العالم على شفير أزمة مالية جديدة والمتسبب عملاق العقارات الصينية "إيفرغراند"

الازمة الامريكية كانت اعنف واشد اتفق معك وارتبطتت بكبريات البنوك التي ادت الى افلاسها وانهيارها

على عكس الصين الشركة المنهارة ديونها 300 مليار موزعة على حوالي 305 جهة تقريبا دائنة نصف تلك الجهات هي شركات مقاولة

والنصف الاخر هي بنوك وصناديق تمويلية واستثمارية هذا الامر سوف يخفف من حدة الصدمة بمعنى ان المبلغ الدين ليس مرتبط ببنك او عدة بنوك كما حدث في الولايات المتحدة بل هو موزع

الصين بدات بتدارك الوضع وهنالك اخبار ان الصين سوف تضخ 16 مليار دولار للنظام المصرفي الصيني

بالاضافة الى بدء الشركة بالبحث عن الية لجدولة الديون وهيكلتها
الاقتصاد الصيني اقتصاد مركزي يتحكم فيه الحكومة والبنك المركزي والحزب الشيوعي فيه وكل رجال الاعمال وكبارهم هم من كبار الحزب كذلك
في المقابل فانو الاقتصاد الامريكي اقتصاد حر تقوم فيه الدولة بالمتابعة لذلك عندما حلت الازمة وقعت الفاس في الراس لانو لما انضربت البورصة وافلست البنوك حلت الازمة وتاخر تدخل الحكومة بسبب عدم متابعتها الكبيرة للموضوع
اقتصاد السوق هذه احد اكبر مشاكله انو الازمات سرعان ماتنتشر في حين انو الصين اقتصاد مركزي وكل القطاعات تحت السيطرة والمراقبة
 
المخرج الوحيد امام الشركة هو اعادة جدولة وهيكلة الديون المطلوبة خلال هذا العام وبنظري هذا ما سوف يتم

بالاضافة لتدخل الحكومة الصينية بضخ سيولة للبنوك خلال الفترة المقبلة

هنالك مسؤول في الحزب الشيوعي قال انه مهما قمنا بضخ اموال في evergrande فلن ينقذها شيء

الافضل يتركونها تفلس و يقومون بتقليل المخاطر على سوق العقارات
 
الاقتصاد الصيني اقتصاد مركزي يتحكم فيه الحكومة والبنك المركزي والحزب الشيوعي فيه وكل رجال الاعمال وكبارهم هم من كبار الحزب كذلك
في المقابل فانو الاقتصاد الامريكي اقتصاد حر تقوم فيه الدولة بالمتابعة لذلك عندما حلت الازمة وقعت الفاس في الراس لانو لما انضربت البورصة وافلست البنوك حلت الازمة وتاخر تدخل الحكومة بسبب عدم متابعتها الكبيرة للموضوع
اقتصاد السوق هذه احد اكبر مشاكله انو الازمات سرعان ماتنتشر في حين انو الصين اقتصاد مركزي وكل القطاعات تحت السيطرة والمراقبة

نعم وهذا ما حصل مع الولايات المتحدة في بداية الازمة لم تستطع الحكومة ضخ اموال كبيرة للقطاع المصرفي

على عكس الصين التي بالاساس تمتلك احتياطي ضخم من العملات الصعبة 3 ترليون دولار

وتمتلك سندات دين امريكية بقيمة 2 ترليون دولار

واحتياطي ذهب ضخم جدا بالاضافة للناتج القومي العملاق
 
هنالك مسؤول في الحزب الشيوعي قال انه مهما قمنا بضخ اموال في evergrande فلن ينقذها شيء

الافضل يتركونها تفلس و يقومون بتقليل المخاطر على سوق العقارات

الخروج باقل الخسائر وهيكلة ما امكن هيكلته من الديون

الصين سوف تدعم القطاع المصرفي لكي لا يتضرر قدر الامكان
 
الخروج باقل الخسائر وهيكلة ما امكن هيكلته من الديون

الصين سوف تدعم القطاع المصرفي لكي لا يتضرر قدر الامكان

لا فائدة من التشبث في سفينة غارقة او شركة مديونة كثيرا

افلاس evergrande قد يحدث صدمة في الصين لاسابيع او اشهر لكن في مكانها ستطلع شركات جديدة تأخذ سوقها و هكذا حال الاقتصاد
 
لا فائدة من التشبث في سفينة غارقة او شركة مديونة كثيرا

افلاس evergrande قد يحدث صدمة في الصين لاسابيع او اشهر لكن في مكانها ستطلع شركات جديدة تأخذ سوقها و هكذا حال الاقتصاد

صحيح الخطوات الصينية من اعادة هيكلة وضخ سيولة ليس هدفها التشبث بقدر ما هو تقليل وامتصاص حدة الصدمة المالية التي سوف تحدثها افلاس الشركة
 
يا ريت ده يكون درس لشركات المقاولات في الصين اعتقد ان الطلب على العقارات هناك اقل من العرض وده جزء من اثار سياسة الطفل الواحد عكس سوق متعطش زي السوق المصري تخيل عدد سكان الصين ارتفع عام 2020 ب2 مليون نسمة وعدد سكان مصر ارتفع ب1.6 مليون
المفترض ان شركات المقاولات الصينية تبحث عن اسواق اجنبية للقيام بمشروعاتها ولا تعتمد فقط على السوق الصيني
 
يا ريت ده يكون درس لشركات المقاولات في الصين اعتقد ان الطلب على العقارات هناك اقل من العرض وده جزء من اثار سياسة الطفل الواحد عكس سوق متعطش زي السوق المصري تخيل عدد سكان الصين ارتفع عام 2020 ب2 مليون نسمة وعدد سكان مصر ارتفع ب1.6 مليون
المفترض ان شركات المقاولات الصينية تبحث عن اسواق اجنبية للقيام بمشروعاتها ولا تعتمد فقط على السوق الصيني
الصين حاليا سمحوا بالطفل الثالث
 

زادت مؤخرا التخوفات من حدوث أزمة ائتمان جديدة على غرار ما تعرض له العالم في عام 2008، إثر الازمة التي سببتها إحدى أكبر شركات العقارات العالمية وهي “إيڤرجراند” “Evergrande” الصينية.

كيف بدأت الأزمة؟

تعاني شركة “إيڤر جراند” الصينية من أزمة في السيولة في ظل ديون متراكمة تزيد عن 300 مليار دولار. رغم أن قيمة أصولها تبلغ 352 مليار دولار ولكنها ترتبط بنحو 128 بنكا و121 مؤسسة مالية غير مصرفية مما يعمق أثر الأزمة على كيانات متعددة.



وهوت أسعار أسهم عملاق العقارات الصينى «إيفرجراند» بحوالى 85 % منذ بداية العام الجارى حتى بداية هذا الأسبوع مع تراكم ديونه إلى قرابة 572 مليار دولار كقروض من البنوك والمؤسسات المالية الأخرى منها 240 مليار دولار مستحقة فى أقل من عام واحد برغم أن الاستثمارات العقارية فى الصين زادت بنسبة 15.9 % خلال الثمانية شهور الأولى من هذا العام بالمقارنة مع مستوى عام ماقبل الوباء.



وذكرت وكالة بلومبرج أن أسعار أسهم شركة إيفرجراند تعانى من هبوط متواصل على مدار العام الجارى لدرحة أنها خسرت فى الجلسات الخمس الأخيرة فقط %40 من قيمتها بعد أن ظهرت أزمة ديونها منذ بداية عام 2018 عندما تخلفت الشركة عن سداد ديون بأكثر من 4 مليارات دولار ثم جاء عام كورونا وزاد الطين بلة لدرجة أنها منحت فى أواخر عام 2020 تخفيضات على وحداتها وعقاراتها بحوالى %30 فى محاولة لجذب العملاء.

، بدأت شركات التصنيف الائتماني في التركيز وتسليط ضوء محلليها وأقسام بحوثها على “إيفرجراند” التي لفتت انتباه العاملين في قطاع الائتمان.

وشرعت الشركات تخفيض تصنيف “إيفرجراند” مرة تلو الأخرى، وكما تعرف كلما أصبحت المخاطرة أعلى ارتفعت الفائدة، والكارثة تكون أكبر في حالة كانت القروض بفائدة متغيرة أو احتياج الشركة لسيولة بنكية طوال الوقت، فترتفع الفائدة ومصروفات الدين بشكل مركب متضاعف وتضغط على الإيرادات.



