من وجهة نظري ان المصالح التقت او لم تلتقي يجب التعامل مع المتغيرات في الشرق الاوسط .. تركيا انتهى مشروعها بمجرد تصنيف الاخوان منظمة ارهابية في الدول العربية الاهم و اضف الى ذلك انهيار حكم وتأثير الاخوان في مصر والسودان و ليبيا وتونس مؤخراً.. بقيت تركيا وقطر والتعامل معهم وفق خسائرهم لان الواضح ان سياسات الدول الاربعة لم تتغير تجاه الاخوان والمشروع القطري التركي في المنطقة بينما العكس حاصل..
بالنسبة للمشردين في تركيا هم مناديل حمام الله يعزك ويكرمك سيتخلص منهم اردوغان وربما يرسلهم الى اوربا وربما نشاهد بعضهم في افغانستان.. اردوغان تورط في الدول العربية وبعدائه لاهم الدول العربية وانصدم بعداء محيطه الاوربي له وامريكا ترامب حطمت عملته واقتصاده وبايدن مو ناوي على خير معاه وبوتين من زمان مخليه مطيرزي عنده والصين ليست مهتمه به .. اردوغان خسر على كل الاصعدة والان يجب ان يتفاهم مع المنتصرين حتى لا تموت بلاده ..