امريكا بايدن والسي اي ايه في حاله تناغم من الاسلامتجيه لان دول اللي هيحاربوا ليها الصين كما حاربوا ليها الاتحاد السوفيتي وانهكوه وهم يصعدونهم في أفغانستان لاقامه بؤره اسلامتجيه ملتهبه بالقرب من الصين الشيوعيه حتي يصل لهيب البقعه دي يوما ما وبمحفذات استخباراتيه علي الارض لإقليم شينجيانج الصيني زو الغالبيه المسلمه .. وده اللي فهمته الصين بدري وبتعمل عمليه إحلال ديمفرافي في المتطقه دي بقوميه إلهان الصينيه بدل من الايجور .. من الاخر الرهان الأمريكي الانجليزي القديم الجديد لإيقاف الصين هو الرهان علي الاسلامتجيه وده مش جديد ده من ايام اشاره الاتجليز علي الامريكان بتصعيد سوكارنوا زو التوجهات الاسلاميه في اندونيسيا لقطع الطريق علي الشيوعيين حلفاء السوفيت ونفس الشي جلب الغرب للخويمي للحكم كبديل اقل سؤا من حكم الشيوعيين لإيران اللي هيوصل الاتحاد السوفيتي للمياه الدافءه وهي حلم سوفيتي في حاله حكم الشيوعيين لإيران .وجهة نظرك جميلة لكن المشكل نحن في عصر السرعة وشكل الغرب عندو كريم مرطب مع الخبورة السريعة الروس يعون جيدا انهم خسروا الرهان واللعبة بعد رحيل ترمب وان اوراقهم تتساقط وليس بامكانهم اللحاق بالركب الغربي نعم خيارهم المتبقي هو النووي وعبروا عن ذلك بانفعالية الاسبوع الماضي عندما هددوا باسخدامه حتى في حال عدم استخدام المقابل للنووي و يدل ذلك على ادراكهم بالهزيمة في مواجهة بل اسلحة التقليدية عل العموم تحركات الامريكان من تسليم افغانستان لطالبان ومن وراها الباكستان وتركيا كلاعب جديد وانباء تسليم ملف الشمال السوري لتركيا يدل عل ان الامور متجهة بالفعل لتحجيم روسيا
عدي علي صربيا والبلقان والشيشان لحد ما وغرب أفريقيا للشرق الأوسط .. كل الاسلامتجيه دول صناعه دوليه بحته باشكال محليه . او باختصار هم جنود الناتو المباشرين في الواقع ضد أعداء الغرب