منذ العام الماضي بدأت مظاهرات من العملاء، حوالي 1.5 مليون عميل للشركة ينتظر تسلم وحدته السكنية ويكتم أنفاسه على وقع أخبار التعثر والاضطرابات المالية التي يسمعها في وسائل الإعلام مع صعوبات تواجه آلاف العملاء في سحب أموالهم واسترداد مقدم الحجز الذي يبلغ في المتوسط 30% من إجمالي ثمن الوحدة والأسوأ من ذلك هو التوقعات بموجة انخفاض لأسعار السوق العقاري على وقع أزمة “إيفرجراند” وهو ما اضطر كثيرا من عملائها للتفكير في التخلص من الوحدات اليوم قبل غد.

سيناريوهات الحل

الأسواق العالمية مازالت تراهن على قدرة الحكومة الصينية على احتواء الأزمة لتفادي ما يشبه أزمة الرهن العقاري عام 2008، عن طريق الاستحواذ على الشركة بصورة أو بأخرى، حفاظًا على قطاع يمثل 30% من الناتج المحلي الصيني. لاسيما وأن الشركة توظف أكثر من 200 ألف شخص وتوفر بشكل غير مباشر 3,8 مليون وظيفة ،مدينة بأكثر من 300 مليار دولار ديون، مصحوبة بأكثر من 1.5 مليون شخص قاموا بدفع ودائع على منازل جديدة لم يتم بناؤها بعد.

الشركة وجهت نداء استغاثة للحكومة الصينية، وبالفعل بدأت السلطات في التفاعل مع هذا النداء والتعامل مع الأزمة وفي نفس الوقت عينت “إيفرجراند” عدداً من الشركات الاستشارية المالية، وأغلب السيناريوهات تميل نحو إطلاق السلطات الصينية لحزمة إنقاذ ضخمة لتعويم الشركة ومنعها من الغرق لكي لا تسحب معها كامل القطاع العقاري والمصرفي الصيني للهاوية.



لكن على الرغم من ان بعض التحليلات تشير بثقة إلى أن “إيفرجراند” ستنجو من الأزمة بلا شك , غير أن الحكومة الصينية قد تلجأ إلى استراتيجية “Building implosion” ترجمتها الحرفية أنها طريقة تفجير المباني المطلوب إزالتها دون أن تتضرر الأبنية المجاورة لها، وهي طريقة هندسية دقيقة لوضع المتفجرات في زوايا ونقاط معينة في المبنى لدفعه للسقوط دون التسبب بضرر للمنطقة بأكملها، لكن التشبيه المقصود هنا أن تقوم الحكومة الصينية بعملية جراحية للتخلص من “إيفرجراند” دون التسبب في ضرر بالقطاعات المرتبطة والتي تتغذى عليها في البنوك والعقارات والتوريدات العمومية. خاصة مع ارتفاع ديون الشركات فى الصين إلى مستوى قياسي يمثل 160% من حجم الناتج المحلي الصيني وتحذيرات البنك المركزي هناك من المخاطر المالية التي تراكمت في البلاد على مر السنين.

بغض النظر عن المنهج وآليات التنفيذ, فإن الحكومة الصينية بلا شك ستتدخل ليس فقط لإنقاذ ايفرجراند , ولكن لإعادة ضبط مستوى ديون الشركات وتبريدها قبل أن تتحول إلى فقاعة .








 
قطاع العقارات الصيني يشكل حوالي 30% من الناتج المحلي الاجمالي !!


هذه كارثة ان وقعت ستضرب العالم كله !!
 
انخفاض في أسعار العقارات ؟

ثلاث قطع بيعت ب ٣٠٠٠ وشيء
و كانوا شارينها العام الماضي ب ٦٠٠٠ في حي تابع لرياض اعتقد اسمه الملقا ؟

أهل الرياض يعرفون احسن مني في الموضوع
 
انخفاض في أسعار العقارات ؟

ثلاث قطع بيعت ب ٣٠٠٠ وشيء
و كانوا شارينها العام الماضي ب ٦٠٠٠ في حي تابع لرياض اعتقد اسمه الملقا ؟

أهل الرياض يعرفون احسن مني في الموضوع
تقصد سعر المتر !؟؟

في الرياض اعتقد اغسل يدك ولاتنتظر
انخفاض في سعر العقار
وان حصل يكون ركود او نزول بسيط جداً
لايذكر

مع اننا نتمنى كل يوم ينزل لو شي بسيط
الارتفاع مرهق وغير منطقي
وغالباً شمال الرياض هو من يقود الارتفاع
ثم يشمل باقي احياء الرياض
 
عودة
أعلى