الجزائر تعلن قطع العلاقات مع المملكة المغربية

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
بسبب مناوشات الجزائريين والمغاربة كان الانطباع العام عندي إن العلاقات بين البلدين مقطوعة والحدود مسكرة.

ننتظر تطور الأحداث
 
سياسة الهروب إلى الأمام لن تنفع مع الشعب الجزائري المقهور...
الان يمكننا دعم شعب القبائل ...
 
لدي اصدقاء جزائريين كرام لدينا لغة حوار مشتركة.


لكنني لا افهم سلوك حكومة الجزائر والاخطر من السلوك هو التأسيس الثقافي للعداء مع الاخرين.

هذا سيضر اكثر مما ينفع وستنشأ أجيال في المستقبل تنظر للجزائر بشكل غير ودي. وسيصبح الاختلاف السياسي شرخ في الثقافة يتحول لعداء بين الشعوب.

مشكلة.
 
الجزائر سياستها غريبه

انا اشاهد الموضوع كمحايد وفعلا لا اعرف ماذا تريد الجزائر !!
ماذا سيكون موقف المملكة اتجاه مثلا قطر لو كانت المصدر الوحيد للحشيش !!
ابحث في غوغل عن صادرات الحشيش المخزنية
 
كيف تخفف الاحتقان الداخلي:


اشتري


مشاهدة المرفق 413451


وعلق عليها همومك ومشاكلك...
دعني أختلف معك عزيزي

تخفيف الأحتقان الداخلي لايتم حسب الدراسات والتجارب النفسيه الا عن طريق أمور سيوجلوكيه مترابطه مع بعضها البعض


فعندما تريد تخفيف أي أمر داخلي يقول علماء النفس أول الخطوات في ذلك عدم إستقبال أي مشاكل أو إصطناع أمور مستحدثه تضاف الى الموجودة مسبقا


ثم تليها الخطوه الثانيه وهي البحث عن التصفير الداخلي للإحتقان ويتم عبر التدرج من الأعلى حتى الأسفل


ثم تليها الخطوه الثالثه ترابط النفس مع الجسد من خلال العقل

بحيث عدم وجود تصادم في ذلك وبحيث ألا يكون البحث عن الحلول والمخارج بإصطناع مشاكل مع من حولك



وذلك على مستوى الفرد والمجموعة والأمه
 
أمر متوقع جدا

يبدوا أنها بالفعل محاولة لإشعال فتيل الحرب

تصدير المشاكل للخارج وجمع الشعب على عدو خارجي طريقة روسية بإمتياز
قلناها و كررناها الجزائر مازالت تعيش ايام الحرب الباردة و شيوعية و الجيش هو حامي لامة و الدين و مسير لاقتصاد و سياسة و كل شيء يتمحور حول الجيش
هدا شيء لا يهمنا صراحتا هدا شأنهم ان يسيرو شعوبهم كما يشائو فقط ابتعد عن حارتي و افعل ماتشاء في حارتك
لكن مع الجزائر لا هدا هو صراع حاليا معهم .
 
لدي اصدقاء جزائريين كرام لدينا لغة حوار مشتركة.


لكنني لا افهم سلوك حكومة الجزائر والاخطر من السلوك هو التأسيس الثقافي للعداء مع الاخرين.

هذا سيضر اكثر مما ينفع وستنشأ أجيال في المستقبل تنظر للجزائر بشكل غير ودي. وسيصبح الاختلاف السياسي شرخ في الثقافة يتحول لعداء بين الشعوب.

مشكلة.

المشكله انهم يغذون اجيالهم بالعداء لاغلب الدول العربية وليس المغرب فقط
 
لم تكن في أحسن حالاتها حتى تقطع
لكن الحقيقة الحكومة الخفية في الجزائر تعيش على العداء للمغرب وشحن الشعب الجزائري
بدون موال المغرب لن يجدوا شماعة يعلقون عليها مشاكلهم .

أن شاء الله يتغير الحال للأحسن في البلدين فعلاقة طيبه لاشك ستنعكس أيجاباً على كل شيئ .
 
الان فقط يمكننا افتراض حدوث نزاع مسلح مع هذا النظام الرجعي...
عاشت المملكة المغربية حرة قوية وراسخة في التاريخ ...
 
ياخي إذا كان سبب قطع العلاقة حسب ماهو معلن
دعم المغرب لاستقلال القبائل

فلماذا إذن تدعمون استقلال البوليساريو؟
اخي ما سبب وجود علاقة اخوية بيننا و بين اغلب دول الجوار فقط المغرب من لديه مشاكل مع الجزائر
المشكلة ان الازمات مع المغرب ليست لها علاقة مباشرة بالوضع في الصحراء الغربية
الصحراء الغربية تدعمها دول عديدة و ليست الجزائر فقط ، منها دول لها وزن كبير كجنوب افريقيا مثلاً
تاريخ المنطقة يجب ان يدرس جيداً و من نواحي عديدة قبل بناء الفكرة العامة عنه
المشكلة في دول الشرق الاوسط انهم لا يعرفون تاريخ المنطقة جيداً و يبنون فكرة او استنتاجات و يدافعون عنها من دون خلفيات او ادلة واضحة
اريد ان اوضح نقطة هنا ، مشاكل الجزائر مع المغرب ليست مرتبطة بالصحراء الغربية انما هناك ازمات كثيرة يجهلها الكثير هنا
 

:ROFLMAO: متناقضين مع نفسهم ثم ان من بادر بالهجوم ضد المغرب هم الجزائريون الذين قاموا بقتل 10 جنود مغاربة ..
اتقي شر من احسنت اليه
حرب اندلعت بين المغرب والجزائر عام 1963 بسبب مشاكل حدودية، استمرت لأيام معدودة وانتهت بوساطة الجامعة العربية ومنظمة الوحدة الأفريقية، ولكنها خلّفت توترا مزمنا في العلاقات المغربية الجزائرية.

البداية

نشأت مشكلة الحدود الجنوبية بين المغرب والجزائر عام 1950 عندما ضمت سلطات الاستعمار الفرنسي منطقتي تندوف وبشار إلى الأراضي الجزائرية، في حين طالب المغرب باسترجاع المنطقتين بعد استقلاله عام 1956.

لم تلتفت باريس إلى المطالب المغربية، وبادرت عام 1957 بإقرار منظومة إدارية جديدة للصحراء، واقترحت على المغرب بدء مفاوضات لحل الإشكال الحدودي.

لكن الملك محمد الخامس، رفض العرض الفرنسي، مؤكدا أن المشكل الحدودي سيحل مع السلطات الجزائرية بعد استقلال الجزائر عن فرنسا.

ووقعت الرباط يوم 6 يوليو/تموز 1961 اتفاقا مع فرحات عباس، رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، يعترف بوجود مشكل حدودي بين البلدين، وينص على ضرورة بدء المفاوضات لحله مباشرة عند استقلال الجزائر.

كانت فرنسا تريد من وراء مقترحها وقف دعم المغرب المستمر للثورة الجزائرية، حيث كان يستضيف قادة الثورة وخاصة بمدينة وجدة شرق البلاد، كما كانت الرباط توفر إمدادات السلاح للثوار، وهو ما كان يقض مضجع الاحتلال الفرنسي.

وبعد أن نجح ثوار الجزائر في طرد الاحتلال الفرنسي وإعلان استقلال البلاد عام 1962، بادر أحمد بن بلة، أول رئيس للجزائر، لتأكيد على أن التراب الجزائري جزء لا يتجزأ.

قام الملك الحسن الثاني -الذي خلف أباه في الحكم بعد وفاته عام 1961- بأول زيارة إلى الجزائر يوم 13 مارس/آذار 1963، حيث ذكّر نظيره الجزائري بن بلة بالاتفاق الموقع مع الحكومة الجزائرية المؤقتة بشأن وضع الحدود بين البلدين الذي خلقه الاستعمار الفرنسي.

ويؤكد المستشار الملكي الراحل عبد الهادي بوطالب، الذي رافق الحسن الثاني في تلك الزيارة، أن الرئيس بن بلة طلب من ملك المغرب تأجيل مناقشة الأمر إلى حين استكمال بناء مؤسسات الدولة الحديثة.

