رئيس أركان القوات المسلحة الأمريكية، يقوم بزيارة للمغرب

إنضم
15 يناير 2021
المشاركات
11,217
التفاعل
37,397 159 0
الدولة
Morocco
استقبل قائد الجيش، جيمس ماكونفيل، رئيس أركان القوات المسلحة للولايات المتحدة الأمريكية، يوم الاثنين بالرباط، على التوالي، من قبل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، والجنرال دوكور دارمي، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، وذلك بتعليمات ملكية سامية.

وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أنه بتعليمات ملكية سامية، استقبل السيد عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، اليوم الإثنين بمقر هذه الإدارة، قائد الجيش، جيمس ماكونفيل، رئيس أركان القوات المسلحة للولايات المتحدة الأمريكية، الذي يقوم بزيارة عمل إلى المملكة.

وعبر المسؤولان عن ارتياحهما لكثافة واستدامة وتميز علاقات التعاون الثنائي، من خلال عمليات التكوين وتبادل الخبرات، وعبر إجراء تدريبات مشتركة بشكل منتظم، ولا سيما تمرين "الأسد الإفريقي 2021"، الذي تعد نسخته السابعة عشرة أفضل تجسيد للمستوى الرفيع للتشغيل المتبادل الذي وصلت إليه قوات البلدين.

وأشار المصدر نفسه، إلى أن السيد لوديي أبرز في هذا الصدد، الالتزام الثابت والاستراتيجية متعددة الأبعاد التي تقودها المملكة، والتي ت مليها الرؤية المتبصرة لجلالة الملك، نصره الله، في ما يتعلق بتدبير التحديات الأمنية، وأزمة الهجرة، وجائحة كوفيد-19.

وأضاف البلاغ أنه في اليوم نفسه، وبتعليمات سامية من القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، استقبل الجنرال دوكور دارمي، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، على مستوى مقر قيادة الأركان العامة للقوات المسلحة الملكية، قائد الجيش، جيمس ماكونفيل، رئيس أركان القوات المسلحة للولايات المتحدة الأمريكية، الذي كان على رأس وفد عسكري.

وبعد أن أكد المسؤولان العسكريان تمسكهما بمبادئ وأهداف التعاون العسكري المغربي الأمريكي، استعرضا فرص تطوير محاور التعاون العسكري، أكثر، والتي تتعلق على الخصوص بالتكوين والتمارين المشتركة وكذا تبادل التجارب والخبرات بين القوات المسلحة الملكية والقوات المسلحة الأمريكية.

وخلص البلاغ إلى أن التعاون الاستراتيجي بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية، توج في أكتوبر 2020، بالتوقيع على مذكرة تفاهم ترسم خارطة الطريق العشرية "2020-2030"، من أجل توطيد العلاقات الثنائية في مجال الدفاع.

 
كيقهروني غير بديك إتفاق عسكري لمدة 10 سنوات كون لقيت نسخر الجن يجيب لياخبارو أش فيه مي عارف القيادة حتى من هكذا جانب دايرة ليه التحصين أو تفوسيغة
:(
 
كيقهروني غير بديك إتفاق عسكري لمدة 10 سنوات كون لقيت نسخر الجن يجيب لياخبارو أش فيه مي عارف القيادة حتى من هكذا جانب دايرة ليه التحصين أو تفوسيغة
:(
القضية راه فيها تصنيع عسكري و تحديث شامل يعني ممكن هاد العام نسمعوا خبار اما على الاف 15 او الاف 35
 
E7ymOwlXMAQD793.jpg

E7ykshBXsAkDR4k.jpeg
 
القضية راه فيها تصنيع عسكري و تحديث شامل يعني ممكن هاد العام نسمعوا خبار اما على الاف 15 او الاف 35
راه كالو المحاور الإستراتيجية كولشي فخبارك أش هي ولكن نحب التأكيد وموعد التسليم من غير دالك لا يشفي الغليل
 
الولايات المتحدة ماضية في تعزيز حضورها في بلدان شمال أفريقيا والبلدان المتاخمة للصحراء الكبرى من دون المخاطرة بإقامة قواعد دائمة هناك.
 
لا يمكن أن تكون كل هذه العناية المخصصة للقارة الأفريقية خالية من أي مصالح ومدفوعة بأهداف خيرة فقط، خاصة عندما يتعلق الأمر بتدريب جيوش البلدان الحليفة وتطوير أسلحتها وتحديث منشآتها. وإذا كان معظم البلدان الأفريقية مرتبطا إلى اليوم بالمستعمر السابق (الأوروبي) على صعيد تدريب كوادره العسكرية واقتناء الأسلحة والذخائر، فإن دخول الولايات المتحدة على الخط لعرض تعاون مُشابه في المجالات الأمنية والعسكرية يشكل مزاحمة للأوروبيين وتقليصا من نفوذهم المطلق في القارة، خصوصا بعد انكفاء النفوذ العسكري الروسي - الكوبي في القارة وخاصة في جنوبها (أنغولا والموزنبيق)، في أعقاب انهيار الإتحاد السوفياتي السابق. ومن المهم الإشارة هنا إلى المقولة التي أطلقها وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس لدى إطلاق قيادة "أفريكوم" حين أكد أن إنشاءها "سيمنح الولايات المتحدة مقاربة أكثر فعالية وتماسكا للقارة الأفريقية قياسا على المقاربة الحالية التي هي من مخلفات الحرب الباردة".
 
غير أن مراكز صنع القرار الأوروبية تشعر بضيق شديد من العلاقة الثنائية المتنامية الأمريكية - الأفريقية وترى فيها إزاحة "عسكرية" لنفوذها في القارة. وهي تتهم الأمريكيين في أكثر من مناسبة بكونهم يُضخمون خطر "القاعدة" من أجل تبرير تدخلهم في القارة. ويعزون هذا الإهتمام المُستجد باستقرارها وأمنها إلى المصالح الإقتصادية المتنامية للولايات المتحدة فيها وخاصة حماية إمداداتها النفطية الآتية من أفريقيا.
 
ويذكر الخبراء الأوروبيون أن نيجيريا تضم احتياطات نفطية وغازية تُقدر بـ31 بليون برميل وليبيا احتياطات بـ40 بليون برميل والجزائر بـ12 بيلون برميل والتشاد 1 بليون برميل والسينغال 700 مليون والسودان 563 مليون برميل والنيجر وتونس وموريتانيا بـ300 مليون برميل لكل منها. ويُبرز هؤلاء الخبراء أن 87 في المائة من المبادلات التجارية الأمريكية الأفريقية متكونة من النفط ومشتقاته، مع الإشارة إلى أن الواجهة الأطلسية لأفريقيا تجعل نقل النفط والغاز منها أقل كلفة وأبعد خطرا عن النزاعات التي تهز الشرق الأوسط.
 
اعتقد ان هدف الزيارة مناقشة سبل تطوير الصناعة العسكرية المغربية و نقل التكنولوجيا الامريكية , و مفاوضة على F-15 لانه 2023 قريبة و هيا تاريخ خروج الMF-2000 المفترض تعويضها بطائرة بمحركين
 
ف2018 راح الوراق لأمريكا جا وجات تابعاه الڤايبر و الاباتشي و وووو، وراحت الرافال فكلام فاحش للمرة الثانية ههههه، دابا جا رئيس الاركان الامريكي، غالبا غايجيو معاه شي تويشيات و عاود ستروح الرافال في كلام فاحش للمرة الثالثة ههههههه،
الاخوان يالله هذه السنة الأولى من الاتفاق لم تطفئ سمعتها الأولى يالله كلنا بسم الله، بغيتو تعرفو كولشي من اللون ههههه، صبرو شوي باراك الله و فيكوم نعمروا لكوم اتاي بينما طاب العشى راه عشر سنين فيساع غادوز حضيو غا معا كورونا لتغفل شي واحد الله يحفظ هههه، كولونا واش بغيتوه بالشيبة و لا بالنعناع، خفيف و لا مشحر
images (1).jpeg
images.jpeg
 
عودة
أعلى