زي قتالي جديد للقوات المسلحة الملكية المغربية

أتمنى أن يكون المورد شركة مغربية
كما نتمنى ان يتم إنتاج باقي التجهيزات محليا بعلامة
made in morocco
لدينا شركات تقدم منتوجات عالية الجودة في النسيج the tactical كمثال

5bd82cbadeae3-1.jpg
 
نقطة جميلة لكن الزي لا يهم ما يهم هو السلاح
شوف الزي الاسراىلي ناقص ولكن شوف سلاحهم وتجهيزهم فتاك
nmdkm-1589278222-jpg.jpg
 
هرمنااااا كنا بدينا نفقد الأمل في تغيير الزي التاريخي، زي جميل في نظري والتكلفة فقط 9مليون دولار
هل سيتم تصنيعه في المغرب ؟
 
هرمنااااا كنا بدينا نفقد الأمل في تغيير الزي التاريخي، زي جميل في نظري والتكلفة فقط 9مليون دولار
هل سيتم تصنيعه في المغرب ؟
في المغرب يتم صنع زي جيوش اخرى, فما بالك بالجيش المغربي, احدية جيش ايطاليا تصنع في المغرب, زي جيش القدافي سابقا..
 
خطوة جيدة رغم عدم أقتناعي أريد الأفضل لجنودنا لكي يرتاحو ويحسو بفخرهم، الحذاء يجب استبداله كذلك بحذاء أخف وزنا و سهولة الطي ليتماشا مع التضاريس
 
أتمنى أن يكون المورد شركة مغربية
كما نتمنى ان يتم إنتاج باقي التجهيزات محليا بعلامة
made in morocco
لدينا شركات تقدم منتوجات عالية الجودة في النسيج the tactical كمثال

مشاهدة المرفق 402446
شركات مغربية
 
بصراحا تصميم الزي اصلا بغض النظر ع الالوان يعتبر تصميم قديم نوعا ما،، تصميم الحزام ع القميص في الخارج تصميم غير مريح بتاتا هذا من غير التصميم المضحك للقبعة و الحذاء الذي يعود لحقبة حرب فيتنام !!!!

انظر مثلا لتصميمات بغض الجيوش العصرية 👇

مشاهدة المرفق 402466مشاهدة المرفق 402467


اغلب الجيوش العربية تعاني من هذه النقطة ب استثناء الجيوش الخليجية او الجيش الاردني ممكن،،، الباقي كارثة بصراحة !!!

تفتي بدون علم ما يهم في الزي هو الخامات وقد روعي في الزي الجديد استخدام خامات بجودة عالية سواء تعلق الأمر بالزي أو الحذاء

والشركة المغربية التي تتكلف بصناعة حذاء الجيش المغربي بعمر دول، تعود إلى أوائل الستينيات وأحذيتها لن تجدها إلا في رفوف أرقى المحلات الألمانية والفرنسية...

الزي ونوعه هي مسألة اختيارات القيادة أتعتقد أن بلدا يصدر 3 مليار أورو من الملابس والأحذية إلى الأسواق الأوروبية سنويا سيعجز عن تجهيز عناصره بمثل الزي الذي تضعه !!! والذي أصبحت تلبسه حتى المليشيات !
شغل المنطقة الرمادية أثناء انتقاداتك وكن Creative فقد مللنا التذاكي من البلداء والسطحيين
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى