AUUKUS تحالف عسكري بين أمريكا بريطانيا وأستراليا ضد الصين

الولايات المتحدة ستقف إلى جانب أستراليا ضد الضغط الصيني: بلينكين

 
وزير الخارجية الفرنسي في حديثه لإذاعة فرانس انفو

مشاهدة المرفق 419328



اعتبر ما حدث طعنة في الظهر؛ قائلا: "إنها حقا طعنة في الظهر، لقد أقمنا علاقة مبنية على الثقة مع أستراليا ، وهذه الثقة تعرضت للخيانة، أن هذا القرار الأحادي والمفاجئ وغير المتوقع يشبه كثيراً ما كان يفعله ترامب".
في اول مقابلة للوزير الفرنسي مع رئيس الوزراء الاسترالي


1631817180759.png
 
بلينكن: فرنسا شريك حيوي للولايات المتحدة وستظل كذلك
 

نقدم لكم أبرز النقاط التي يجب معرفتها عن الشراكة التي أطلق عليها اسم "أوكوس":



  • الشراكة تقضي بتزويد الولايات المتحدة الأمريكية أستراليا بغواصات تعمل بالدفع النووي، وهي أول مرة تزود بها واشنطن تلك التكنولوجيا دولة أخرى غير بريطانيا.

  • الغواصات التي تعمل بقوة الطاقة النووية هي أكثر استقلالية من غواصات الدفع التقليدي التي تعمل بالديزل والكهرباء وهي غير مزوّدة بالسلاح النووي.

  • الشراكة الجديدة وتزويد أستراليا بالغواصات الأمريكية نتج عنه تخلي كانبرا عن عقد بقيمة 90 مليار دولار أسترالي (56 مليار يورو) نص على شراء أستراليا 12 غواصة تقليدية (غير نووية) من فرنسا.

  • الشراكة الجديدة تقضي أيضاً باستحواذ أستراليا على صواريخ كروز أمريكية بعيدة المدى من طراز توماهوك، في خطوة تصبّ في إطار مساعيها الرامية لتعزيز دفاعاتها العسكرية في مواجهة القوة الصينية الصاعدة.

  • رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون قال إن بلاده "سنعزّز قدراتنا على الضربات البعيدة المدى، بما في ذلك بصواريخ كروز من طراز توماهوك ستزوّد بها مدمّرات البحرية الملكية الأسترالية من فئة هوبارت، وبصواريخ جوّ-أرض للمواجهة المشتركة الممتدّة المدى سيتزوّد بها سلاح الجوّ الملكي الأسترالي".

  • معاهدة "أوكوس" تنص أيضاً على تعاون بين الدول الثلاث في مجالات الدفاع السيبراني والذكاء الاصطناعي والتقنيات الكمومية.

  • تشمل المعاهدة تعزيز القدرات المشتركة للدول الثلاث وإمكانية التشغيل البيني العسكري بينهم، بالإضافة إلى "بنى جديدة" للاجتماعات والمشاركة بين مسؤولي الدفاع والسياسة الخارجية.

  • كذلك تقضي المعاهدة بـ"تحفيز التعاون عبر العديد من المجالات الجديدة والناشئة" بين الدول الثلاث ومن بين تلك المجالات الذكاء الاصطناعي الإلكتروني والتطبيقي والكمي و"بعض القدرات تحت سطح البحر"، بحسب وصف موريسون.

  • المعاهدة تشهد عودة بريطانيا إلى حلبة المحيطين الهندي والهادئ بعد أن تركتها بشكل أساسي ومن الناحية الاستراتيجية منذ خمسينيات القرن الماضي.
 
عودة
أعلى