واشنطن استخدمت سلاح “نينجا” السري ضد ”داعش” في أفغانستان

Sophocles

عضو
إنضم
4 فبراير 2021
المشاركات
5,302
التفاعل
9,258 34 0
الدولة
Palestine
1079947156.png



كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية أن الولايات المتحدة نفذت غارتها الجوية ضد تنظيم “داعش” في أفغانستان بواسطة سلاح سري لم تستخدمه إلا عدة مرات في السابق.

ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مسؤولين أمريكيين اثنين تأكيدهما أن السلاح السري الذي استخدم في هجوم الجمعة هو نسخة محدثة من صاروخ “إيه جي إم-هيلفاير” (“نار جهنم”) أطلقتها طائرة مسيرة من طراز “إم كيو-9 ريبر”.

وسبق أن أثار هذا الصاروخ الذي يحمل اسم R9X ويعرف بـ”نينجا” اهتمام وسائل الإعلام في السنوات الأخيرة، لكونه سلاحا شديد السرية استخدمته الولايات المتحدة في عدة عمليات اغتيال مركزة فقط في مختلف أنحاء الشرق الأوسط.

وحسب المواصفات المتوفرة، فإن هذا الصاروخ مزود، خلافا عن سابقاته، برأس غير متفجر يتجاوز وزنه 45 كيلوغراما ويحتوي على ست سكاكين تخرق هيكله قبل ثوان من لحظة الاستهداف كي تقتل كل من يوجد على مقربة مباشرة من الهدف.

D6IHpMjW4AEXKs5


وصمم هذا الصاروخ في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، بهدف تقليص عدد الضحايا بين المدنيين خلال عمليات واشنطن الخاصة في مختلف أنحاء العالم.

واستخدم هذا الصاروخ لأول مرة، حسب المعطيات المتوفرة، في فبراير عام 2017 لتصفية المسؤول في تنظيم “القاعدة” أحمد حسن أبو الخير المصري في محافظة إدلب السورية.

كما استخدمت الولايات المتحدة هذا الصاروخ، حسب “وول ستريت جورنال”، في اليمن في يناير 2018 لاحقا لتصفية جمال محمد البدوي، وهو مشتبه فيه بتفجير المدمرة الأميركية “يو إس إس كول”، في ميناء عدن عام 2000 مما أودى بأرواح 17 بحارا أمريكيا.

وأعلن البنتاغون أن غارته الأخيرة في أفغانستان أسفرت عن تصفية قياديين اثنين في جماعة “ولاية خراسان” التابعة لـ”داعش” وإصابة ثالث، غير أن “وول ستريت جورنال” نقلت عن أحد سكان المنطقة تأكيده أن ثلاثة أشخاص قتلوا جراء العملية وأصيب أربعة آخرون منهم امرأة.


 
المحزن أصبحت الشعوب المسلمه حقل تجارب
فمن سوريا إلى العراق واليمن وافغانستان
متى يكن لنا كيان يدافع عنا ويردع هالاستهتار بأرواحنا
 
نفس السلاح الذي استخدم في اغتيال سليماني.
أسلحة الطاقة الحىكية القائمة على الاختراق و التشظي ليست شيئا جديدا لكن استعمالها في الاغتيالات هو الجديد.
يجنبك الأمر سقوط اصابات مدنية او اضرار جانبية بفعل الانفجار.
 
يستخدم من زمان وليس جديد
واستخدم هذا الصاروخ لأول مرة، حسب المعطيات المتوفرة، في فبراير عام 2017 لتصفية المسؤول في تنظيم “القاعدة” أحمد حسن أبو الخير المصري في محافظة إدلب السورية.

كما استخدمت الولايات المتحدة هذا الصاروخ، حسب “وول ستريت جورنال”، في اليمن في يناير 2018 لاحقا لتصفية جمال محمد البدوي، وهو مشتبه فيه بتفجير المدمرة الأميركية “يو إس إس كول”، في ميناء عدن عام 2000 مما أودى بأرواح 17 بحارا أمريكيا.
 
نفس السلاح الذي استخدم في اغتيال سليماني.
أسلحة الطاقة الحىكية القائمة على الاختراق و التشظي ليست شيئا جديدا لكن استعمالها في الاغتيالات هو الجديد.
يجنبك الأمر سقوط اصابات مدنية او اضرار جانبية بفعل الانفجار.
مصدر؟
 
نفس السلاح الذي استخدم في اغتيال سليماني.

سليماني تم شويه بذخائر متفجرة غالباً وليس مقذوف نينجا
أغلب استخدام هذا السلاح ضد عناصر النصره في إدلب
 
سليماني تم شويه بذخائر متفجرة غالباً وليس مقذوف نينجا
أغلب استخدام هذا السلاح ضد عناصر النصره في إدلب
The CIA knew the Soleimani strike could occur in an area where there might be civilians. The loss of a single innocent life would undermine the mission's success. Thus, the agency required a missile of a non-explosive variety, one that could execute Soleimani while not endangering nearby civilians. Every effort had to be made to minimize collateral damage.



U.S. drones normally carry , armed with explosive warheads. However, the CIA also has in its inventory a special-purpose Hellfire missile, modified to carry an inert warhead. A Predator drone could launch this missile from an altitude of 22,000 feet, well outside the range it could be heard by the target. Called the Hellfire , it contains a hundred pounds of metal, uniquely designed to punch through a vehicle's rooftop, much like a meteor.

After penetrating the rooftop, the R9X transitions into a killing "blender." It is equipped with six sword-like blades that immediately deploy and rotate, slicing and dicing through anything - human or not - with which it comes into contact. It is appropriately known within the CIA as the " ."

Thus, as photographs of the destroyed vehicle reveal, Soleimani and Muhandis were not killed in a fiery explosion; they were hacked to death in milliseconds. This is why no bodies, but plenty of body parts, were recoverable at the attack scene. Visible among these was Soleimani's severed hand, recognizable by the distinct ring he always wore
 
عودة
أعلى