تحدث السفير سامح شكري، وزير الخارجية، عن العلاقات «المصرية- التركية»، قائلا: إنه لا يصفها حاليا بأنها علاقة تقارب، بل جاءت استجابة لتصريحات من الجانب التركي، الذي أبدى رغبة في تطوير العلاقات مع مصر، ووضعها في المسار الطبيعي
الاسس والطلبات المصريه
لاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، والعمل على أساس تحقيق المصلحة المشتركة، وهذا في الإطار الثنائي، أما في الإطار الإقليمي، لدينا العديد من التحفظات فيما يتعلق بالسياسات التركية التي جرى نقلها، وكان هناك حوار معمق، فيما يتعلق بطرح رؤى الدولتين، وسنرى إلى أي مدى هناك استجابة من جانب الحكومة التركية، وأسلوب مغاير في السياسة.
وأشار وزير الخارجية، إلى أن مصر تطلب أن يكون هناك التزام بهذه القواعد، حيث إن هذه القواعد راسخة في العلاقات الدولية، ولا بد من مراعتها، ولا بد من الكف عن نفاذ والتهديد الأمن القومي المصري والأمن القومي العربي، والنفاذ إلى الساحة العربية بشكل لا يتلائم القواعد التي تحكم العلاقات الدولية، «احنا في مرحلة استكشافية أولية، قد يعقبها اجتماعات استكشافية أخرى، ولكن مرتبطة بتقييم المسار ومدى إيجابيته ومدى ما يتحقق فيه من توقعات».
الاسس والطلبات المصريه
لاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، والعمل على أساس تحقيق المصلحة المشتركة، وهذا في الإطار الثنائي، أما في الإطار الإقليمي، لدينا العديد من التحفظات فيما يتعلق بالسياسات التركية التي جرى نقلها، وكان هناك حوار معمق، فيما يتعلق بطرح رؤى الدولتين، وسنرى إلى أي مدى هناك استجابة من جانب الحكومة التركية، وأسلوب مغاير في السياسة.
وأشار وزير الخارجية، إلى أن مصر تطلب أن يكون هناك التزام بهذه القواعد، حيث إن هذه القواعد راسخة في العلاقات الدولية، ولا بد من مراعتها، ولا بد من الكف عن نفاذ والتهديد الأمن القومي المصري والأمن القومي العربي، والنفاذ إلى الساحة العربية بشكل لا يتلائم القواعد التي تحكم العلاقات الدولية، «احنا في مرحلة استكشافية أولية، قد يعقبها اجتماعات استكشافية أخرى، ولكن مرتبطة بتقييم المسار ومدى إيجابيته ومدى ما يتحقق فيه من توقعات».