حكومات تجسّست على معارضين عبر برنامج "لسان الشيطان" الإسرائيلي


فضيحة أخرى من تجار حقوق الانسان ، البطل المغربي في فنون القتال عمر ازعيتر اتصلت به جريدة المانية و قالت ان رقمه ورد في قائمة التجسس ، وادعت ان شخصيات وازنة في المغرب تجسست عليه ، الصحفية الألمانية حاولت التحايل عليه و إيهامه انه مستهدف من طرف السلطات المغربية ، ويجب عليه ان يرد على سلطات المغرب و نشر اقاويله على الجريدة ، البطل المغربي فطن للامر فرد على اكاذيبها و قام بفضحهم على صفحته الشخصية على انستغرام .
هناك حملة شرسة على المغرب و يبدو ان هناك عدد من المشاهير يتم استهدافهم للايقاع بهم ضد بلدهم الام .
 
البعض لا زال لم يفهم ما يقع، شيئ جد خارق للعادة، هناك تحالف اعلامي دولي ضخم يخوض حملة شرسة ضد دولة من العالم الثالث (عربية/امازيغية)، افريقية، و مسلمة، لمذا يخوضون حملة ضدها، ليس بسبب القمع، ليس بسبب المحاعة، ليس بسبب الامور التي يتهمون بها دول العالم الثالث، بل يتهمونها بالتجسس على مسؤولي و صحفيي و نشطاء غربيين و أوروبيين،
يعني المغرب ينضم الى النادي الجد ضيق الذي يشمل الدول التي تمت استخدامها بهذا النوع من التجسس مسبقا....
هل تعلمون ماذا يعني هذا الامر،
يعني أن هناك جهات جد غاضبة و متألمة بشدة من سياسة المغرب و توجهاته، و تريد بأي طريقة الحد من تقدم المملكة و الاضرار بمصالحها، خصوصا ان المغرب عازم على المضي قدما في استكمال مخططاته الاقتصادية و العسكرية دون اكتراث للاعداء،
لكن هيهات، الشعب المغربي كله مجند و مستعد لأي شيئ و نحن الآن أكثر لحمة مما سبق، و هاه الحملة المسعورة سيكون لها وقع عكسي بحيث سيتم تشديد الخناق على هاه المنظمات و الجهات المعادية داخل المغرب و سيتم متابعتها فضائيات خارج المغرب و لحد الآن ليس هناك اي دليل قاطع او حتى نسبي او ظرفي يدين المملكة أو يثبت صحة هته الادعاءات....
و بالتالي كمغربي احس بالاعتزاز لما يتعرض له المغرب من تكالب و حملات و مؤامرات لأنه يظهر اننا في الطريق الصحيح و اننا يجب ان نستمر مهما كلف الامر، و الله ولي التوفيق
 

جهاز المخابرات الفرنسي نفسه متهم بإنشاء واستخدام العديد من برامج التجسس :

الجميع يرون أن الولايات المتحدة الأمريكية وإنجلترا تتنصت على العالم.

القصة و ما فيها, حلال علينا و حرام عليكم.
 
منظمة العفو تلقي باللوم رسمياً على وسائل الإعلام الأخرى في "إساءة تفسير" النتائج التي توصلت إليها

'لم تعرض هذه القائمة مطلقًا على أنها قائمة الأرقام المصابة ببرنامج التجسس Pegasus التابع لشركة NSO. وقالت إنه في حين أن بعض وسائل الإعلام في جميع أنحاء العالم قد فعلت ذلك'

'منظمة العفو، والصحفيون المشاركون في التحقيق، أوضحوا منذ البداية بلغة واضحة جدًا أن هذه قائمة بالأرقام المحددة أو المستهدفة كأرقام تحظى باهتمام عملاء NSO، وهم أنظمة و حكومات مختلفة في العالم.'

الخناق يزداد و يزداد هههههه.

اصحاب اليسار يتحسسون رقابهم الان.

 
استغراب من الإعلام الغربي من عدم التركيز على مشاريع المراقبة و التجسس على الشعوب في أوروبا وأمريكا الشمالية مثل التركيز على دول العالم الثالث و الرابع؟؟!!
 
فكرتك انسان محترم , طلع العكس

طريقكم لسة طويل
الحمدلله انا محترم. وماسبيتك ولا غلطت عليك. لكن طبيعي تجد رد ماراح يعجبك اذا كتبت رد مستفز. انت كتبت تعليق مستفز و ولا يمت للواقع بأي صلة لا بالأحصائيات و لا بالأرقام. رد هجومي مبني على وهم ونظره صغيره. طبيعي راح تجد تجاوب ماراح يعجبك. الحمدلله انا ماعمري اسأت لشعب كامل دائما اذا وجدت شخص مسفتز ارد عليه كشخص وليس كشعب حتى لو اساء لنا كشعب كامل
 
الحمدلله انا محترم. وماسبيتك ولا غلطت عليك. لكن طبيعي تجد رد ماراح يعجبك اذا كتبت رد مستفز. انت كتبت تعليق مستفز و ولا يمت للواقع بأي صلة لا بالأحصائيات و لا بالأرقام. رد هجومي مبني على وهم ونظره صغيره. طبيعي راح تجد تجاوب ماراح يعجبك. الحمدلله انا ماعمري اسأت لشعب كامل دائما اذا وجدت شخص مسفتز ارد عليه كشخص وليس كشعب حتى لو اساء لنا كشعب كامل
فيه شخص قبلك رد عليا و تقبلت رده (اعتبر الصورة عندي مش كاملة) مع اني عارف الحقيقة

اتعلم الاحترام بعدين تعال اتكلم
 

المغرب يرفع دعوى قضائية ضد منظمتين بباريس على خلفية قضية "بيغاسوس"​


قرر المغرب، رفع دعوى قضائية أمام المحكمة الجنائية في باريس ضد منظمتي “فوربيدن ستوريز” والعفو الدولية بتهمة التشهير، بحسب ما أعلن المحامي المعين من المملكة لمتابعة القضية في بيان توصلت به "فرنس بريس" الخميس.

وأفاد البيان أن “المملكة المغربية وسفيرها في فرنسا شكيب بنموسى كلفا أوليفييه باراتيلي لرفع الدعوتين المباشرتين بالتشهير” ضد المنظمتين على خلفية اتهامهما الرباط بالتجسس باستخدام بيغاسوس البرنامج الذي طورته شركة “إن إس أو” الإسرائيلية.

وأعلنت النيابة العامة في وقت لاحق الأربعاء "فتح بحث قضائي حول موضوع هذه المزاعم والاتهامات الباطلة، وتحديد الجهات التي تقف وراء نشرها".


 
عودة
أعلى