1998 و 2000 ، خاضت إثيوبيا وإريتريا حربًا دق إسفينًا بين تيغرايان والقيادة الإريترية.
اتضح أن اتفاق السلام بين أبي أحمد والرئيس الإريتري أسياس أفورقي ، الذي تم توقيعه في عام 2018 ، كان بمثابة اتفاق عسكري ضد عدوهم المشترك - جبهة تحرير تيغراي الشعبية. غزت قوات الدفاع الإريترية تيغراي في الأيام الأولى للحرب ، ولعبت دورًا حاسمًا في انتصارات الحكومة المبكرة في المعركة.
علاوة على ذلك ، فإن العلاقات المستقبلية بين تيغراي وإريتريا لديها القدرة على زعزعة الاستقرار على المدى الطويل في الأجزاء الشمالية من إثيوبيا.
5. السؤال التيغراوي:
أخيرًا ، تنقسم نخب تيغرايان حول الإستراتيجية الامثل. والخياران هما بين مزيد من اللامركزية في البلاد أو انفصال تيغراي بما يتماشى مع المادة 39 من الدستور الإثيوبي. لطالما جادلت جبهة تحرير شعب تيغراي بأن تقرير المصير داخل إثيوبيا كان في مصلحة أهالي تيغراي. لكن الحرب والأزمة الإنسانية في تيغراي دفعت العديد من سكان تيغراي للوقوف وراء دعوات الانفصال.
في الوقت الحالي ، الهدف الرئيسي هو هزيمة حكومة أبي. والثاني هو تحرير ما يعتبرونه مناطق محتلة من أمهرة في غرب تيغري ، وإنشاء حكومة انتقالية وطنية. لكن المستقبل السياسي لتيغراي لا يزال معلق في الميزان إلى حد كبير.
منقول
الحرب الأهلية في إثيوبيا: خمسة أسباب تمنع تكرار التاريخ لنفسه
Ethiopia’s civil war: Five reasons why history won’t repeat itself
Prevailing political attitudes, security actors, alliances and geopolitics differ starkly from the final days of the hated Ethiopian military regime.
theconversation.com
بعد مرور عام على اندلاع الحرب الأهلية في إثيوبيا ، يلوح شبح تغيير النظام في الأفق على ثاني أكبر دولة في إفريقيا من حيث عدد السكان. تغيرت تيارات الصراع العسكري بين رئيس الوزراء أبي أحمد وحلفائه ضد قوات دفاع تيغراي المتمردة وجيش تحرير أورومو بعد أن فشل هجوم حكومي في صد أعدائهم في أكتوبر. وبدلاً من ذلك ، حقق المتمردون مكاسب إقليمية مهمة خلال الأسابيع الماضية ، وتعهدوا بالاستيلاء على العاصمة أديس أبابا.
رداً على ذلك ، دعت الحكومة المدنيين للانضمام إلى المجهود الحربي ضد "الإرهابيين". كما أعلنت حالة الطوارئ على مستوى الدولة.
لا تزال النتيجة العسكرية للصراع غير مؤكدة. ومع ذلك ، فإن التهديد الذي يتهدد حكومة أبي المنتخبة يذكرنا بسقوط ديكتاتورية الدرغ في مايو 1991. وقد حكم النظام العسكري الاشتراكي بقيادة منغيستو هيلا مريم إثيوبيا لمدة 17 عامًا بعد ثورة عام 1974 التي أطاحت بالإمبراطور هيلا سيلاسي. اكتسبت سمعة باعتبارها واحدة من أكثر حكومات الحرب الباردة قمعا في أفريقيا.
ويخشى أنصار أبي ، بمن فيهم العديد من سكان أديس أبابا ، انتصار مقاتلي التيغرايان والأورومو. وقد يؤدي ذلك إلى انبعاث الجبهة الديمقراطية الثورية للشعب الإثيوبي ، التي حكمت البلاد لمدة 27 عامًا. هذا التحالف من الأحزاب العرقية القومية ، بقيادة جبهة تحرير شعب تيغراي ، حكم بقبضة من حديد حتى صعود أبي غير المتوقع إلى السلطة في أبريل 2018.
