مصر تعلق مباحثاتها مع تركيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إن مصر تشعر بالتأكيد بأنها مهددة، ليس فقط بسبب الدعم التركي للإخوان المسلمين، ولكن أيضاً بسبب طموحات تركيا الإقليمية، خاصة في شرقي المتوسط وليبيا
 
تشعر مصر بأن أيدي تركيا موجودة في كل مكان، بداية من دعم أردوغان لحركة حماس، ووصولاً إلى طموحاته التوسعية في أفريقيا ودعمه العلني لحكومة غربي ليبيا”.
 
ستذهب مصر فورا إلى السواحل التركية لمهاجمتها وحصارها كما فعل سابقا محمد على وولده إبراهيم
لا تشغل بالك باستراتيجية مصر التى هى عصية الفهم على المحترفين فما بالك بالهواة والمطبلين
لا عصية ولا هم يحزنون ادا نجحت مصر في انقاد حقل ضهر من الغواصات التركية خدها مني هاد هو اهم انتصار ساحق لمصر ضد تركيا بغض النضر عن مجريات المعركة
 
الانسان كائن تنافسي يسعى للتفوق على من يقترب منه في القيمة ولذلك انا لا أفهم سبب الضغينة التي تكنها بعض الدول متواضعة القيمة تجاه مصر لكني أعود وأتذكر أن c'est la vie
 
ياخي تبا لاحلام الخرفان😂
Screenshot_٢٠٢١٠٦٢٥-٢١٢٧٥٢_Facebook.jpg
 
🚩تحل اليوم ذكرى معركة #نزيب (بمدينة نسيب جنوب تركيا) ، ففى مثل هذا اليوم الموافق لتاريخ (24 يونيو عام 1839م).

- وقعت معركة فاصلة بين جيش مصر بقيادة #إبراهيم_باشا و بين جيش الدولة العثمانية بقيادة #حافظ_عثمان باشا والي دمشق قبل الحملة المصرية على سوريا.

-استمرت المعركة ساعتين و انتهت بهزيمة ساحقة لجيش الدولة العثمانية و اثناء فرار جنود الجيش العثماني امام تقدم جنود الجيش المصري غرق اكثر من 12 الف من جنودهم و قتل الجيش المصرى و اصاب اكثر من 4000 من عناصرهم و أسر 15 ألف أخرين و غنم منهم 144 مدفعا و 20 ألف بندقية بالإضافة إلى 6 ملايين فرنك و لم تزد خسائر الجيش المصرى فى هذه المعركة عن 3000 شهيد و جريح فقط.

يعتبر هذا اليوم اسوء ما مرت به الدولة العثمانية حيث تعرضت لهزيمة قاسية على يد الجيش المصرى بقيادة ابراهيم باشا.

كان الجيش المصري على بعد خطوات من أبواب الأناضول و كان دخول الأستانة امر وشيك و منطقي.

حيث ابيد الجيش التركي تماما ، و لم يصبح حتى لهم سلاح يدافعون به عن نفسهم ، حتى ان الاسرى الاتراك اعلنو ولائهم للجيش المصري ، وعندما علم الاسطول العثماني بهذا الامر فتوجه إلى الإسكندرية بمصر ليقوم قائد الاسطول بتسليم اسطوله كاملا إلى محمد علي ليكون تحت امرته و كان من أهم القطع التى إستسلمت 9 بواريج كبيرة و 11 فرقاطة و 5 كورفيتات.

(فكان عزل السلطان العثماني و انهاء الدولة العثمانية امر وشيك).

-لكن ابت اوروبا ان يصبح لمصر امبراطورية عظيمة و خشت بريطانيا على مصالحها في الشرق ( مستعمراتها في الهند ) و لاول مرة اتحدت كلا من ( بريطانيا و فرنسا و روسيا ) لانقاذ رجل اوروبا العاجوز ، للحفاظ على مصالحهم ، ووقفت في طريق الجيش المصري و اعلان امبراطورية مصر العظمى تحت قيادة الامبراطور محمد علي و قائد الجيش ابراهيم باشا بن محمد علي ، فكانت معاهدة لندن و للحديث باقية.
 
🚩تحل اليوم ذكرى معركة #نزيب (بمدينة نسيب جنوب تركيا) ، ففى مثل هذا اليوم الموافق لتاريخ (24 يونيو عام 1839م).

- وقعت معركة فاصلة بين جيش مصر بقيادة #إبراهيم_باشا و بين جيش الدولة العثمانية بقيادة #حافظ_عثمان باشا والي دمشق قبل الحملة المصرية على سوريا.

-استمرت المعركة ساعتين و انتهت بهزيمة ساحقة لجيش الدولة العثمانية و اثناء فرار جنود الجيش العثماني امام تقدم جنود الجيش المصري غرق اكثر من 12 الف من جنودهم و قتل الجيش المصرى و اصاب اكثر من 4000 من عناصرهم و أسر 15 ألف أخرين و غنم منهم 144 مدفعا و 20 ألف بندقية بالإضافة إلى 6 ملايين فرنك و لم تزد خسائر الجيش المصرى فى هذه المعركة عن 3000 شهيد و جريح فقط.

يعتبر هذا اليوم اسوء ما مرت به الدولة العثمانية حيث تعرضت لهزيمة قاسية على يد الجيش المصرى بقيادة ابراهيم باشا.

كان الجيش المصري على بعد خطوات من أبواب الأناضول و كان دخول الأستانة امر وشيك و منطقي.

حيث ابيد الجيش التركي تماما ، و لم يصبح حتى لهم سلاح يدافعون به عن نفسهم ، حتى ان الاسرى الاتراك اعلنو ولائهم للجيش المصري ، وعندما علم الاسطول العثماني بهذا الامر فتوجه إلى الإسكندرية بمصر ليقوم قائد الاسطول بتسليم اسطوله كاملا إلى محمد علي ليكون تحت امرته و كان من أهم القطع التى إستسلمت 9 بواريج كبيرة و 11 فرقاطة و 5 كورفيتات.

(فكان عزل السلطان العثماني و انهاء الدولة العثمانية امر وشيك).

-لكن ابت اوروبا ان يصبح لمصر امبراطورية عظيمة و خشت بريطانيا على مصالحها في الشرق ( مستعمراتها في الهند ) و لاول مرة اتحدت كلا من ( بريطانيا و فرنسا و روسيا ) لانقاذ رجل اوروبا العاجوز ، للحفاظ على مصالحهم ، ووقفت في طريق الجيش المصري و اعلان امبراطورية مصر العظمى تحت قيادة الامبراطور محمد علي و قائد الجيش ابراهيم باشا بن محمد علي ، فكانت معاهدة لندن و للحديث باقية.

ايه كمان؟؟؟
Loop Waiting GIF
 
الانسان كائن تنافسي يسعى للتفوق على من يقترب منه في القيمة ولذلك انا لا أفهم سبب الضغينة التي تكنها بعض الدول متواضعة القيمة تجاه مصر لكني أعود وأتذكر أن c'est la vie

غباء

 
الاخوان المسلمين: دمائنا هي بديل الشرعية
مصر: ماشي اتفقنا
هل تنكر ان دمائهم كانت البديل؟؟

أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ​

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى