قمة ثلاثية بين العراق والأردن ومصر في بغداد

وجهة نظرك جميلة لكن المشكل نحن في عصر السرعة وشكل الغرب عندو كريم مرطب مع الخبورة السريعة الروس يعون جيدا انهم خسروا الرهان واللعبة بعد رحيل ترمب وان اوراقهم تتساقط وليس بامكانهم اللحاق بالركب الغربي نعم خيارهم المتبقي هو النووي وعبروا عن ذلك بانفعالية الاسبوع الماضي عندما هددوا باسخدامه حتى في حال عدم استخدام المقابل للنووي و يدل ذلك على ادراكهم بالهزيمة في مواجهة بل اسلحة التقليدية عل العموم تحركات الامريكان من تسليم افغانستان لطالبان ومن وراها الباكستان وتركيا كلاعب جديد وانباء تسليم ملف الشمال السوري لتركيا يدل عل ان الامور متجهة بالفعل لتحجيم روسيا
امريكا بايدن والسي اي ايه في حاله تناغم من الاسلامتجيه لان دول اللي هيحاربوا ليها الصين كما حاربوا ليها الاتحاد السوفيتي وانهكوه وهم يصعدونهم في أفغانستان لاقامه بؤره اسلامتجيه ملتهبه بالقرب من الصين الشيوعيه حتي يصل لهيب البقعه دي يوما ما وبمحفذات استخباراتيه علي الارض لإقليم شينجيانج الصيني زو الغالبيه المسلمه .. وده اللي فهمته الصين بدري وبتعمل عمليه إحلال ديمفرافي في المتطقه دي بقوميه إلهان الصينيه بدل من الايجور .. من الاخر الرهان الأمريكي الانجليزي القديم الجديد لإيقاف الصين هو الرهان علي الاسلامتجيه وده مش جديد ده من ايام اشاره الاتجليز علي الامريكان بتصعيد سوكارنوا زو التوجهات الاسلاميه في اندونيسيا لقطع الطريق علي الشيوعيين حلفاء السوفيت ونفس الشي جلب الغرب للخويمي للحكم كبديل اقل سؤا من حكم الشيوعيين لإيران اللي هيوصل الاتحاد السوفيتي للمياه الدافءه وهي حلم سوفيتي في حاله حكم الشيوعيين لإيران .

عدي علي صربيا والبلقان والشيشان لحد ما وغرب أفريقيا للشرق الأوسط .. كل الاسلامتجيه دول صناعه دوليه بحته باشكال محليه . او باختصار هم جنود الناتو المباشرين في الواقع ضد أعداء الغرب
 
سومري @سومري
@Flanker2000

لماذا ليس الفرقة الذهبية ؟


كلام غير صحيح اطلاقاً

حتى ان الفرقة الذهبية العراقية لن تشارك في تأمين الزيارة لان التأمين موكل الى بعض قطعات الجيش والفرقة الخاصة .






 
⭕️بالصور: الاستعدادات في مطار بغداد الدولي لاستقبال الرئيس المصري والعاهل الاردني قبيل انطلاق أعمال القمة الثلاثية اليوم.


F505AA95-423C-48B4-BC8D-70FF26C1CC42.jpeg
6CEB1A78-6A51-4A6A-A8A2-9F4745D56E8B.jpeg
52224CBF-9EBE-441C-B295-0B1855A19E7D.jpeg
 
"السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي يصل إلى العاصمة العراقية بغداد في زيارة تاريخية هي الأولي من نوعها منذ ٣٠ عاماً ".

"وصل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى العاصمة العراقية بغداد صباح اليوم للمشاركة في فعاليات القمة الثلاثية بين مصر والعراق والأردن، مع السيد مصطفى الكاظمي رئيس الوزراء العراقي وجلالة الملك عبدالله الثاني ملك الأردن، وذلك في إطار الجولة الرابعة لآلية التعاون الثلاثي التي انطلقت بالقاهرة في مارس ٢٠١٩، حيث كان في استقبال سيادته بمطار بغداد الدولي الرئيس العراقي برهم صالح".

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الزيارة التاريخية للسيد الرئيس إلى بغداد، والتي تعد أول زيارة لرئيس مصري للعراق منذ ٣٠ عاماً، تأتي انعكاساً لقوة العلاقات التاريخية الممتدة بين مصر والعراق حكومةً وشعباً، ولتؤكد حرص مصر على دعم هذه العلاقات وتطويرها نحو أفاق أرحب في إطار وحدة المصير والتحديات، وتلبيةً للمصالح المشتركة للبلدين الشقيقين.

تأتي مشاركة السيد الرئيس في قمة بغداد للتعاون الثلاثي، في اطار البناء على ما تحقق خلال القمم الثلاث السابقة وتقييم التطور في مختلف مجالات التعاون ومتابعة المشروعات الجاري تنفيذها، وذلك في سياق دعم وتعميق العلاقات التاريخية المتميزة بين الدول الثلاث الأشقاء، بالإضافة إلى تعزيز التشاور السياسي بينهم حول سبل التصدي للتحديات التي تواجه الوطن العربي ومنطقة الشرق الأوسط.

واضاف المتحدث الرسمي انه من المقرر كذلك أن تشهد الزيارة لقاء السيد الرئيس مع شقيقه رئيس الوزراء العراقي، لبحث العلاقات الأخوية بين البلدين التي شهدت نمواً كبيراً خلال السنوات القليلة الماضية، فضلاً عن تناول سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين الشقيقين، وكذا التشاور حول القضايا والملفات الإقليمية.

كما سيعقد السيد الرئيس لقاءً مع شقيقه العاهل الأردني للتشاور حول سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة الأصعدة، وذلك في إطار الروابط الوثيقة والأخوية التي تجمع بين مصر والأردن، وحرص البلدين الشقيقين على تدعيم التعاون بينهما ومواصلة التشاور المكثف حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.
 
ستظل مصر دائما حلقه الوصل بين الاشقاء في خضم الصراعات المذهبية و الأيديولوجية
 
امريكا بايدن والسي اي ايه في حاله تناغم من الاسلامتجيه لان دول اللي هيحاربوا ليها الصين كما حاربوا ليها الاتحاد السوفيتي وانهكوه وهم يصعدونهم في أفغانستان لاقامه بؤره اسلامتجيه ملتهبه بالقرب من الصين الشيوعيه حتي يصل لهيب البقعه دي يوما ما وبمحفذات استخباراتيه علي الارض لإقليم شينجيانج الصيني زو الغالبيه المسلمه .. وده اللي فهمته الصين بدري وبتعمل عمليه إحلال ديمفرافي في المتطقه دي بقوميه إلهان الصينيه بدل من الايجور .. من الاخر الرهان الأمريكي الانجليزي القديم الجديد لإيقاف الصين هو الرهان علي الاسلامتجيه وده مش جديد ده من ايام اشاره الاتجليز علي الامريكان بتصعيد سوكارنوا زو التوجهات الاسلاميه في اندونيسيا لقطع الطريق علي الشيوعيين حلفاء السوفيت ونفس الشي جلب الغرب للخويمي للحكم كبديل اقل سؤا من حكم الشيوعيين لإيران اللي هيوصل الاتحاد السوفيتي للمياه الدافءه وهي حلم سوفيتي في حاله حكم الشيوعيين لإيران .

عدي علي صربيا والبلقان والشيشان لحد ما وغرب أفريقيا للشرق الأوسط .. كل الاسلامتجيه دول صناعه دوليه بحته باشكال محليه . او باختصار هم جنود الناتو المباشرين في الواقع ضد أعداء الغرب
كلامك مضبوط الحل لمواجهة الخطر الشرقي هو تاسيس تكتل اسلامي لوقف المد الصيني والروسي طبعا لو سالت ليس الاسلاميين بل اي مسلم في تلك البلاد او في منطقتنا عن رايه بالموضوع سيؤيد بشدة الوقوف مع الناتو لماذا السبب حماقة وغطرسة واجرام المعسكر الشرقي بحقهم وطبعا كل الشكر للروس بشكل خاص اكسبوا انفسهم سمعة سيئة لن تمحا بفضل اجرامهم في سوريا واسنادهم لانظمة اجرمت بحق شعوبها
 
انا مبسوط جدا اننا نشوف رئيس مصر فى العراق الشقيق وباذن الله العراق ترجع تانى قويه
 
السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي يلتقي في العاصمة العراقية بغداد، مع السيد برهم صالح، رئيس جمهورية العراق.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن السيد الرئيس شكر أخيه الرئيس العراقي على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، معرباً سيادته عن التقدير للعلاقات الوثيقة والتاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين على المستويين الرسمي والشعبي، فضلاً عن التشابك الحضاري والثقافي الممتد، ومتمنياً سيادته كل التوفيق والنجاح للسلطة التنفيذية بالعراق في إدارة الدولة خلال هذا المنعطف الهام من تاريخ الشعب العراقي الشقيق.

كما أكد السيد الرئيس تطلع مصر إلى تطوير التعاون الثنائي مع العراق إلى إطار مستدام من التكامل الاقتصادي والتعاون الاستراتيجي، خاصةً في ظل التحديات الكبيرة، التي تموج بها المنطقة، فضلاً عن الأزمات الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن جائحة كورونا.

من جانبه؛ رحب الرئيس العراقي بأخيه السيد الرئيس ضيفاً عزيزاً على بغداد، مؤكداً عمق الروابط التي تجمع بين البلدين الشقيقين، وحرص بلاده على الارتقاء بالتعاون مع مصر إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، وذلك لمصلحة الشعبين الشقيقين، وكحجر أساس للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي وإعادة التوازن للمنطقة، وذلك في ضوء الأهمية المحورية لمصر إقليمياً ودولياً.

كما أعرب الرئيس العراقي عن تطلع بلاده إلى الاستفادة من التجربة المصرية الناجحة في تنفيذ المشروعات التنموية والإصلاحات الاقتصادية الشاملة، فضلاً عن الاطلاع على الجهود المصرية الحثيثة في مكافحة الإرهاب والتطرف، خاصةً من خلال زيادة التواصل والتنسيق بين المؤسسات التعليمية والثقافية والدينية في البلدين.

وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد استعراض سبل دفع العلاقات الثنائية المتينة بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، إلى جانب التشاور بشأن أبرز القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، حيث تم التوافق على تكثيف التنسيق والمتابعة بين الجانبين في هذا الصدد خلال الفترة المقبلة.
 
عودة
أعلى