فريق اول متقاعد محمود الدوسري:الفلسطينيون عملوا كـ Master key للعراقيين اثناء غزو الكويت
- بادئ الموضوع حازم
- تاريخ البدء
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,728
- التفاعل
- الدولة
الشريط مجرد مثال مو عاجبك كيفك
لكن واقع عشناه وكنا نشوفه بالصحف والاعلام ومع دخول الميديا
ويوم تم الرد عليهم بنفس اسلوبهم صار عشان التطبيع ..الخ
وهذا مهب صحيح لابد من معرفة الاسباب
لا احد يظن ان دمه ازرق والبقية احمر وانه فوق الجميع !!
تعرف مظاهرات بالكيماوي ياصدام من الكويت للدمام ومن وين انطلقت
- إنضم
- 17 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 12,462
- التفاعل
- الدولة
الشريط مجرد مثال مو عاجبك كيفك
لكن واقع عشناه وكنا نشوفه بالصحف والاعلام ومع دخول الميديا
ويوم تم الرد عليهم بنفس اسلوبهم صار عشان التطبيع ..الخ
وهذا مهب صحيح لابد من معرفة الاسباب
لا احد يظن ان دمه ازرق والبقية احمر وانه فوق الجميع !!
تعرف مظاهرات بالكيماوي ياصدام من الكويت للدمام ومن وين انطلقت
يعني نقدر نتفق ان كل ما تتكلم عنه اساءات بالكلام وليس افعال. هذا ما كنت اريد ان اصل له شكرا على النقاش و حتى موضوع اخر
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,728
- التفاعل
- الدولة
يعني نقدر نتفق ان كل ما تتكلم عنه اساءات بالكلام وليس افعال. هذا ما كنت اريد ان اصل له شكرا على النقاش و حتى موضوع اخر
تجسس
احداث الاردن
احداث الكويت
سيناء
عضو حركة في صنعاء مع الحوثيين
عد من هنا الى بكرة
انا عطيتك مثال بس
تبي اعتداء على السفارة السعودية في الخرطوم !! ههههه
- إنضم
- 17 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 12,462
- التفاعل
- الدولة
والادلة اين؟ اعطيني دليل مثلا ان كان هناك مساعدة فعليه او على الارض
- إنضم
- 25 نوفمبر 2020
- المشاركات
- 3,045
- التفاعل
- الدولة
كان قرار صدام حسين باحتلال الكويت نموذجا لقرارات الأنظمة الدكتاتورية الفجة المتسرعة، التي تمت وفق حسابات خاطئة، والتي ارتدت سلبا على العراق والكويت وقضية فلسطين والمنطقة.
وكان من أبرز مظاهرها خلط نظام صدام المتعمد بين مشكلته وخلافاته مع الكويت، وبين طرح احتلال الكويت في إطار مشاريع الوحدة العربية والمسيرة لتحرير فلسطين، ومواجهة الصهاينة والأميركيين؛ في الوقت الذي لم يكن فيه صدام يملك رؤية حقيقية للوحدة والتحرير، ولا يملك الأدوات والإمكانات والبنى التحتية التي تؤهله لذلك.
كما أن نظامه الدكتاتوري لم يكن قادرا على جذب الناس إليه وتوحيدهم تحت رايته. ولذلك، قام بالتوظيف السياسي للقضية الفلسطينية لاستجلاب الدعم والتأييد الشعبي. ونجح في الحصول على تعاطف واسع خصوصا في فلسطين والأردن، حيث تتعلق آمال الناس دائما بمن يرفع راية فلسطين، ويعلن العداء لـ"إسرائيل" وأميركا.
كان لموقف قيادة منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات في الوقوف إلى جانب صدام حسين في الحرب ضد التحالف العربي الدولي الذي قادته أميركا لطرد القوات العراقية من الكويت، أثره السلبي الكبير في موقف الكويتيين ودول الخليج من منظمة التحرير، وحتى من الفلسطينيين أنفسهم.
وقد زاد الطين بلة أن صدام استقدم إلى العراق عددا من الفلسطينيين المنتمين لجبهة التحرير العربية (وهي فصيل فلسطيني مدعوم من النظام العراقي البعثي)، ووضعهم في بعض نقاط التفتيش والحواجز على الطرق في الكويت. ومع أن حركة حماس وقطاعات أخرى من الفلسطينيين رفضت الاحتلال العراقي، وطالبت بحل الخلافات في إطار عربي بعيدا عن التدخل الأجنبي، إلا أن الصورة السلبية عن الفلسطينيين ظلت عالقة في الذهنية الكويتية.
اتسم موقف الأغلبية الساحقة من فلسطينيي الكويت برفض الاحتلال العراقي للكويت؛ ففضلا عن أن ما رأوه بأعينهم لا ينبئ عن مشروع وحدة ولا تحرير، فقد ساءهم ما رأوا من معاناة إخوانهم الكويتيين، ومن فقدان للأمن وتدهور للمرافق والخدمات، كما أن حياتهم الاقتصادية ووظائفهم وأعمالهم قد تعطلت، وتوقفت مرتباتهم الشهرية. ولأن البنوك قد أغلقت، لم يعد بإمكان الفلسطينيين وغيرهم السحب من مدخراتهم. أما الكويتيون فقد كانت لديهم شبكات خدمات توصل إليهم احتياجاتهم المالية والمادية.
وفي الوقت نفسه، وقع كثير من الفلسطينيين -خصوصا العاملين في قطاعات التعليم- تحت ضغط النظام العراقي في استئناف التعليم، وتحت ضغط كويتي مقابل بالإضراب وشل الحياة المدنية.
ولذلك اضطر أكثر من نصف الفلسطينيين (200-250 ألفا)، للمغادرة خصوصا للأردن قبل الانسحاب العراقي من الكويت، كما عاد ثلاثون ألفا للضفة الغربية وسبعة آلاف لقطاع غزة.
ومن جهة أخرى، فقد قام الفلسطينيون بدور مهم في تسيير الخدمات الضرورية لاستمرار الحياة في الكويت من كهرباء وماء وصحة.. وهو ما ساعد الكويتيين وغيرهم على البقاء والصمود في هذه الظروف الاستثنائية. وظهرت حالات عديدة لفلسطينيين خاطروا بأنفسهم في إخفاء وحماية عدد من أصدقائهم الكويتيين، أو في حفظ ملفات وأرشيفات حساسة، كما شارك بعضهم في المقاومة الكويتية أو في دعمها. وتشير بعض الإحصائيات إلى أن القوات العراقية اعتقلت ما مجموعه خمسة آلاف فلسطيني أثناء وجودها في الكويت لأسباب مختلفة.
وكان من أبرز مظاهرها خلط نظام صدام المتعمد بين مشكلته وخلافاته مع الكويت، وبين طرح احتلال الكويت في إطار مشاريع الوحدة العربية والمسيرة لتحرير فلسطين، ومواجهة الصهاينة والأميركيين؛ في الوقت الذي لم يكن فيه صدام يملك رؤية حقيقية للوحدة والتحرير، ولا يملك الأدوات والإمكانات والبنى التحتية التي تؤهله لذلك.
كما أن نظامه الدكتاتوري لم يكن قادرا على جذب الناس إليه وتوحيدهم تحت رايته. ولذلك، قام بالتوظيف السياسي للقضية الفلسطينية لاستجلاب الدعم والتأييد الشعبي. ونجح في الحصول على تعاطف واسع خصوصا في فلسطين والأردن، حيث تتعلق آمال الناس دائما بمن يرفع راية فلسطين، ويعلن العداء لـ"إسرائيل" وأميركا.
كان لموقف قيادة منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات في الوقوف إلى جانب صدام حسين في الحرب ضد التحالف العربي الدولي الذي قادته أميركا لطرد القوات العراقية من الكويت، أثره السلبي الكبير في موقف الكويتيين ودول الخليج من منظمة التحرير، وحتى من الفلسطينيين أنفسهم.
وقد زاد الطين بلة أن صدام استقدم إلى العراق عددا من الفلسطينيين المنتمين لجبهة التحرير العربية (وهي فصيل فلسطيني مدعوم من النظام العراقي البعثي)، ووضعهم في بعض نقاط التفتيش والحواجز على الطرق في الكويت. ومع أن حركة حماس وقطاعات أخرى من الفلسطينيين رفضت الاحتلال العراقي، وطالبت بحل الخلافات في إطار عربي بعيدا عن التدخل الأجنبي، إلا أن الصورة السلبية عن الفلسطينيين ظلت عالقة في الذهنية الكويتية.
اتسم موقف الأغلبية الساحقة من فلسطينيي الكويت برفض الاحتلال العراقي للكويت؛ ففضلا عن أن ما رأوه بأعينهم لا ينبئ عن مشروع وحدة ولا تحرير، فقد ساءهم ما رأوا من معاناة إخوانهم الكويتيين، ومن فقدان للأمن وتدهور للمرافق والخدمات، كما أن حياتهم الاقتصادية ووظائفهم وأعمالهم قد تعطلت، وتوقفت مرتباتهم الشهرية. ولأن البنوك قد أغلقت، لم يعد بإمكان الفلسطينيين وغيرهم السحب من مدخراتهم. أما الكويتيون فقد كانت لديهم شبكات خدمات توصل إليهم احتياجاتهم المالية والمادية.
وفي الوقت نفسه، وقع كثير من الفلسطينيين -خصوصا العاملين في قطاعات التعليم- تحت ضغط النظام العراقي في استئناف التعليم، وتحت ضغط كويتي مقابل بالإضراب وشل الحياة المدنية.
ولذلك اضطر أكثر من نصف الفلسطينيين (200-250 ألفا)، للمغادرة خصوصا للأردن قبل الانسحاب العراقي من الكويت، كما عاد ثلاثون ألفا للضفة الغربية وسبعة آلاف لقطاع غزة.
ومن جهة أخرى، فقد قام الفلسطينيون بدور مهم في تسيير الخدمات الضرورية لاستمرار الحياة في الكويت من كهرباء وماء وصحة.. وهو ما ساعد الكويتيين وغيرهم على البقاء والصمود في هذه الظروف الاستثنائية. وظهرت حالات عديدة لفلسطينيين خاطروا بأنفسهم في إخفاء وحماية عدد من أصدقائهم الكويتيين، أو في حفظ ملفات وأرشيفات حساسة، كما شارك بعضهم في المقاومة الكويتية أو في دعمها. وتشير بعض الإحصائيات إلى أن القوات العراقية اعتقلت ما مجموعه خمسة آلاف فلسطيني أثناء وجودها في الكويت لأسباب مختلفة.
- إنضم
- 27 يناير 2017
- المشاركات
- 12,505
- التفاعل
- الدولة
فراس تدري خلاص انسى الموضوع
- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 16,704
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 17 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 12,462
- التفاعل
- الدولة
فراس تدري خلاص انسى الموضوع
نسيته
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,728
- التفاعل
- الدولة
شوي شوي على الرجال, لا ينجلط.
اجل اساءات بالكلام و غير كذا ملائكة رحمة
لاحظت ان البعض عنده اعتقاد بسبب القضية اللي ماتخصه لحاله اصلا
يحق له يتدخل بكل شؤون المنطقة ولا يحق لاحد انه يمنعه واذا تم الرد عليه صهيوني عربي او عشان التطبيع
- إنضم
- 4 مايو 2018
- المشاركات
- 10,185
- التفاعل
- الدولة
في الحقيقة ارى تطور وان كان على استحياء في الوعي الفلسطيني تجاه الدول العربية ودول الخليج خصوصا
وهذا ماكان ليحصل لولا الرد عليهم وتذكيرهم بواقعهم ومافعلوه وما قدم لهم ، وان التجاوز على الشعوب والدول سيقابله تجاوز عليهم وعلى قضيتهم وان اوطاننا مقدسه كما يرون ان قضيتهم مقدسه ، هنا اعتقد بدأ الفلسطينيون بالتفكير اكثر من مره قبل ان يتجاوزوا على اي دولة عربيه
انتهى عهد صك الغفران الممنوح لهم
نتمنى في المستقبل ان يبعدوا قضيتهم عن اي تجاذبات اقليميه
في الحقيقة لا افهم سبب وقوف الفلسطينيين مع اي محور اقليمي معادي للسعوديه منذ عام 48 الى اليوم !!
- إنضم
- 28 فبراير 2020
- المشاركات
- 13,638
- التفاعل
- الدولة
المعلومة ذكرها مرزوق الغانم رئيس مجلس الأمة الكويتي وهو مصدر موثوق جداً بالنسبة لي
وخيانة الجالية الفلسطينية المقيمة بالكويت مشهودة ومعروفة ما الغريب في الأمر ؟
- إنضم
- 21 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 12,285
- التفاعل
- الدولة
الحرب الأهلية اللبنانية حدثت بسبب الفلسطينين.
- إنضم
- 27 يناير 2017
- المشاركات
- 12,505
- التفاعل
- الدولة
سبحان الله الفرق بيننا وبينكم
احنا فتحنا بيوتنا وارضنا وبلادنا
ودفعت الحكومه دم قلبها للكويت
وانتم خنتوها وعضيتم اليد
وانت جاي تحاضر علينا بمواقفنا مع الكويت
صدق هزلت
المواضيع المشابهة
