تصدقون ان هناك من يدافع عنه
لا تستغرب. أتذكر بعض الاخوة هنا في المنتدى الذين حاولوا سرقة قاعدة البيانات قبل طردهم كانوا يدعون له علنا.
الحقيقة أغرب من الخيال أحيانا.
لكن بشار الأسد لم يعد يهدد أحدا. وهذا نصر عظيم للإنسانية المتحضرة.
كما تم تدمير المفاعل النووي العراقي.
وهدم المشروع النووي الليبي
هاهو جيش إرهابي يخرج من ميزان القوة وتهديد المسالمين في محيطه.
الحمد لله على النصر الكبير.
وليحتفل كل طرف بما يعده انتصارا.
تحية،