يجادل المؤيدون للمتمردين بأن السياسات القومية لآبي تسعى إلى التراجع عن الحكم الذاتي والحقوق السياسية للجماعات العرقية واللغوية المختلفة في البلاد.
على المستوى السطحي ، يدور الصراع ، من ناحية ، بين مركز سياسي إثيوبي يدافع عن دولة أكثر مركزية ، ومن ناحية أخرى ، قوى عرقية قومية تقاتل من أجل نظام فيدرالي. هذا يتبع صدع مألوف في السياسة الإثيوبية الحديثة.
ولكن استنادًا إلى أبحاثي طويلة المدى حول السياسات المحلية والوطنية في إثيوبيا ، فإن هذا هو المكان الذي تنتهي فيه أوجه الشبه التاريخية بين الصراعات الحالية والماضية في إثيوبيا. من غير المرجح حدوث نوع من تغيير النظام مشابه لعام 1991 على المستوى الوطني ، حتى لو كانت قوات دفاع تيغراي وجيش تحرير أورومو - اللذان أسسا مؤخرًا الجبهة المتحدة المكونة من تسعة أعضاء من القوات الفيدرالية والكونفدرالية الإثيوبية - سائدين عسكريا.
تختلف المواقف السياسية السائدة والجهات الأمنية والتحالفات والجغرافيا السياسية بشكل صارخ عن الأيام الأخيرة لنظام الدرغ العسكري المكروه. خمسة أسباب على وجه الخصوص تفسر لماذا 2021 ليس عام 1991.
1. قيادة أبي ليست مكروهة:
عندما دخلت قوات جبهة تحرير شعب تيغراي أديس أبابا في مايو 1991 بعد 16 عامًا من حرب العصابات ضد أحد أقوى الجيوش في إفريقيا ، كانت حكومة الدرغ لا تحظى بشعبية كبيرة. لا يمكن قول الشيء نفسه عن حزب آبي. يتمتع الحزب بدعم كبير في أديس أبابا وأجزاء من أمهرة وأوروميا. تحظى بشعبية في المدن الكبرى في جميع أنحاء البلاد وبين أجزاء من الشتات الإثيوبي.
تم الترحيب بالقوات التي يقودها تيغريان كمحررين قبل ثلاثة عقود. لكن من غير المرجح أن يحدث هذا اليوم. يتذكر العديد من الإثيوبيين نظام ما قبل آبي لحكمه الاستبدادي الذي لا هوادة فيه والوعود التي حنثت بإرساء الديمقراطية في إثيوبيا.
قلة هم الذين يعتقدون أن حكومة انتقالية متجسدة بقيادة تيغراي سوف تحل المشاكل السياسية العميقة الجذور في البلاد ، ولا سيما العداوات بين الأعراق.
2. انتشار الخلافات بين الطوائف:
البيئة الأمنية اليوم مختلفة تمامًا. ضعف الجيش الفيدرالي بشكل كبير بعد عام من الحرب. وإقالة كبار قادة تيغرايان من قوات الدفاع الوطني الإثيوبية بعد وصول أبي إلى السلطة عامل آخر. هؤلاء القادة الآن في صف قوات دفاع تيغراي.
وقد تضاءلت قدرة الجيش الإثيوبي على قيادة وتنسيق العمليات بينما تعززت القوات الأمنية العاملة تحت قيادة القوى المحلية. هذه "القوات الخاصة" من أمهرة وأوروميا وعفر ومناطق أخرى - وليس الجيش - تحملت الكثير من القتال الأخير ضد متمردي تيغرايان وأورومو.
في منطقة أمهرة على وجه الخصوص ، انضم الآلاف من القوميين المحليين إلى الحرب ضد قوات التيغرايين لعكس مكاسبهم. انتشار النزاعات بين المجتمعات المحلية في جميع أنحاء البلاد وعسكرة المجتمع الإثيوبي يعني أنه ، من الناحية العسكرية ، لا المتمردين ولا الحكومة هي اللعبة الوحيدة على الارض.
3. التحالفات الهشة:
التحالفات السياسية التي يقوم عليها كل من حكومة أبي وائتلاف المتمردين هشة في أحسن الأحوال. إن جناحي الأمهرة والأورومو لحزب الرخاء الحاكم متماسكان بسبب العداء المشترك تجاه تيغراي. كانت النزاعات العرقية بين مجتمعات الأمهرة والأورومو في كلتا الدولتين الإقليميتين مصدر توتر داخل الحزب الحاكم. يشعر القوميون الأمهرة بخيبة أمل متزايدة من قبل حكومة أبي ومن المرجح أن يواصلوا القتال ضد التيغراي حتى في حالة توقيع اتفاق سلام.
على جانب المتمردين ، يعتمد التعاون بين قوات تيغري وأورومو على حسابات انتهازية أيضًا. تم إقصاء قوميين الأورومو عن السلطة السياسية خلال السنوات الأولى للنظام السابق ، عندما كانت جبهة تحرير شعب تيغراي في السلطة.
4. العامل الإريتري:
عندما دخلت قوات جبهة تحرير شعب تيغراي العاصمة قبل ثلاثة عقود ، كانت مدعومة من الجبهة الشعبية لتحرير إريتريا. وقد مهد هذا الطريق لانفصال إريتريا. بين عامي 1998 و 2000 ، خاضت إثيوبيا وإريتريا حربًا دق إسفينًا بين تيغرايان والقيادة الإريترية.
اتضح أن اتفاق السلام بين أبي أحمد والرئيس الإريتري أسياس أفورقي ، الذي تم توقيعه في عام 2018 ، كان بمثابة اتفاق عسكري ضد عدوهم المشترك - جبهة تحرير تيغراي الشعبية. غزت قوات الدفاع الإريترية تيغراي في الأيام الأولى للحرب ، ولعبت دورًا حاسمًا في انتصارات الحكومة المبكرة في المعركة.
علاوة على ذلك ، فإن العلاقات المستقبلية بين تيغراي وإريتريا لديها القدرة على زعزعة الاستقرار على المدى الطويل في الأجزاء الشمالية من إثيوبيا.
5. السؤال التيغراوي:
أخيرًا ، تنقسم نخب تيغرايان حول الإستراتيجية الامثل. والخياران هما بين مزيد من اللامركزية في البلاد أو انفصال تيغراي بما يتماشى مع المادة 39 من الدستور الإثيوبي. لطالما جادلت جبهة تحرير شعب تيغراي بأن تقرير المصير داخل إثيوبيا كان في مصلحة أهالي تيغراي. لكن الحرب والأزمة الإنسانية في تيغراي دفعت العديد من سكان تيغراي للوقوف وراء دعوات الانفصال.
في الوقت الحالي ، الهدف الرئيسي هو هزيمة حكومة أبي. والثاني هو تحرير ما يعتبرونه مناطق محتلة من أمهرة في غرب تيغري ، وإنشاء حكومة انتقالية وطنية. لكن المستقبل السياسي لتيغراي لا يزال معلق في الميزان إلى حد كبير.
بعض الأفارقة يحتاجون فعليا إلى تذكيرهم بويلات الحروب الأهلية والانفصال، افريقيا عاشت استقرار نسبي خلال السنوات القليلة الماضية مع بعض الاستثناءات في الساحل ووسط افريقيا، لكن حرب كبيرة في بلد افريقي ضخم مثل اثيوبيا قد تعيدهم الى رشدهم من جديد وتعرفهم ان الاستقرار نعمة
نرجع لاصل الموضوع وصياغة الوكارد له
تيجراي = خارجين عن القانون
حكومة ابي احمد = المنتخبة مؤخرا علما بأن سبب خروج التيجراي هو تأجيل الانتخابات عن موعدها بسبب كورونا وانتهاء مدة حكومة ابي احمد
سيبك من ده كله هناك فقط نقطتان
1- صدق التيجراي عندما هددوا بعملية شاملة وهم الان على ابواب اديس ابابا
2- الحكومة الاثيوبية وصلها دعم من الامارات (بنادق قنص ، درونات وخلافه ) ليه محاولة الاخفاء في اول الاحداث (اطراف لم يتم الكشف عنها ) والامر مستمر حتر الان
طيب من الوسيط في صفقات الدرونات الايرانية ومن دفع ثمن الدرونات التركية والايرانية لاثيوبيا الاجابة الامارات الموضوع مفيش فيه تجميل خالص
- إنضم
- 3 أبريل 2013
- المشاركات
- 10,972
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 19 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 5,159
- التفاعل
- الدولة
نسأل الله ان يحقن دماء الأشقاء في أثيوبيا
- إنضم
- 21 فبراير 2017
- المشاركات
- 6,526
- التفاعل
- الدولة
كلامك صحيح اخي. وحتي سفن الانزال التي وصلت الي جيبوتي واضح ان مهمتها اجلاء اعداد كبيره من الرعايه .. سواءً بقي امريكان او دول صديقه. ولا اعتقد من قريب او بعيد بتدخل امريكي كبير. فقط تامين السفاره والرعايه. ىذلك خوفاً من مزابح يقوم بها التيجراي عند دخولهم العاصمه. وهذا الكلام نفاه احد عناصر التيجراي المتواجد في الخرطوم.
لذلك انت عندك حق. هذه ليست قوات تدخل كبيره قادره حتي علي تامين الوضع في عده شوارع في اثيوبيا ..!!
الوضع في اثيوبيا مرعب علي فكره. والكل قلقان. بس هنا ال مسمعوش الكلام. الراجل قال ليهم حاله من عدم الاستقرار ستضرب المنطقه. وطبعا ممكن بتفكك اثيوبيا سترتع بعض الخلايه الارهابيه في الصومال ممكن وغيرها. وسيكون القرن ملتهب…!!
جنت علي نفسها براكش….. بس كده
- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
مظنش حتى لو حسبنا حمولة الطائرة ب50طن ف3000طن مساعدات عسكرية مش هيعملوا حاجة
- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
القصة أن الأطراف كلها بتساعد إلى مع التيغراى واللى ضدهم
- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
مصر اول إلى لهم مصلحة
- إنضم
- 18 مايو 2014
- المشاركات
- 1,460
- التفاعل
لا ضرر من شحنات السلاح فمن وجهة نظري أن أغراق الساحة الأثيوبية بالسلاح هو أمر حسن لأنه بمثابة صب الزيت على النار وسينفعهم في الحرب الاهلية .. ولن ينفع بقايا قوات أبى أحمه في استعادة اي اراضي لأنها قوات منهارة غير ذات عقيدة قتالية ولا خبره ولا خطط حربية واستطيع ان اقولك ان معظم هذا السلاح سينتهي في يد التجراي وسيجدونه في مخازنه لم يستخدم.. الخطورة فقط تكون إذا تكرر سيناريو طرابلس و تم إرسال قوات و ضباط لقيادة العمليات كما فعلت تركيا لكن هذا سيناريو مستبعد فلا أحد يريد التورط في عمق أفريقيا فهو مستنقع حقيقي إضافة الى تغير المشهد والحسابات الدولية والاقليمية ولم يعد أحد مستعد لخوض مغامرات عسكرية في قارة أخرى كالتدخلات التي حدثت في السابق في ليبيا..لا روسيا ولا تركيا ولا الامارات.
- إنضم
- 21 فبراير 2017
- المشاركات
- 6,526
- التفاعل
- الدولة
عزيزي مسؤل في الخارجيه الاثيوبيه اتهم مصر بوجود قوات خاصه مصريه مع التيجراي في المواجهه.
تحياتي…..
ومن غير ما يقول علي فكره. واضحه اوي يعني.
- إنضم
- 21 فبراير 2017
- المشاركات
- 6,526
- التفاعل
- الدولة
بظبط اخ عابدو…. وهذا ما لا يفهمه الكثيرون وخصوصا في منطقتنا محدوده الفكر.
لابد من اذكاء الحرب علي الطرفين. وان كنت حتي تدعم التيجراي ولكن لا تسمح بدمار الطرف الاخر. حتي تضمن اطول بقاء الي هذه الرقصه الجميله….. رقصه الموت التي ترقصها اثيوبيا ىستظل ترقصها ….
المواضيع المشابهة
- مغلق
