عندك مصادر موثوقه بخراطك هذا
ههههههههههه
مضحك قضية كبيرة مثل هذة و معروفه تطلب مني مصادر
لمن اقولك ما تابع صراع الايراني الامريكي تزعل
انت شكلك اصلا ما كنت تعرف سالفة باكلي
هذا كان قضية أشهر من نار على علم
و الاخ واحد1 ما يدري عنه لدرجة يفكر اكذب يطلب المصادر
وكالة الاستخبارات المركزية CIA
في عام 1965 (أو 1963 وفقًا لأحد المصادر)، انضم بكلي إلى الاستخبارات المركزية فيما يُعرَف الآن بقسم الأنشطة الخاصة، ويُحتَمل أنه قد تم تجنيده من قبل تيد شاكلي لينضم إلى فريقه السري المؤلف من إدوين ويلسون، توماس كلاينز، كارل جنكنز، رافائيل كوينتيرو، فيليكس رودريغز، لويس بوسادا كاريلز، وذلك في برنامج اغتيالات وكالة الاستخبارات المركزية. أشارت ليزلي كوكبورن في
كتابها خارج نطاق السيطرة (1987) إلى أن بكلي كان متورطًا في الموافقة على اغتيالات وكالة الاستخبارات التي قامت بها منظمات شاكلي.
وفي كتابه التمهيد إلى الإرهاب (2005)؛ يدّعي جوزيف ترينتو أن بكلي كان "واحدًا من أقدم أصدقاء شاكلي وأعزهم".
من المحتمل أن يكون بكلي قد عمل لصالح وكالة الاستخبارات في المكسيك في عام 1963، ولكن الأمر غير مؤكد. بقي في فيتنام، بسبب عمله التابع لوكالة الاستخبارات، منذ عام 1965 حتى 1970، وحصل على ترقية في صفته العسكرية إلى ملازم أول في مايو 1969. بعد مغادرته فيتنام، خدم بكلي في زائير (1970-1972)، وكمبوديا (1972)، ومصر (1972-1978)، وباكستان (1978-1979).
في عام 1983، خلَف بكلي كين هاس
ليصبح رئيس مركز بيروت التابع لوكالة الاستخبارات/ ضابطًا سياسيًا في السفارة الأمريكية. ك
ان بكلي يقوم بنجاح بإعادة بناء شبكة العملاء الذين فُقدوا نتيجة تفجير السفارة الأمريكية. بعد تفجير ثكنات سلاح البحرية الأمريكية في أكتوبر 1983، أعلن
حزب الله الإسلامي –بشكل خاطئ– أنهم قتلوا خلال الانفجار أيضًا رئيس مركز وكالة الاستخبارات في بيروت (حيث لم يعرفوا بعد أن رئيس المركز هو بكلي). كان إعلانهم هذا أول دليل حقيقي على
وجود بكلي على قائمة الاغتيالات الخاصة بحزب الله
اختطافه ووفاته
في1984 تم اختطاف بكلي على يد حزب الله من بناء شقته أثناء مغادرته إلى العمل. كان من المعتقد أن أحد أسباب اختطافه مع أمريكيَين آخرَين في أوقات مختلفة في بيروت يعود إلى محاكمة 17 متشددًا مدعومًا من إيران والتي كانت على وشك البدء في الكويت.
كان اللواء كارل شتاينر قد حذر بكلي من أنه في خطر، ولكن بكلي أجابه بقوله "لدي شبكة استخبارات جيدة أظن أنني آمن
بعد ثلاثة أسابيع من اختطاف بكلي، وقّع الرئيس الأمريكي رونالد ريغان توجيه قرار الأمن القومي رقم 138. وقد صاغ أوليفر نورث هذا التوجيه وحدد خططًا حول كيفية الإفراج عن الرهائن الأمريكيين في إيران وتحييد التهديدات الإرهابية"
في 22 نوفمبر 1985، سافر تيد شاكلي، صديق بكلي والمسؤول عن تجنيده، إلى فندق أتلانتيك في هامبورغ، حيث التقى بالجنرال مانوشيهر هاشمي، الرئيس السابق لفرع مكافحة تجسس السافاك (منظمة مخابرات إيرانية). حضر ذلك اللقاء أيضًا "مانوشر غوربانيفار".
[18] وفقًا لتقرير الاجتماع الذي أرسله شاكلي إلى الاستخبارات المركزية، فإن غوربانيفار يملك علاقات "رائعة" مع إيران، ولكن الاستخبارات المركزية كانت قد وصفته في السنة السابقة بكونه "مخادعًا". في الاجتماع، أخبر شاكلي هاشمي وغوربانيفار أن الولايات المتحدة مستعدة لمناقشة عمليات شحنات الأسلحة مقابل إطلاق سراح الأمريكيين الأربعة المحتجزين في لبنان، رغم أن بكلي كان ميتًا مسبقًا عند هذه المرحلة.
صرح اللواء كارل شتاينر أن "
اختطاف بكلي أصبح شاغلًا رئيسيًا لوكالة الاستخبارات الامريكية فبعد فترة قصيرة من أسره عملاؤه أو قُتلوا. وكان من الواضح
أن مختطفيه قاموا بتعذيبه ليكشف شبكة العملاء التي أنشأها". وفقًا للولايات المتحدة، فإن بكلي –قبل موته– قد تعرض للتعذيب لمدة 15 شهرًا على يد حزب الله. بعد اختطاف بكلي، تم إرسال ثلاثة مقاطع فيديو له وهو تحت التعذيب إلى وكالة الاستخبارات المركزية في أثينا. لاحظ المترجمون علامات ثقوب في جسمه تدل على أنه كان يُحقَن بالمخدرات. وفقًا لعدة مصادر؛ بسبب تعرضه للتعذيب، وقّع بكلي بيانًا من 400 صفحة يذكر فيه بالتفصيل نشاطاته ضمن وكالة الاستخبارات المركزية
كان بكلي أشبه ببائس كثير الهذيان. كانت كلماته غير متناسقة في الغالب، وهو يرتجف ويسيل لعابه، وأكثر ما يثير القلق كان أنه يصرخ فجأة وهو مذعور، وتنقلب عيناه وهو عديم الحيل ويرتجف جسده. وأجمعت وكالة الاستخبارات المركزية على أنه كان يتم عصب عينيه وتقييد كاحليه ومعصميه وسجنه في زنزانة أكبر قليلًا من التابوت
1985 أعلنت حركة الجهاد الإسلامي إعدامها لبكلي.
المصادر
- "William Francis Buckley, Lieutenant Colonel, United States Army, Assassinated CIA Station Chief". Arlington National Cemetery website. Arlington National Cemetery William Francis Buckley. December 27, 1991. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2015.
- ^ Clancy & Stiner 2002، صفحات 239, 253.
Lerner, K. Lee; Wilmoth, Brenda, المحررون (2015) [2004]."Chronology". Espionage Information: Encyclopedia of Espionage, Intelligence and Security (الطبعة 1st). Detroit:
- Clancy & Stiner 2002، صفحة 260.
- William Francis Buckley نسخة محفوظة September 10, 2006,