Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
إستراتيجية لنفترض أننا نواجه مجموعة متناقضة من المقدمات - ونرغب في تجنب الاختزال إلى التفاهات. في المنطق الكلاسيكي ، الطريقة الوحيدة التي يمكن للمرء استخدامها هي رفض واحد أو أكثر من المقدمات في Γ. في منطق غير متسق ، قد نحاول تجزئة التناقض. أي ، أضعف المنطق بحيث لم تعد Γ → X عبارة عن حشو بشرط ألا يظهر المتغير المقترح X في Γ. ومع ذلك ، لا نريد إضعاف المنطق أكثر مما هو ضروري لهذا الغرض. لذلك نرغب في الاحتفاظ بنظرية الطريقة (modus ponens) ونظرية الاستنتاج بالإضافة إلى البديهيات التي تمثل قواعد الإدخال والحذف للوصلات المنطقية (حيثما أمكن ذلك). تحقيقا لهذه الغاية ، نضيف قيمة الحقيقة الثالثة ب التي سيتم استخدامها داخل المقصورة التي تحتوي على التناقض. نجعل ب نقطة ثابتة لجميع الوصلات المنطقية.
اذا بقيت الاسعار عند هذا المستوى فسوف يتباطئ تعافي اقتصادات الدول اجمع (ماعدا المصدرة للنفط)، ولكن اذا وصلت ١٣٠ واكثر، اؤمن بشكل كبير جداً بأن الاقتصاد العالمي سوف يشهد ركود او حتى كساد بدون ادنى شك.على فكره في اخبار منا ومنا تقول ان الحرب ربما تصعد بسعر النفط الى ١٧٠ دولار حاليا التهويش رفع السعر فما بالكم الكف
اذا بقيت الاسعار عند هذا المستوى فسوف يتباطئ تعافي اقتصادات الدول اجمع (ماعدا المصدرة للنفط)، ولكن اذا وصلت ١٣٠ واكثر، اؤمن بشكل كبير جداً بأن الاقتصاد العالمي سوف يشهد ركود او حتى كساد بدون ادنى شك.
لا يصح مقارنة الايفون بالبترول، فهما ليس بديلان لبعضهما!!!!!!!!!!!!الايفون قطعة من البلاستيك والمعدن وصل قيمته 2000 دولار يفترض سعر البرميل لا يقل عن 150 دولار خصوصا ان النفط ثروة ناضبة
اذا بقيت الاسعار عند هذا المستوى فسوف يتباطئ تعافي اقتصادات الدول اجمع (ماعدا المصدرة للنفط)، ولكن اذا وصلت ١٣٠ واكثر، اؤمن بشكل كبير جداً بأن الاقتصاد العالمي سوف يشهد ركود او حتى كساد بدون ادنى شك.
الاقتصاد العالمي يعاني حالياً من مشكلات عويصة خطيرة للغاية:
١- اختناق سلاسل الامداد والموانئ.
٢- نقصان الشرائح الذكية والتي تؤثر بشكل كبير على قطاعات صناعية وتكنولوجية كثيرة.
٣- ارتفاع نسبة التضخم في جميع دول العالم دون استثناء (ماعدا اليابان ) والسبب الرئيسي لذلك التضخم المرتفع في الصين وامريكا.
٤- ازمة نقص اليد العاملة في امريكا وبريطانيا واوروبا.
٥- انخفاض معدلات الفائدة التي تضخم بوتيرة سريعة حجم ديون المستهلكين الافراد والشركات، بل وحتى الحكومات.
٦- افلاس شركة ايفنجراند العقارية الصينية.
٧- ازمة اجتياح اوكرانيا.
بعض المؤشرات اعلاه وصلت لمستويات تنذر باحتمالية عالية جداً لحدوث ركود عالمي حسب التاريخ الاقتصادي المعاصر.
الاسيوين تداولها النهارأسعار البترول ترتفع أرتفاع عالي الآن