حكومات تجسّست على معارضين عبر برنامج "لسان الشيطان" الإسرائيلي

رياضي مغربي تلقى اتصال من صحافية ألمانية تقول له أنه تعرض للتجسس من طرف بلاده المغرب
البطل المغربي رفض إقحامه في المؤامرة الدنيئة وهدد بمتابعة الصحفية الألمانية قضائيا



 

ليس لدينا وقت لهرطقة الصحافة اليسارية .






معلومة الحملة مدعومة من ولد موزة


الصحيفة التي نقلت عنها هي اشهر صحيفة عبرية ولا تتبع لليسار

الصحافة العبرية أعلنت توقف الشركة عن بيع خدمات بيغاسوس بعد انتشار الاخبار عنه !
 
::Lamo::

FB_IMG_1626809519415.jpg
 
شركة تجسس إسرائيلية جديدة

Candiru هي شركة سرية مقرها إسرائيل تبيع برامج التجسس للحكومات حصريًا. وبحسب ما ورد ، يمكن لبرامج التجسس الخاصة بهم إصابة ومراقبة أجهزة iPhone و Android و Macs و PCs والحسابات السحابية.

باستخدام فحص الإنترنت ، حددنا أكثر من 750 موقع ويب مرتبطة بالبنية التحتية لبرامج التجسس في Candiru. وجدنا العديد من المجالات التي تتنكر كمنظمات مناصرة مثل منظمة العفو الدولية ، وحركة Black Lives Matter ، وكذلك الشركات الإعلامية ، وغيرها من الكيانات ذات الطابع الخاص بالمجتمع المدني.

حددنا ضحية نشطة سياسيًا في أوروبا الغربية واستعدنا نسخة من برنامج تجسس Windows من Candiru.

من خلال العمل مع Microsoft Threat Intelligence Center (MSTIC) قمنا بتحليل برنامج التجسس ، مما أدى إلى اكتشاف CVE-2021-31979 و CVE-2021-33771 بواسطة Microsoft ، وهما ثغرات أمنية في تصعيد الامتيازات استغلتها Candiru. قامت Microsoft بتصحيح كلتا الثغرات الأمنية في 13 يوليو 2021.

كجزء من تحقيقها ، لاحظت Microsoft ما لا يقل عن 100 ضحية في فلسطين وإسرائيل وإيران ولبنان واليمن وإسبانيا والمملكة المتحدة وتركيا وأرمينيا وسنغافورة. يشمل الضحايا مدافعين عن حقوق الإنسان ومعارضين وصحفيين ونشطاء وسياسيين.

نقدم لمحة فنية مختصرة عن آلية استمرار برنامج التجسس Candiru وبعض التفاصيل حول وظائف برامج التجسس.

بذلت Candiru جهودًا لإخفاء هيكل ملكيتها وموظفيها وشركائها في الاستثمار. ومع ذلك ، فقد تمكنا من إلقاء بعض الضوء على تلك المجالات في هذا التقرير.

............................

المبيعات والاستثمارات المبلغ عنها:

وفقًا لدعوى رفعها موظف سابق ، بلغت مبيعات كانديرو "ما يقرب من 30 مليون دولار" في غضون عامين من تأسيسها. يقع عملاء الشركة المبلغ عنه في "أوروبا ، والاتحاد السوفيتي السابق ، والخليج العربي ، وآسيا ، وأمريكا اللاتينية." بالإضافة إلى ذلك ، تم نشر تقارير عن الصفقات المحتملة مع عدة دول:

أوزبكستان: في عرض تقديمي عام 2019 في مؤتمر أمن نشرة الفيروسات ، ذكر باحث في كاسبرسكي لاب أن كانديرو قد باع برامج التجسس الخاصة به إلى جهاز الأمن القومي في أوزبكستان.

المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة: ذكر العرض نفسه أيضًا المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة على أنهما عملاء محتملون في Candiru.

سنغافورة: يشير تقرير 2019 Intelligence Online إلى أن Candiru كانت نشطة في طلب الأعمال التجارية من أجهزة المخابرات السنغافورية.

قطر: يشير تقرير نشرته على الإنترنت لعام 2020 إلى أن كانديرو "أصبحت أقرب إلى قطر". استثمرت شركة مرتبطة بصندوق الثروة السيادية القطري في كانديرو. لم تظهر بعد أي معلومات عن العملاء المقيمين في قطر

تفاصيل عن الشركة وبرامجها لمن يريد الاطلاع :

 
التعديل الأخير:

ألم يتم نشر قائمة من تجسس عليهم المغرب في اسبانيا ؟ حسب زعمهم
لأننا لم نتجسس على أحد الحمد لله​
 
الصحيفة التي نقلت عنها هي اشهر صحيفة عبرية ولا تتبع لليسار

الصحافة العبرية أعلنت توقف الشركة عن بيع خدمات بيغاسوس بعد انتشار الاخبار عنه !

قبل شهر او شهرين عمل معهد الجزيرة للاعلام مقرة الدوحة .. منتدى الصحافة فى الإعلام الرقمي على عدة أيام وورشات عمل منها ورشات عمل مغلقة ( خاصة ) لصحفين حول العالم .



فنتج عنها هذه الحملة .. الاضحوكة .. الملاحظ أن الحملة الإعلامية يتداولها بشكل غريب الفلسطيين وكإنها قران منزل .

تفاهات قطر ليس لها حدود .
 
طبعا أي خبر يشوه صورة السعودية يصبح مصدره مقدس لا يجوز التشكيك به ولو كان صهيوني أو مسيحي

وشهادته صادقة ولو كان يشهد أن لله ولد
 

الملك يتجسس على نفسه ؟
::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo::



1626810674165.png
 

”لوموند”: هواتف الرئيس الفرنسي ورئيس حكومته و14 مسؤولا حكوميا أستهدفوا بواسطة برنامج “بيغاسوس”​

66-1.jpg

الريئس إيمانويل ماكرون
lakome2.com

لكم
الثلاثاء 20 يوليو 2021 | 18:24

ذكرت صحيفة “لوموند” الفرنسية، يوم الثلاثاء، أن هاتف الرئيس إيمانويل ماكرون استهدف بعملية مراقبة محتملة لصالح المغرب في قضية برنامج التجسس الإسرائيلي بيغاسوس.

وكان تحقيق نشرته يوم الأحد 17 مؤسسة إعلامية، بقيادة مجموعة “فوربيدن ستوريز” الصحفية غير الربحية التي تتخذ من باريس مقرا لها، قد كشف أنه جرى استخدام برنامج التجسس وهو من إنتاج وترخيص شركة (إن.إس.أو) الإسرائيلية في محاولات اختراق 37 من الهواتف الذكية، كان بعضها ناجحا، تخص صحفيين ومسؤولين حكوميين وناشطين في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان.
وذكرت “لوموند” أن أحد الأرقام الهاتفية التي يستخدمها ماكرون بانتظام منذ 2017 على الأقل وحتى الأيام الأخيرة، ظهرت في قائمة الأرقام التي اختارها جهاز أمن الدولة المغربية لمراقبتها عبر بنامج “بيغاسوس”.
كما كشفت الصحيفة أنه تم أيضا مراقبة أرقام الهواتف الخاصة برئيس الوزراء الأسبق إدوار فيليب، بالإضافة إلى 14 من أعضاء الحكومة الآخرين.
وفي السياق، قال مدير منظمة “فوربيدن ستوريز” لوران ريشار لقناة “اي سي آي” الإخبارية “وجدنا أرقام الهواتف هذه، لكننا لم نتمكن من إجراء تحقيق تقني بالطبع بالنسبة إلى هاتف إيمانويل ماكرون”، ما يعني أن “هذا لا يؤكد لنا ما إذا كان الرئيس قد تعرض فعلا للتجسس”.
لكن ريشار أوضح أنه سواء تم التجسس على الرئيس الفرنسي أو لم يتم، فإن ذلك “يظهر في أي حال أنه كان ثمة اهتمام بالقيام بذلك”.
وعلقت الحكومة الفرنسية لدى سؤالها من فرانس برس “إذا تبينت صحة هذه الوقائع فهي بالتأكيد بالغة الخطورة”.
فتح تحفيق
إلى ذلك، أعلنت النيابة العامة في باريس الثلاثاء، فتح تحقيق حول ما كشفته تقارير إعلامية بشأن التجسس على صحافيين فرنسيين جرى اختراق هواتفهم عبر برنامج “بيغاسوس” لصالح الدولة المغربية التي نفت الأمر.
وقالت النيابة في بيان إن تحقيقا يشمل عشرة اتهامات بينها “انتهاك الخصوصية” و”اعتراض مراسلات” عبر برنامج إلكتروني و”تكوين مجموعة إجرامية”.
الحكومة المغربية تنفي وتندد
من جهتها نفت الحكومة المغربية، الإثنين، استخدام أجهزتهما الأمنية برنامج التجسس بيغاسوس لتعقب هواتف صحافيين ونشطاء وسياسيين، ردا على تحقيق نشرته الأحد وسائل إعلام عالمية. هذا، واتهم موقع ميديا بارت الفرنسي الاستخبارات المغربية بالتجسس على أرقام هواتف عدد من صحافييه، ضمن قائمة من 30 شخصا بينهم صحافيون ومسؤولون في مؤسسات إعلامية فرنسية.
ونددت الرباط الإثنين بما وصفتها “الادعاءات الزائفة” حول استخدام أجهزتها الأمنية برنامج بيغاسوس للتجسس على هواتف صحافيين، وفق ما أظهره تحقيق نشرته عدة وسائل إعلام دولية، مشيرة إلى استعدادها لتقديم أدلة “واقعية علمية”.
وأعلنت الحكومة المغربية أنها “ترفض هذه الادعاءات الزائفة، وتندد بها جملة وتفصيلا”، مؤكدة أنه “لم يسبق لها أن اقتنت برمجيات معلوماتية لاختراق أجهزة الاتصال، ولا للسلطات العمومية أن قامت بأعمال من هذا القبيل”.
 
عودة
أعلى