ايران كونترا كان بين ضباط من جيش الامريكي لاطلاق صراح الرهائن الامريكية
في وقت كان ايران محتجز رهائن الامريكية في ايران و لبنان
و الوسيط كان عدنان خاشقجي تاجر السلاح السعودي
في كثير من احيان امريكا او اي دولة اخري حتي تتعامل مع ارهابيين او اعداءها لانقاذ رهائنهم
و هذا كان لانقاذ رهائنهم بعد الفضيحة حكموا علي بعض الضباط في محكمة عسكرية
لو كانت شي رسمي ما كانت تسمي الفضيحة
ايران كانت اكبر زبائن اسلحة امريكية و كانت توصلها احدث الاسلحة من امريكا مثل اف 14 قبل سنتين من الثورة
روح اقراء عن ايران كونترا قبل ما تفضح نفسك بجهلك للامور
إيران-كونترا تعرف أيضا بفضيحة إيران جيت، أثناء حرب الخليج الأولى في ثمانينيات القرن الماضي، كانت أمريكا تمثّل الشيطان الأكبر بالنسبة للإيرانيين الذين تبعوا الخميني في ثورته ضد نظام الشاه. وقد كانت أغلب دول العالم تقف في صف العراق ضد إيران وبعضها بشكل شبه مباشر مثل الكويت والسعودية وأمريكا، في خلال تلك الفترة ظهرت بوادر فضيحة بيع أسلحة أمريكية لإيران "العدوّة" قد تكون السبب الرئيسي في سقوط الرئيس الأمريكي في ذلك الوقت رونالد ريغان.ففي عام 1985، خلال ولاية رونالد ريغان الرئاسية الثانية، كانت الولايات المتحدة تواجه تحديات دبلوماسية وعسكرية كبيرة في الشرق الأوسط وأميركا الوسطى. وكان ريغان ومدير الـ"سي آي إيه" وقتها ويليام جي. كيسي معروفين بخطاباتهما وسياساتهما القوية المناوئة للاتحاد السوفييتي. وكان "جيتس"، الذي كان نائب "كيسي"، يشاطرهما هذا التوجه الأيديولوجي.
وقتئذ كانت "إيران-كونترا" في مرحلة الإعداد، حيث كانت عبارة عن مخطط سري تعتزم إدارة ريغان بمقتضاه بيع أسلحة لدولة عدوة هي إيران، واستعمال أموال الصفقة لتمويل حركات "الكونترا" المناوئة للنظام الشيوعي في نيكاراغوا. ومن أجل تبرير هذه الأعمال، رأى مسؤولو الإدارة الأميركية حينئذ أنهم في حاجة ماسة إلى دعم وتأييد من رجال الاستخبارات. بطبيعة الحال لم يكن الموظفون في مكتبي يعرفون شيئاً بخصوص مخططاتهم، غير أن السياق الذي طُلب فيه منا عام 1985 بالمساهمة في تقرير الاستخبارات القومي حول موضوع إيران كان معروفاً لدى الجميع.