اتصال سعودي بحركة طالبان

شئ جيد
اتمنى التركيز على الجانب الاقتصادي وحصة في إعادة الإعمار
 
الخبر يتحدث عن تواصل مخابراتنا مع طالبان بوساطه باكستانية..



عموما لا خير لا في طالبان ولا افغانستان، جهنم على الارض سياسيا واجتماعيا. الافضل تركها كما هي....
 
الخبر يتحدث عن تواصل مخابراتنا مع طالبان بوساطه باكستانية..



عموما لا خير لا في طالبان ولا افغانستان، جهنم على الارض سياسيا واجتماعيا. الافضل تركها كما هي....
حنا اولى بالاستثمار في معادن افغانستان
 
كيف تربح الدول التي تقوم بإعادة الإعمار
ليس إعادة إعمار مجاني
إستغلال فرص كما تفعل تركيا وتحاول تشغيل المطار
هناك مناجم ومواقع تنقيب كثيرة في أفغانستان اذا استقرت سوق مهمة لشركات المعادن
 
.

بوساطة من المخابرات الباكستانية

تجري المملكة محادثات مع حركة طالبان




.



اكيد تم الانصال بناءا على طلب من امريكا للضغط على طالبان
بعد ان استنفذت امريكا كل طاقتها ونفوذها في ثني حركة طالبان بعدم استهداف بقية الاجانب وقواتها بمطار كابل
 
حنا اولى بالاستثمار في معادن افغانستان

من يفكر يستثمر في افغانستان بصورتها الحالية هو مستثمر اهبل....


دول افضل بكثير جدا من افغانستان يرفض فيها الاستثمار لعدم الاستقرار السياسي واستقلال السلطات والقضاء..



ارض الله واسعة عن مستنقع الافغان..
 
إعادة الاعمار عاده تكون بقروض على الدوله و شركات المقاولات تستفيد وأيضاً موردين المواد
لن ينفع هذا في افغانستان لأنها لن تأخذ قروض ربوية ، هل هناك طريقة اخرى للربح؟
 
لن ينفع هذا في افغانستان لأنها لن تأخذ قروض ربوية ، هل هناك طريقة اخرى للربح؟

الحل أن لاتكون قروض ربوية بل صفقات كاملة

شركة تنشئ مشروع مهما كان نوعه وترد الدولة قيمته أقساط شامل الأرباح


وعلى كل حال ربما ستدعمها الدول الإسلامية بقروض حسنة أو هبات
 
من يفكر يستثمر في افغانستان بصورتها الحالية هو مستثمر اهبل....


دول افضل بكثير جدا من افغانستان يرفض فيها الاستثمار لعدم الاستقرار السياسي واستقلال السلطات والقضاء..



ارض الله واسعة عن مستنقع الافغان..
طالبان علاقتنا معهم ليست سيئه بالاخير هم القوه الاكبر والاستثمار في المعادن مربح لنا ولهم ويساعدهم على بناء دولتهم وتثبيت حكمهم وهم يعلمون ذلك ونحن بلاد الحرمين في اعين جميع الدول الاسلاميه والغربيه

ودخولنا السوق الافغانية شرعيه لطالبان + تشجيع لغيرنا

ومادام لن يتعرضو للمشاريع فالا مشكله معنا معا طالبان

حتى المنافسون لهم ليس بيننا وبينهم اي عداوه وهم اقليه ايضا اذن نحن في السليم


الصيني والروسي ماراح يتفرجون على ثروات الافغان وبيستغلون الفرصه
 
لن ينفع هذا في افغانستان لأنها لن تأخذ قروض ربوية ، هل هناك طريقة اخرى للربح؟
وعلى كل حال ربما ستدعمها الدول الإسلامية بقروض حسنة أو هبات

إذا امامهم النموذج الصيني بنيه تحتيه و إعادة اعمار مقابل امتيازات استثمارية و الصين اعتقد سوف تبتلع أفغانستان اقتصاديا
 
طالبان ورقه رابحه
من راهن عليها كسب
ومن راهن على امريكا يخسر

نكسب طالبان افضل من ان تكسبهم ايران وتنفذ بهم اجنداتها​
 
إذا امامهم النموذج الصيني بنيه تحتيه و إعادة اعمار مقابل امتيازات استثمارية و الصين اعتقد سوف تبتلع أفغانستان اقتصاديا
هم اذكياء لن يعتمدو على الصين ، اضن انهم سينوعون الشركاء بين الغربي و الشرقي و العربي
 
الهدف من التواصل هو منع نشر التشيع خارج قومية عرقية الهزارة و أيضا الاستفادة من إعادة الإعمار و استغلال الثروة المعدنية و حقول النفط والغاز في شمال وسط أفغانستان و سوف تكون فرصة للجميع الشركات السعودية
 
متأخرين جداً.

ولكن ان تاتي متاخرا افضل من ان لا تاتي ابدا.
 
اقتباس من تقرير DW بعنوان "من غير المرجح أن تعيد المملكة العربية السعودية وطالبان إحياء التحالفات القديمة" يذكر السبب هنا :

Today, the Saudis officially remain distant from their old allies. Although at one stage they were seen as potential mediators in negotiations between the Taliban and the ousted Afghan government, the smaller Persian Gulf nation of Qatar stepped into that role over the past few years.

This month, after the Taliban took control of the Afghan capital, Kabul, Saudi Arabia's Foreign Ministry released a cautious statement saying, "The kingdom stands with the choices that the Afghan people make without interference."

It's unlikely that Saudi Arabia's historical influence on the Taliban will be revived in any hurry, experts told DW.

The Saudi-US alliance remains important, and the country's ongoing cultural changes also play a part in this. Saudi's controversial crown prince, Mohammed bin Salman, is trying to modernize his countryand the idea of a more liberal and open Saudi Arabia doesn't sit well with lending support to Islamist extremists in other countries


 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى