المعلق الرياضي الجزائري اللدي لم تنجب الأرض مثله، حفيظ دراجي في أحد تعليقاته...
و كأن فرنسا أم القنبلة النووية الإسرائيلة ليست مطبعة مع إسرائيل
و كأن فرنسا أم القنبلة النووية الإسرائيلة ليست مطبعة مع إسرائيل
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الاعلام الجزائري : الجزائر ترفض رسميا
مساعدات الدول الراعية "للارهاب"
طبعا فرنسا التي قتلت مليون و نص جزائري ليست ضمن القائمة
مقر الرسمي لحركة ماك يوجد في فرنسا اذن منطقيا فرنسا هي داعمة الارهاب ولا كذبت
الاعلام الجزائري : الجزائر ترفض رسميا
مساعدات الدول الراعية "للارهاب"
طبعا فرنسا التي قتلت مليون و نص جزائري ليست ضمن القائمة
كنادير احسن لكم هذه لا يمكن ان تهبط على السدود تحتاج الى مسافة كبيرةحسب مينا ديفونس تم اقتناء 6 طائرات مع امكانية زيادة العدد الى 8
![]()
![]()
![]()
الاعلام الجزائري : الجزائر ترفض رسميا
مساعدات الدول الراعية "للارهاب"
طبعا فرنسا التي قتلت مليون و نص جزائري ليست ضمن القائمة
كنادير احسن لكم هذه لا يمكن ان تهبط على السدود تحتاج الى مسافة كبيرة
كاندير توقف انتاجها لن ترمي مالك فشيئ مستهلك و مواصفاتها اقل من Be-200ES
Be-200ES اكثر سرعة و حمولة و اكثر تطورا
قمرة كاندير الفرنسية
![]()
قمرة قيادة Be-200ES
![]()
إنه لأمر محزن أن نرى كيف يساعد الجميع اليونانمن الخيارات التي لابد أن توضع في الأعتبار
مروحيات الحمولات الثقيلة أو ماتعرف بالرافعات الجوية
هذة المروحيات يمكنها حمل لترات أكثر من أحواض المياة مقارنه بالمروحيات العادية .
سواء الخزان المدمج مثل الظاهر في الصوره أو الطريقة التقليديه
الصور من اليونان حالياً حيث تتسابق تلك الوحوش للشرب ثم التفريغ على النيران
مشاهدة المرفق 410644
هذا المستشفى الميداني قدمته الولايات المتحدة الأمريكية كهبة للجزائر، تجسيدا للتعاون العسكري الجزائري-الأمريكي، وفي إطار الجهود المبذولة في مجال مكافحة وباء كوفيد-19.المعلق الرياضي الجزائري اللدي لم تنجب الأرض مثله، حفيظ دراجي في أحد تعليقاته...
و كأن فرنسا أم القنبلة النووية الإسرائيلة ليست مطبعة مع إسرائيل
تقصد فرنسا وببلاش بأمر من ماكرون توجهة طائرتين ..بلا خزعبلات الاتحاد الاوربيتم توقيع اتفاق تجاري مع الاتحاد الاوروبي لإستئجار طائرات و كلها تدخل في هذا الإطار