إثيوبيا تحبط هجوم "جبهة تجراي" على سد النهضة

إنضم
25 مارس 2021
المشاركات
1,632
التفاعل
4,135 128 4
الدولة
Austria
أعلن الجيش الإثيوبي إحباط محاولة تسلل إرهابيين من "جبهة تجراي" لاستهداف سد النهضة، في مواجهات أسفرت عن مقتل عشرات المسلحين.

وفي بيان له صدر الجمعة، قال الجيش إن 50 مسلحا قتلوا وأصيب 70 آخرون من عناصر الجبهة الشعبية لتحرير تجراي المصنفة "إرهابية" من قبل أديس أبابا، حاولت التسلل عن طريق منطقة المحلة على الحدود السودانية.

وكشف منسق العمليات بمنطقة متكل بإقليم بني شنقول، العقيد سيفي إنجي، أن هذه العناصر تسللت بهدف تعطيل عملية بناء سد النهضة الإثيوبي والقيام بعمليات تستهدف السد، مشيرا إلى أنها حاولت استخدام متفجرات صغيرة وثقيلة أثناء تسللها، إلا أنها لم تستطع مواجهة الجيش الإثيوبي الذي كان يراقب المنطقة ليل نهار .

d5f85198-d81a-41b0-bdfa-83917aa85c13_16x9_1200x676.jpg

ووفق العقيد إنجي، فإن باقي المسلحين هربوا أثناء المواجهة، فيما استولى الجيش على بعض الأسلحة التي كانت تستخدمها عناصر الجبهة كما دمر بعض الأسلحة الثقيلة التي كانت تحاول استخدامها.

ولفت إلى أن جبهة تحرير تجراي توهمت أن معظم قوات الجيش الإثيوبي تحركت إلى الجزء الشمالي من البلاد، وحاولت التسلل لعرقلة عملية بناء سد النهضة الكبير، بالتنسيق مع "عدو إثيوبيا التاريخي"، دون ذكر اسم محدد أو توضيح للجزئية الأخيرة.

وأشار إلى أن الجيش الإثيوبي وفرق المشاة والوحدات الآلية والقوات الخاصة لإقليم بني شنغول جموز مستعدة لتحقيق الأمن أثناء أداء واجبها في المنطقة.

 
‏احبط الجيش الإثيوبي محاولة جماعة مرتزقة تابعة للجبهة الشعبية لتحرير تقراي ‎#TPLF
من تعطيل عملية بناء سد النهضة في منطقة بني شنقول
حاولت هذة المجموعة دخول البلاد من عبر الحدود السودانية وتمت مصادرة ماكان في حوزتها من ألغام مضادة للمركبات وأنواع مختلفة من المتفجرات. https://t.co/jFOqAvRN5z‎



اتفه مليشيا سودانيه تمتلك م / ط


ابي احمد يحاول توحيد جيشه وتوجيه نحو السودان

من يدخل ارض سودانيه يرجع بصناديق
#اثيوبيا_تنهار
 

المرفقات

  • IMG_٢٠٢١٠٩٠٤_١١٠٤٥٥.jpg
    IMG_٢٠٢١٠٩٠٤_١١٠٤٥٥.jpg
    23.1 KB · المشاهدات: 113
  • IMG_٢٠٢١٠٩٠٤_١١٠٤٥٤.jpg
    IMG_٢٠٢١٠٩٠٤_١١٠٤٥٤.jpg
    75.9 KB · المشاهدات: 118
  • IMG_٢٠٢١٠٩٠٤_١١٠٤٥٢.jpg
    IMG_٢٠٢١٠٩٠٤_١١٠٤٥٢.jpg
    21.3 KB · المشاهدات: 112
  • IMG_٢٠٢١٠٩٠٤_١١٠٤٥٠.jpg
    IMG_٢٠٢١٠٩٠٤_١١٠٤٥٠.jpg
    23.1 KB · المشاهدات: 109
عدو اثيوبيا التاريخى
مصر لم تكن يوما عدو لاثيوبيا مسالة اابحث عن عدو اصبحت تثير الشفقة
 
سودابوست
طالب المستشار الإعلامي للقائد العام العميد دكتور الطاهر أبو هاجة الحكومة الاثيوبية بحل مشاكلها الداخلية بعيدا عن السودان وقال ابوهاجة فى تعميم صحفى : (لقد تابعنا تصريحات منسوبة للجيش الإثيوبي تتحدث عن دعم القوات المسلحة السودانية لمجموعات مسلحة حاولت تخريب (سد النهضة)،

واضاف قائلا: نحن نؤكد أن هذا الإتهام لا أساس له من الصحة، وأن السودان وجيشه لا يتدخل فى القضايا الداخلية للجارة إثيوبيا أو غيرها، قائلاً : “ندعو القيادة الإثيوبية العمل على حل صراعاتهم بعيداً عن إقحام السودان فيها، ويعبر هذا التصريح عن الواقع الصعب الذي يعيشه النظام الإثيوبي بسبب انتهاكاته المستمرة لحقوق شعبه”) .
 
الدول الفاشله في مرحلة الإنهيار بتخلق عدو وهمي آو بتدخل في صراعات مع دول جاره علشان يلتف الشعب حول القياده وتكسب تعاطف دولي ومحلي
 
تكالب الاعداء وكثرت المؤامرات على مركز الخرم الافريقي ....نتمنى المزيد منهم للشقيقة اثيوبيا 😁
 
يقولون ان السودان عدوهم التاريخي وهذا امر خطير و تصريحات عدائية غير مسبوقة.. عموما هو كلام غير صحيح ومجرد محاولة لتشتيت الانتباه عن ما يجري بالداخل الاثيوبي من فشل ودمار وحرب أهلية طاحنة تخسرها حكومة اديس ابابا.
 
🤣 تلاقيهم لاجئين كانو راجعين بلدهم تانى وقتلوهم وقلك مسلحين إثيوبيا بتقول اى حماده اليومين دول علشان الإثيوبين فى الخارج يبعتو فلوس اكتر الوضع بقا صعب والفلوس كلها رايحه للحرب وبيقفلو السفرات بسبب نقص الفلوس
 
مقاتل من جبهة تيغراي يحمل بندقية القنص الإماراتية CARACAL CSR 338حيث حصل عليها من قوات الحكومة

1630773767790.png
 
ضمن الأسلحة التي ضبطتها الحكومة من مسلحي تيغراي
يزعم أن من بينها قنابل حسام المصرية المضادة للدروع وهي نسخة من القنبلة السوفيتية RKG-3

1630920337963.png
 
ضمن الأسلحة التي ضبطتها الحكومة من مسلحي تيغراي
يزعم أن من بينها قنابل حسام المصرية المضادة للدروع وهي نسخة من القنبلة السوفيتية RKG-3

مشاهدة المرفق 416686
لكل المشككين فى ان مصر مش بتدعم مسلحى التيغرى بالسلاح
 
ضبطوا اسلحة مهربة من اثيوبيا الى السودان للقيام بأعمال تخريب يعني لازم تصعيد وحرب لا مفر من ذلك في الفترة المقبلة والسودان ياخذ بني شنقول وتنتهي القضية.
 
عودة
أعلى