اليسار في كندا تعلم من الدرس الذي حصل في امريكا ويحاول بكل الطرق السيطرة على وسائل الاعلام .. خسارة هيلاري في 2016 كانت بسبب ضعف الالة الاعلامية التي تدعمها لذلك بنفس يوم فوز ترامب اشتغلت كل القنوات اليسارية والمنصات والصحافة وغيرها بالهجوم الشرس عليه ليل نهار وتحريك الراي العام ضده واشعال معارضيه وتحريكهم في الشوارع وخلق شائعات وغيرها مع محاولات خلعه دون هوادة حتى خرج في الانتخابات التي تعقبها بصورة غير متوقعة ..
لذلك اليسار الكندي يؤمن نفسه من الان مستفيداً من التجربة الامريكية خلال فترة حكم ترامب ..
لذلك اليسار الكندي يؤمن نفسه من الان مستفيداً من التجربة الامريكية خلال فترة حكم ترامب ..