نشرت وكالة ستيب نيوز تقريرا قبل قليل عن ربما أول "تحالف استخباراتي عربي" في القرن الماضي
و قد تشكل من استخبارات كل من المغرب و السعودية و مصر الى جانب فرنسا و ايران الشاه سابقا
و قد سمي هذا التحالف باسم "نادي السفاري"
شاهد التقرير
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ايران الشاه مشاكلنا معه بسيطهههايران
ايران
السياسة ليست ثابتة .الغريب مصر تعمل ضد السوفييت الي ساعدوها في الدفاع عن نفسها
السياسة ليست ثابتة .
مشاهد للقوات المغربية التي سحقت جبهة التحرير الوطنية للكونغو المدعومة من الاتحاد السوفياتي و أنغولا
رفقة القوات المصرية في حرب Shaba I سنة 1977
علشان السوفييتايران كانت أهم دولة لأمريكا في الخليج حتى تسليحها كان متفوق ونوعي عن محيطها
السادات تملص منهمالغريب مصر تعمل ضد السوفييت الي ساعدوها في الدفاع عن نفسها
السادات رحمه الله كان يعلم قدر البلد الذي يقوده وهي مصرالسادات تملص منهم
كان تحالفا ناجحا حتى نسى دالك الجنرال الايراني الوثائق في مطار الدارالبيضاء ووقوع تلك الوثائق في ايدي KGB
غير صحيح السوفيت حاولوا اضعاف مصر فى 73 وجعلها ورقة فى التفاهمات الخاصة بينهم وبين الامريكان وهذا الامر كان واضح فى ايقاف التسليح عن مصر فى خضم الحرب وابرز افعالهم هو الضغط على مصر للخروج من مسار الخطة العسكرية المصرية بدعوى التقدم لتخفيف الضغط على الجبهة السورية مما نتج عنه ما عرف بالثغرة وحاولوا ان يكسبوا من الحرب تفاهمات مع الامريكان وكانوا على حد وصف الرئيس السادات بخلاء فى التسليح لذا قام السادات بذكائة المعروف بقلب الطاولة عليهم واستغل الانتصار المصرى فى 73 واعلن قبول الطلب الاسرائيلى بالترفع عن الوسيط والتفاوض المباشر مع مصر وكانت سابقة فضلا عن منع تقديم كثير من الاسلحة الامريكية الحديثة للسوفيت والتى دفعتها امريكا لدعم اسرائيل وسقطت فى يد الجيش المصرى والدليل على هذا التوجه المصرى الكامل للامريكان ووقتها قدمت امريكا لمصر اى نوع من الاسلحة لتغيير العقيدة الشرقية لغربية وهذا ما وضح من تخلص مصر من تسليحها السوفيتى عبر تقديمة للافغان او العراق وغيرها واحلاله بامريكىالغريب مصر تعمل ضد السوفييت الي ساعدوها في الدفاع عن نفسها
غير صحيح السوفيت حاولوا اضعاف مصر فى 73 وجعلها ورقة فى التفاهمات الخاصة بينهم وبين الامريكان وهذا الامر كان واضح فى ايقاف التسليح عن مصر فى خضم الحرب وابرز افعالهم هو الضغط على مصر للخروج من مسار الخطة العسكرية المصرية بدعوى التقدم لتخفيف الضغط على الجبهة السورية مما نتج عنه ما عرف بالثغرة وحاولوا ان يكسبوا من الحرب تفاهمات مع الامريكان وكانوا على حد وصف الرئيس السادات بخلاء فى التسليح لذا قام السادات بذكائة المعروف بقلب الطاولة عليهم واستغل الانتصار المصرى فى 73 واعلن قبول الطلب الاسرائيلى بالترفع عن الوسيط والتفاوض المباشر مع مصر وكانت سابقة فضلا عن منع تقديم كثير من الاسلحة الامريكية الحديثة للسوفيت والتى دفعتها امريكا لدعم اسرائيل وسقطت فى يد الجيش المصرى والدليل على هذا التوجه المصرى الكامل للامريكان ووقتها قدمت امريكا لمصر اى نوع من الاسلحة لتغيير العقيدة الشرقية لغربية وهذا ما وضح من تخلص مصر من تسليحها السوفيتى عبر تقديمة للافغان او العراق وغيرها واحلاله بامريكى