تركيا والعراق أنتاج مشترك ونقل للتكنلوجيا

[هيرون]

زار مدير رئاسة الصناعة الدفاعية التركية الدكتور إسماعيل دمير العراق بوفد يتألف من ممثلين عن شركات صناعة الدفاع التركية

و التقى ديمير مع مع رئيس هيئة التصنيع العسكري العراقية محمد الدراجي وفريق من القوات العراقية .
حضر الاجتماع مدير أسيلسان هالوك جورجن والمدير العام لـ TUSAŞ للطيران والمدير العام لشركة STM أوزغور جاليريز.

شركات صناعة الدفاع التركية الممثلة في الاجتماع هي ROKETSAN و ASELSAN و TUSAŞ و HAVELSAN و STM و FNSS Defense و MKE A.Ş. و ASFAT و Otonom Teknoloji و Otokar.

في نهاية اللقاء صرح محمد الدراجي رئيس هيئة التصنيع العسكري العراقية وقال: اتفقنا على نقل التكنولوجيا من تركيا إلى العراق. لقد رأينا تفاهمًا كبيرًا من الجانب التركي بشأن الصناعة العسكرية المشتركة بين العراق وتركيا. وسيتم إنتاج أسلحة خفيفة وذخائر وأنظمة تتبع للطائرات في العراق. كما تم التوقيع على مذكرة تفاهم مشتركة لانتاج بالونات لمراقبة العمليات الحدودية والارهابية لقواتنا ".

وسبق أن أعلن وزير الدفاع العراقي جمعة عناد سعدون عن التوصل لأتفاق لشراء طائرات بيرقدار TB2 / و 12 مروحية من طراز T129 ATAK وأن لديهم عرض لشراء 6 منظومات حرب ألكترونية من تركيا.

Retinar PTR-X Tespit Etti, M134 Vurdu | SavunmaSanayiST

Meteksan Savunma ve UNIDEF iş birliğiyle yeni bir gizlenebilir silah tareti geliştirildi. Yeni tarette silah, hedefe radar yönlendirmesiyle angaje oluyor.

www.savunmasanayist.com

 

[هيرون]

أول مره يغرد بالعربي على حد علمي
شكل اللقمة كبيره

 

[آل قطبي الحسني]

متاكدين ان الموضوع لصالح العراق او العراق مطب للالتفاف على القوانين الدوليه ضد ايران

 

[MaD]

متاكدين ان الموضوع لصالح العراق او العراق مطب للالتفاف على القوانين الدوليه ضد ايران

الاسلحة خفيفة و الذخائر ايران بتصنعها .... فلا داعى للالتفاف على القوانين.

الفكرة فى الحرب الاليكترونية و طائرات البيراقدار و الاتاكا ... قد يكون هناك نقل تكنولوجيا لايران عن طريق الهندسة العكسية. و ان كانت ايران ليست بحاجة الى البيراقدار

 

[Dutch Researcher]

متاكدين ان الموضوع لصالح العراق او العراق مطب للالتفاف على القوانين الدوليه ضد ايران

مالها علاقة في ايران لامن قريب ولا من بعيد الا في حكايات الف ليلة وليلة وبعض المتابعيين للخرافات القصصية... ايران ليست بحاةو البيرقدار فالصين توفر لها مالذ وطاب.... الاتفاق التركي العراقي كان ضمن مباحثات طويلة استراتيجة تشمل نواحي متعددة التالي (اولا- ملف استمرار تدفق المياه بشكل اكبر وتحويل الفائض من مياه الفرات ايضا للعراق- ثانيا استثمار تركيا في مشروعي الحوض الجاف العملاق من الفاو مرورا في اوربا والفائدة الكبيره التي سوف تجنيها تركيا من هذا المشروع من خلال الاستثمار في خط السكك الحديدة و التعرفه المستحصلة من النقل وسبق ان تم اتفاق تركي عراقي بهذا الشأن قاطعة الطريق امام بقية الدول العربية وخاصة الكويت والامارات وغيرهم.. ثالثا استمرار التدفق للسلع الرزاعية ومنتجات الالبان التركية التي تصل بحدود ٤ مليار دولار سنويا جيث كانت سابقا تصل الى ٦ مليار دولار مقابل تطوير اللبان ابو غريب و واقع الزراعة العراقي الذي يحتاج الماء بعد تعنت ايران في ملف المياة مع العراق وقطع الفرصة امام شركتي المراعي و KDD رغم ان الاخيره افتتحت لها منشأت توزيع ضخمة في العراق لكن قريبا سوف يتم فرض تعرفة كمركية ثم الانتقال الى حماية المنتج وايقافهم من الاستفادة من السوق العراقية علما ان حجم الارباح كانت كالتالي ١٣٠ مليون اللمراعي و ١٧٨ مليون دولار ل KDD ... ثالثا اسثمار تركيا في مشاريع النقل مع الصين لبناء طرق سريعة في العراق مقابل تعرفة النقل تستقطع ممن كل شاحنة او سيلة نقل لتسهيل نقل البضائع الي اوربا وبالعكس البضائع التركية للخليج .. رابعا في المجال العسكري الاتفاق على تدريب الطيارين العراقيين وانتاج اسلحو تركيه داخل العراق من مدرعات وطيران مسير واسلحلة توجية دقيقه الفترة القريبة كما تشير اكثر المصادر التركية/العراقية وهو ما حارلت فرنسا عرض خيار بديل اخر خلال زيارة ماكرون وخيار بريطاني مطروح واخر كوري وصيني/باكستاني وتركي واخيرا مشروع وروسي... خامسا الاتفاق على الاستثمار في صناعة الغاز والنفط ومد انابيب اكثر قدرة على النقل وانشاء مصافي في الجانب التركي وقسم منها في الجانب العراقي وبيع منتجات النفط ... سادسا انشاء مصانع تركية/عراقية مشتركه على ارض العراق لسد حاجة العراق من مختلف الصناعات المدنية من الامثلة الصناعات الكيمياوية واعادة احياء صناعة ال الاب النفطي الذي يدخل في صناعة المنظفات علما ان تركيا من المنتجيين الكبار في هذه الصناعة الى الحديد المستخدم في البناء وصناعة الاسمنت الى صناعة الانابيب البلاستكية التي كانت الشركات الاردنية والسعودية لها حصة كبيره في السوق العراقية وصولا الى اخراجها من السوق العراقية تدريجيا من خلال فرض تعرفة كمركية على المنتجات الاردنية والسعودية وهذا ما حدا في الاردن الى تفعيل مشروع الربط السككي مع العراق وصولا للعقبة ولا يزال هنالك تردد عراقي في النتفيذ رغم التوقيع والامثلة كثيره .... اغلب المشاريع سوف تمول تركيا قطريا صينيا وعراقيا وهذا ماتنبهت له الشرمات الايرانية فنقلت قسم من مصانع انتاج الالبان للعراق مثل كالة والتي حاولت المراعي و KDD عبثا المنافسة من خلال مشروعين لم يكتب لهم النجاح فتحولوا للاغراق السوقي الذي سوف يتوقف قريبا من خلا التعرفة وحماية المنتج وحتى منتجات سابك لن تستمر في الاسواق العراقية لان الاتراك والفرنسيين وشيل في خط المنافسج وفتح مشاريع بديلة... بآختصار تركيا كانت تبحث عن شراكة صناعية استراتيجة مع العراق بعتبار الاخير دولة غير منتجة وحصلت عليها وزيادة الصادرات للعراق الى مبلغ ٢٠ مليار سنويا بدل ٧ الى ٩ مليار حاليا وتأمين الحدود الجنوبية وتقليل/تحجيم دور الاكراد في المنطقة