تصعيد
لكن سرعان ما اندلعت حرب إعلامية بين المغرب والجزائر التي قالت إن الرباط لديها نيات توسعية، فيما رأى المغرب في الاتهامات الجزائرية المدعومة إعلاميا من طرف مصر الناصرية التي تبحث عن امتداد لها في منطقة المغرب العربي، عناصر قلق تهدد وحدة البلاد.

تطورت الأحداث بعدها بشكل متسارع، حيث شنت عناصر من القوات الجزائرية يوم 8 أكتوبر/تشرين الأول 1963 هجوما على منطقة حاسي بيضا قتل فيه عشرة عناصر من الجيش المغربي الموجود بالمركز العسكري للبلدة.



سارعت الرباط بعدها إلى إرسال أكثر من وفد رسمي إلى الرئيس الجزائري بن بلة للاحتجاج على تلك الهجمة وغيرها من الهجمات التي اتهمت الرباط أطرافا جزائرية بالقيام بها على مناطق حدودية جنوبا وشمالا منها تينجوب وإيش، وتؤكد الرواية الرسمية المغربية أن تلك الوفود لم تجد لها آذانا صاغية في الجزائر.

وصل الجانبان إلى طريق مسدود، وأغلقت أبواب التفاوض والعمل الدبلوماسي، واندلعت الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 1963، واستمرت لأيام معدودة قبل أن تتوقف المعارك في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 1963، حيث نجحت جهود جامعة الدول العربية ومنظمة الوحدة الأفريقية في توقيع اتفاق نهائي لإطلاق النار في 20 فبراير/شباط 1964.

تداعيات
تسببت الحرب في نشوء توتر مزمن أصاب علاقات البلدين حتى بعد مجيئ رئيس جديد للجزائر هو هواري بومدين الذي قاد انقلابا على نظام أحمد بن بلة عام 1965.

وازداد الوضع تعقيدا بعد تنظيم المغرب للمسيرة الخضراء عام 1975، التي شارك فيها نحو 350 ألف شخص دخلوا إلى مناطق بالصحراء، منهيا بذلك وجود الاستعمار الإسباني في المنطقة.
 
المشكلة ليس في النظام في الجزائر وحده في تقديري قطاع من الشعب ايضا اشعر انه يكن العداء للعرب ونراه يتدخل في شئون الدول وعندما يتكلم احد عن مشكلة من مشاكلهم الداخلية تجده ينتفض مرة مشاكل مع مصر وليبيا وديما المغرب والعراق و لا اعلم سبب ذلك ومن يوجه الداخل بالجزائر ومصلحته


تذكرت احدهم سألته عن سبب موقفه العدائي للسعودية


قالها بالحرف الواحد : " لأن علاقتكم مع المغرب مميزة " !!


للأسف شعبها عاش عزلة فرضت عليه سنين من طبقة حاكمة لم تأتي له الا بالفقر والهجرة لعدوتهم الاولى فرنسا، لذلك اصبحوا ينظرون للعرب وغيرهم من فلتر شيوعي ويساري وبروباغاندا العمالة والامبريالية الخ.. ومن منطلق صديق للمغرب اذا عدوا لي !!



نتمنى تغليب العقل فلا مصلحة من التصعيد لأي طرف...
 
التعديل الأخير:
قطع العلاقات كان متوقع بعد إرجاع العجوز العمامرة...
الحمد لله الشعوب العربية أصبحت واعية وتدرك جيدا ما يحدث...
 
لعمامرة: الجزائر ترفض منطق الأمر الواقع والسياسات أحادية الجانب
لعمامرة: الجزائر ترفض الإبقاء على وضع غير اعتيادي

بعد كل خطوة غبية منكم نحصل على مكاسب جديدة بداية من قطع طريق الكركارات وإلى قضية بنبطوش .
الصحراء تحت سيادتنا وننتظر بفارغ الصبر خطوة غبية أخرى لنحصل على المزيد
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى