حقل الجافورة السعودي


كم حجم الانتاج المتوقع؟

IMG_2797.jpeg


هذا قبل مايزيد حجم المخزون في الجافوره الى 229 تريليون قدم
 



قصة الجافوره من بداية حفر 150 بئر تجريبي حوله


تبعات حفر الجافورة :

الناصر : غاز الايثان الذي يستخدم في المملكة كلها حوالي مليون واكتشفنا 440 مليون قدم في الجافوره

IMG_3495.png



IMG_3494.png

IMG_3495.png

وزير الطاقة الامير عبدالعزبز بن سلمان : قد يوفر مليون برميل نفط لارامكو يستخدم في الكهرباء والتحلية


______

السعودية مدرسة كفاءة الترشيد المالي معا ضمان الجودة
 
 
1752846595296.png


تجري شركة أرامكو السعودية محادثات متقدمة لبيع حصة تبلغ نحو 10 مليارات دولار في البنية التحتية لقطاع المعالجة والنقل المرتبطة بمشروع الغاز الطبيعي العملاق "الجافورة"، لصالح مجموعة يقودها بنك الاستثمار الأميركي "بلاك روك"،.

قال الأشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لسرية المعلومات، إن التحالف مدعوم من وحدة "غلوبال إنفراستركتشر بارتنرز" (Global Infrastructure Partners) التابعة لـ"بلاك روك"، وقد يتم التوصل إلى اتفاق في غضون الأيام القليلة المقبلة.

تشمل الصفقة خطوط أنابيب وبنية تحتية أخرى تخدم مشروع الجافورة الذي تتجاوز قيمته 100 مليار دولار، وتطوره "أرامكو" بهدف تزويد محطات الكهرباء المحلية بالغاز، إلى جانب التصدير.

ويُعد المشروع من الحقول غير التقليدية، ما يعني أن الغاز موجود في تكوينات صخرية يصعب الوصول إليها ويحتاج إلى تقنيات خاصة لاستخراجه.

كانت وكالة "رويترز" قد ذكرت، يوم الخميس، أن وحدة "غلوبال إنفراستركتشر بارتنرز" باتت قريبة من إبرام الصفقة، مستندة إلى مصادر لم تسمّها. ولم ترد "أرامكو" على استفسارات عبر البريد الإلكتروني خارج ساعات العمل الرسمية في المملكة.


كانت "بلومبرغ" أول من كشف في عام 2021 أن "أرامكو" تدرس إدخال مستثمرين خارجيين في أجزاء من مشروع الجافورة.

وفي العام التالي، بدأت الشركة التواصل مع صناديق استثمار في البنية التحتية لقياس مدى اهتمامهم بأصول المعالجة والنقل.



"أرامكو" تجذب التمويلات الدولية
تسعى عملاقة النفط المملوك أغلبها للدولة، إلى جذب رؤوس أموال دولية وبيع حصص في بعض أصولها، في إطار جهود الحكومة السعودية لتنفيذ مشاريع ضخمة لبناء مدن مستقبلية وتنويع الاقتصاد.

وتواصل المملكة المضي قدماً في خطط توسعية ضخمة تشمل تطوير وجهات سياحية جديدة وتعزيز القاعدة الصناعية، استعداداً لعصر يبدأ فيه الطلب العالمي على النفط بالتراجع.

وكانت "بلاك روك" من بين المستثمرين الذين اشتروا في وقت سابق حصصاً في شبكة خطوط أنابيب الغاز الوطنية التابعة للشركة.
 
عودة
أعلى