مصر تعلق مباحثاتها مع تركيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
images (34).jpeg
 
مصر دولة قويا حقيقتا لا احد ينكر دالك لكنها لن تصمد طويلا امام الاتراك بلا مساعدة سعودية لا تنسي ان الاتراك اصبحو يصنعو صواريخ واسلحتهم وحدهم والقوي من يسيطر علي البحر
يا راجل احكي واقع
لن نصمد كيف امام الاتراك
نعم الجيش التركي قوي و متطور
لكن نحن لدينا ايضا جيش جرار صفقات تتخطئ ال 40 مليار دولار يا رجل اكثر من مائه مناوره عسكريه في السنوات الاخيره مع الدول الحليفه و الصديقه
الحرب بين مصر و تركيا لو حدثت و هذا من دروب الخيال اعتقد بالاكثر ستكون استفزازت او تحرش في المتوسط
غير ذلك لا اعتقد
انا لا اطبل و شوف تعليقاتي السابقه كلها
بس انا بحكي عن واقع
الجيش المصري اصبح رقم صعب في المنطقه
هذه حقيقه لك مطلق الحريه ان تاخد بها او لاء
 
لانهم ببساطة لم يريدو حربا مدمرة ليسو مضطرين لها
طب لو مصر مش هتصمد حسب كلامك و تركيا هتكسب مكملتش ليه؟

المكاسب ضخمة جدا ليها واكبر من تكلفة الحرب
دا ٥٠ مليار برميل غير غاز المتوسط واعادة الاعمار يعني الحسبة تستاهل
 
مش قصه ند لكن التمويل الخليجي سيكون جاهز ضد تركيا
تركيا مشكلتها عدائيتها الكثيره ولاتنسي وجود روسيا في ليبيا والجيش المصري قوي فعلا وند للتركي بجداره لكن الأمل الوحيد للثوره الليبيه هوا فوز مرشيحيها في الانتخابات وتوحيد المؤسسه العسكريه وتفكيك جيش حفتر وتصفيه عناصره تماما وتطهير الجيش لكن لا أعتقد ان مشغلي حفتر سيسمحو بهذا
جيب من الاخر الامل الوحيد عوده ذوات الليه للحكم ومليشيات ومرتزقه القرد التركي
 
لم يكن توفيق حليفها مع اسرائيل ومع اليمن وحادثة قبرص صراحة عن اي قوة وهيبة تتحدث
بقلك يصحبى فيه شخص بعتلك رساله وبيقلك خلصتو التجارب بتاعتكم على الاسلحه على شان حفتر مبيهظرش ولا المغرب جهزو البراميل بتاعتكم :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: ::Lamo::::rolf::
 
فيه ناس تفكرهم يودى فى دهيه يقلك مصر ليه متدخلش ليبيا وتخلص على المرتزقه .بخلاف الصحراء الكبيره فى ليبيا والحرب العصابات الى هيقبلها الجيش بس هل الى بيسئل يعرف فيه كام دوله مصر بتحاربها الان فى ليبيا على شان تعرف حجم كل دوله 1-الامارات 2-فرنسا 3-تركيا بالمرتزقه وجنود نظامين 4-ايطاليا 5-روسيا المرتزقه 6-امريكا 7-السودان وتشاد مين يقف امام دول كلهم وكل طرف ليه مصالح مختلفه عن بعض هل فيه دوله تعرف تتعامل مع التهديدات دى كلها
هدف مصر معروف مفيش مرتزقه فى ليبيا حتى لو روس والامارات الحلفاء لينا بخلاف بعض الدول المرتزقه على حدودهم وبكره الايام تورين مين المنتصر ومين هينضر من الناس الى على حدود بلاده
 
تحياتي لكم جميعاً
قرأت في بعض الصفحات السابقة مشاركات من بعض الأعضاء الذين استماتوا في الدفاع عن الموقف التركي وجالوا في كل وادي لجمع ما يمكنهم جمعه من الأسانيد والحجج السفسطائية للدفاع عن موقف تركيا ، والولي المبجل الفاتح الملهم الباحث الأبدي عن آبار الغاز وضارب قعر البحار بحثاً عن حقول الجاز ، الخليفة الهلفوت السارح في الملكوت / " رجب طيب أردوغان "
ولعمري كم هي مريعة كم الدونية التي يمكن أن تصاحب المرء وهو يستميت في الدفاع عن بلد غير بلده والوقاحة في أن يلبس ثوب المبرر لأفاعيل قوم غير قومه ..
كم هو مثير للسخرية أن تموت في قضية دفاعاً عن شخص لا يعلم عنك شيئاً او يهتم بك أصلاً ! . والأنكي أنك لا تجد في شهوتك حماساً للوقوف بنفس الأنتصاب دفاعاً عن اي قضية لبلدك الأصلية .. إن ظلت موجودة علي الخريطة أصلا ولم تفكك بعد .

و جالت في ذهني بعض الخواطر أريد المشاركة بها هنا ، وقد تظهر الحاجة للتفصيل لاحقاً إن ظهرت الحاجة لذلك


  • أردوغان ووهم العظمة - عندما تهاجمك أوهام الخلافة فلتبس تاج السلطنة - وتلبس ايضاً ركلات من خصومك بين فخذيك.
فجأة تضخم حجم الناتج القومي التركي مقترباً من تريليون دولار ، في تلك الأيام الجميلة كانت تركيا تتبني سياسة لا مشاكل مع كل الدول المحيطة .. ما اتاح لها قفزة تصديرية لدول الخليج ولكل دول الشرق الأوسط عموماً ، هذه القفزة مكنّت الأتراك من تحقيق وفورات مالية كبيرة .. وفي احد الليالي الساهرة وبينما اردوغان جالس علي عرشه والراقصات يتمايلن حوله وسحب الخمر تلعب برأسه أخذ وهو يتأمل تلال الأموال من حوله أخذ يفكر :
- "لا قيمة لهذا المال طالما لا يوجد نفوذ خارج حدود هذه الدولة يمكن تبديد كل هذه الكنوز فيه"
ولعل الخمر القوية اطاحت ببقية المنطق في عقله عندما قرر أن الفكرة تبدو جيدة للعودة لمناطق نفوذه القديم والمحاولة مرة أخري .
ولأن الأمور ليست بتلك البساطة ، ولأن الجيش التركي سيغتصبه إذا قرر الزج بجنوده في حروب خارجية غير معلوم الهدف منها أو نتائجها ، قام أردوغان بالتخطيط لأخطر عملية ممكنة الحدوث .. تدبير أنقلاب وهمي لإزاحة قيادات الجيش التي يشعر أن تشكل خطراً علي مؤخرته .
تم الأنقلاب فعلياً بعد ذلك .. وتقارعت الكؤوس وشٌربت الأنخاب .. لكن لتحقيق الخطوة التالية من الاستيراتيجية كان عليه أختيار النهج الذي سيتم التعامل به مع قطيع الماعز المستهدف .. وكانت أنسب استيراتيجية هي الاستيراتيجية الدينية - استيراتيجية الشيخ ذو العمامة الذي يبكي حرقة من علي المنبر شفقة علي حال البؤساء لا تفشل أبداً - لكنها اضحت مع اردوغان استيراتيجية مودرن شيئاً ما فقد شابها بعض التعديل - فالخليفة هذه المرة سيكون داعم رئيسي لعدو العرب الأول وحاضن أصيل لحقوق الشواذ والجماعات المنحرفة - لكن لا بأس سوف يمر ذلك ويتناسي العرب .. شعوب الشرق الأوسط عموماً عاطفية للغاية وذات ولاء لأي "برغوث" يتحدث بأسم الدين .
فتحول فجأة أردوغان من أقصي اليسار لأقصي اليمين .. من بعد تأييده لأسرائيل واقامته علاقات تجارية واقتصادية كاملة معها إلي الهجوم - الإعلامي - عليها ، ومن تأييده الكامل للمثليين لدرجة أنه كاد أن يتحول هو نفسه لشخص مثلي .. إلي الهجوم عليهم واتخاذ موقف ديني إعلامي متطرف نحو اوروبا ، وبدأ بالتمهيد لفكرة الخليفة في اذهان المتابعين بتغريدة اثارت الجدل ، ثم القيام كل فترة بخطوات اشد عنفاً واستفزازاً للغرب كتحويل كنيسة تاريخية لمسجد في خطوة لا تخلو من فزلكة دينية وشوفونية لا شك فيها ، أو القبض علي قس امريكي والقسم بأغلظ الأيمان انه لن يغادر تركيا .. ليغادرها بعد ذلك معززاً مكرماً لبلاده بعد ان هدده ترامب بانه سيدمر اقتصاد تركيا ويحول اردوغان الي شحاذ يمسح السيارات في شوارع اسطنبول.
تبقت مشكلة واحدة .. حاجز اللغة سيظل عائق بينه وبين العينة المستهدفة وظهر الحل سريعاً بتبني مجموعات دينية متشددة في دول عربية مختلفة تبحث عن داعم وتمويل سخي ولا مشكلة لديها بقتل ابناء شعبها لتنفذ مخطط اردوعان التوسعي الحالم بالسيطرة علي كل دول الشرق الأوسط - التي تحتوي علي الغاز والبترول فقط - حلم اردوغان منذ الطفولة فمن المعروف أن اردوغان لن يقوم بإنفاق المال علي دول فقيرة.
ثم ...


إقرأني بتمعن

وثيقة مسربة تسلط الضوء على `` الانقلاب الخاضع للسيطرة '' في تركيا
إقرأني بتمعن

إقرأني بتمعن

إقرأني بتمعن

إقرأني بتمعن

هذا أمر شرحه يطول ، وانا الليلة مشغول لكن لابد من العودة لاحقاً لتوضيح بعض النقاط عن فشل الإقتصاد التركي ووهم المنظومة العسكرية التركية وحتمية فشل احلام خليفة آخر الزمان أمام مصر والسعودية.
وفهم اسباب محاولات تركيا التقارب مرة اخري مع تلك الدول بعيداً عن خرافات الدعاية الأعلامية المضادة
 
تحياتي لكم جميعاً
قرأت في بعض الصفحات السابقة مشاركات من بعض الأعضاء الذين استماتوا في الدفاع عن الموقف التركي وجالوا في كل وادي لجمع ما يمكنهم جمعه من الأسانيد والحجج السفسطائية للدفاع عن موقف تركيا ، والولي المبجل الفاتح الملهم الباحث الأبدي عن آبار الغاز وضارب قعر البحار بحثاً عن حقول الجاز ، الخليفة الهلفوت السارح في الملكوت / " رجب طيب أردوغان "
ولعمري كم هي مريعة كم الدونية التي يمكن أن تصاحب المرء وهو يستميت في الدفاع عن بلد غير بلده والوقاحة في أن يلبس ثوب المبرر لأفاعيل قوم غير قومه ..
كم هو مثير للسخرية أن تموت في قضية دفاعاً عن شخص لا يعلم عنك شيئاً او يهتم بك أصلاً ! . والأنكي أنك لا تجد في شهوتك حماساً للوقوف بنفس الأنتصاب دفاعاً عن اي قضية لبلدك الأصلية .. إن ظلت موجودة علي الخريطة أصلا ولم تفكك بعد .

و جالت في ذهني بعض الخواطر أريد المشاركة بها هنا ، وقد تظهر الحاجة للتفصيل لاحقاً إن ظهرت الحاجة لذلك


  • أردوغان ووهم العظمة - عندما تهاجمك أوهام الخلافة فلتبس تاج السلطنة - وتلبس ايضاً ركلات من خصومك بين فخذيك.
فجأة تضخم حجم الناتج القومي التركي مقترباً من تريليون دولار ، في تلك الأيام الجميلة كانت تركيا تتبني سياسة لا مشاكل مع كل الدول المحيطة .. ما اتاح لها قفزة تصديرية لدول الخليج ولكل دول الشرق الأوسط عموماً ، هذه القفزة مكنّت الأتراك من تحقيق وفورات مالية كبيرة .. وفي احد الليالي الساهرة وبينما اردوغان جالس علي عرشه والراقصات يتمايلن حوله وسحب الخمر تلعب برأسه أخذ وهو يتأمل تلال الأموال من حوله أخذ يفكر :
- "لا قيمة لهذا المال طالما لا يوجد نفوذ خارج حدود هذه الدولة يمكن تبديد كل هذه الكنوز فيه"
ولعل الخمر القوية اطاحت ببقية المنطق في عقله عندما قرر أن الفكرة تبدو جيدة للعودة لمناطق نفوذه القديم والمحاولة مرة أخري .
ولأن الأمور ليست بتلك البساطة ، ولأن الجيش التركي سيغتصبه إذا قرر الزج بجنوده في حروب خارجية غير معلوم الهدف منها أو نتائجها ، قام أردوغان بالتخطيط لأخطر عملية ممكنة الحدوث .. تدبير أنقلاب وهمي لإزاحة قيادات الجيش التي يشعر أن تشكل خطراً علي مؤخرته .
تم الأنقلاب فعلياً بعد ذلك .. وتقارعت الكؤوس وشٌربت الأنخاب .. لكن لتحقيق الخطوة التالية من الاستيراتيجية كان عليه أختيار النهج الذي سيتم التعامل به مع قطيع الماعز المستهدف .. وكانت أنسب استيراتيجية هي الاستيراتيجية الدينية - استيراتيجية الشيخ ذو العمامة الذي يبكي حرقة من علي المنبر شفقة علي حال البؤساء لا تفشل أبداً - لكنها اضحت مع اردوغان استيراتيجية مودرن شيئاً ما فقد شابها بعض التعديل - فالخليفة هذه المرة سيكون داعم رئيسي لعدو العرب الأول وحاضن أصيل لحقوق الشواذ والجماعات المنحرفة - لكن لا بأس سوف يمر ذلك ويتناسي العرب .. شعوب الشرق الأوسط عموماً عاطفية للغاية وذات ولاء لأي "برغوث" يتحدث بأسم الدين .
فتحول فجأة أردوغان من أقصي اليسار لأقصي اليمين .. من بعد تأييده لأسرائيل واقامته علاقات تجارية واقتصادية كاملة معها إلي الهجوم - الإعلامي - عليها ، ومن تأييده الكامل للمثليين لدرجة أنه كاد أن يتحول هو نفسه لشخص مثلي .. إلي الهجوم عليهم واتخاذ موقف ديني إعلامي متطرف نحو اوروبا ، وبدأ بالتمهيد لفكرة الخليفة في اذهان المتابعين بتغريدة اثارت الجدل ، ثم القيام كل فترة بخطوات اشد عنفاً واستفزازاً للغرب كتحويل كنيسة تاريخية لمسجد في خطوة لا تخلو من فزلكة دينية وشوفونية لا شك فيها ، أو القبض علي قس امريكي والقسم بأغلظ الأيمان انه لن يغادر تركيا .. ليغادرها بعد ذلك معززاً مكرماً لبلاده بعد ان هدده ترامب بانه سيدمر اقتصاد تركيا ويحول اردوغان الي شحاذ يمسح السيارات في شوارع اسطنبول.
تبقت مشكلة واحدة .. حاجز اللغة سيظل عائق بينه وبين العينة المستهدفة وظهر الحل سريعاً بتبني مجموعات دينية متشددة في دول عربية مختلفة تبحث عن داعم وتمويل سخي ولا مشكلة لديها بقتل ابناء شعبها لتنفذ مخطط اردوعان التوسعي الحالم بالسيطرة علي كل دول الشرق الأوسط - التي تحتوي علي الغاز والبترول فقط - حلم اردوغان منذ الطفولة فمن المعروف أن اردوغان لن يقوم بإنفاق المال علي دول فقيرة.
ثم ...








هذا أمر شرحه يطول ، وانا الليلة مشغول لكن لابد من العودة لاحقاً لتوضيح بعض النقاط عن فشل الإقتصاد التركي ووهم المنظومة العسكرية التركية وحتمية فشل احلام خليفة آخر الزمان أمام مصر والسعودية.
وفهم اسباب محاولات تركيا التقارب مرة اخري مع تلك الدول بعيداً عن خرافات الدعاية الأعلامية المضادة
تركيا راجعة انشاء الله لتقود العالم الاسلامي هدا امر لا شك فيه
 
لو قلت الشواذ وذوى الليه لصدقتك🤣🤣🤣
الامر حقيقي صديقي تركيا قادمة بكل قوة .
اقتصاد قوي
مقبولين جدا في العالم الاسلامي و العربي
نمو عسكري رهييييييييييييييييييييييييييب
صناعة عسكرية جد جد متقدمة
بالاضافة الى ان خطابهم يلقى تجاوبا كبيرا في الشارع لعربي
اعمل بحث في الصفاحات التي تهتم بالشؤون التركية اكيد ستتفجأ
الضحك والسخرية لن ينفعوك في شيء الحقائق حقائق
 
الامر حقيقي صديقي تركيا قادمة بكل قوة .
اقتصاد قوي
مقبولين جدا في العالم الاسلامي و العربي
نمو عسكري رهييييييييييييييييييييييييييب
صناعة عسكرية جد جد متقدمة
بالاضافة الى ان خطابهم يلقى تجاوبا كبيرا في الشارع لعربي
اعمل بحث في الصفاحات التي تهتم بالشؤون التركية اكيد ستتفجأ
الضحك والسخرية لن ينفعوك في شيء الحقائق حقائق
ده حال المستتركين العرب ومقامهم ومصيرهم ايضا عند سيدهم قردوغاز فى اسطنبول

 
ولعمري كم هي مريعة كم الدونية التي يمكن أن تصاحب المرء وهو يستميت في الدفاع عن بلد غير بلده والوقاحة في أن يلبس ثوب المبرر لأفاعيل قوم غير قومه ..

لو شرحنا لهم مسألة الْعَبْدُ لَا يَرِثُ تظن ممكن يعيدوا النظر ؟
 
سؤال للخبراء: من يسيطر على النفط الليبي حاليا؟ وما هى نسبة النفط المستخرج من شرق ليبيا الى نسبة النفط المستخرج من غربها؟
 
لو شرحنا لهم مسألة الْعَبْدُ لَا يَرِثُ تظن ممكن يعيدوا النظر ؟
لو كان بيمجد المغرب بلده كان كلامه هيكون مقبول من باب ان كل واحد شايف بلده احسن بلد انما تمجيد بلد اخري وعلي حساب بلده كمان في المنطقه فده الدونيه بعينها الغريب ان بيبرر ويدافع عن كل شئ يفعله الاتراك اكثر من الاتراك انفسهم
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى