رئيس الموساد الإسرائيلي السابق يكشف عن كيفية وصوله إلى أرشيف إيران النووي السري

إنضم
8 يوليو 2016
المشاركات
5,543
التفاعل
9,934 12 11
الدولة
Egypt
قبل 5 ساعة
يوسي كوهين

صدر الصورة،GETTY IMAGES
التعليق على الصورة،
يوسي كوهين رأس الموساد مدة تتجاوز الخمس سنوات
كشف الرئيس السابق لجهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد عن عمليات قامت بها بلاده ضد إيران.
وفي حوار للتليفزيون الإسرائيلي مساء الخميس، أعطى يوسي كوهين تفاصيل عن سرقة أرشيف إيران النووي.
ووقعت إسرائيل على آلاف الوثائق الخاصة بالأرشيف النووي الإيراني عبر مداهمة نفذها عملاء للموساد عام 2018.
كما ألمح كوهين إلى ضلوع إسرائيل في تدمير منشأة نطنز النووية الإيرانية، وفي اغتيال عالم نووي.
وكان كوهين قد التحق بجهاز المخابرات عام 1982 بعد إتمام دراسته الجامعية في لندن.
وكشف كوهين في حوار الخميس عن حيازته للمئات من تأشيرات السفر حصل عليها خلال عمله.
وحفل الحوار بالكشف عن الأسرار، غير أن الجزء الأكثر في هذا الصدد هو الذي تحدث فيه عن سرقة أرشيف إيران النووي.
وكان نتنياهو قد كشف عن الوثائق المسروقة في مؤتمر صحفي عام 2018، وحاول حينها إثبات أن إيران حاولت سرًا تصنيع سلاح نووي وأنها تمتلك بشكل سري المعرفة اللازمة لذلك - وهي مزاعم تنفيها إيران.
نتنياهو عام 2018

التعليق على الصورة،
في 2018، كشف نتنياهو عما قال إنه أرشيف إيران النووي
وقال كوهين في حوار الخميس إن التخطيط لعملية الحصول على الأرشيف النووي الإيراني استغرق عامين.
وقالت الصحفية إيلان دايان، التي أدارت الحوار مع كوهين، إن 20 من عملاء الموساد شاركوا في العملية على الأرض، ولم يكن أي منهم إسرائيلي.
وتابع رئيس الموساد سير العملية من مركز قيادة في تل أبيب.
وتسلل عملاء إلى مستودع واضطروا إلى كسر أكثر من 30 خزينة.
وحكى كوهين لصحيفة تايمز أوف إسرائيل كيف كان الأمر مثيرًا عندما كان يشاهد الوثائق النفيسة وهي تظهر على الشاشة.
وأضاف بأن كل الذين نفذوا العملية قد نجوا، وأنهم الآن بخير، رغم أن البعض اضطر إلى الخروج من إيران.
وتحدث كوهين في بدايات الحوار عن منشأة نووية في مدينة نطنز جنوبي العاصمة طهران.
وكانت إيران أعلنت عن عمل تخريبي تسبب بحريق في موقع تخصيب اليورانيوم في يوليو/تموز 2020.
وبعد يوم من الكشف عن معدات جديدة في أبريل/نيسان الماضي، تحدّث مسؤولون مرة أخرى عن تخريب أوقع خسائر كبرى.
واتهمت إيران إسرائيل بـ "الإرهاب النووي" جرّاء هذا الحادث.
منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم تبعد نحو 250 كيلو متر جنوبي طهران

صدر الصورة،REUTERS
التعليق على الصورة،
منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم تبعد نحو 250 كيلو متر جنوبي طهران
وقال كوهين لمضيفته إنه يعلم موقع منشأة نطنز جيدا؛ حتى إن باستطاعته اصطحابها إلى القبو "حيث توجد أجهزة الطرد المركزي".
وتحدث رئيس الموساد السابق أيضا عن محسن فخري زاده، كبير الباحثين النوويين الإيرانيين الذي اغتيل على طريق خارج طهران في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي - في هجوم اتهمت طهران إسرائيل بالوقوف وراءه.
ولم يؤكد كوهين أو ينفِ ضلوع إسرائيل في مقتل العالم النووي الإيراني، لكنه أشار مع ذلك إلى أن فخري زاده كان هدفًا لسنوات، وأن معرفته العلمية كانت مثار قلق الموساد.
وقال كوهين: "كلّ من يمثّل تهديدا محتملا لمواطني إسرائيل يجب ألا يظل موجودا"
لكن رئيس الموساد السابق استدرك قائلا: "لكن يمكن للمرء الإبقاء على وجوده إنْ هو أبدى استعدادا لتغيير مهنته وعدم الإضرار بنا".
 
البنية الأمنية الإيرانية مخترقة الي العظم .. يجب عليهم تعلم الدروس من هكذا احداث .
 
هذا يسمى اختراق لحد النخاع ان تصل لحد الوثائق
الموضوعة فى اماكن المفترض انها تكون شديدة
التحصين و التأمين
 
هذا يسمى اختراق لحد النخاع ان تصل لحد الوثائق
الموضوعة فى اماكن المفترض انها تكون شديدة
التحصين و التأمين

رئيس مخابرات ايران لو كان فيه ذرة كرامة او مهنية كان انتحر افضل :ROFLMAO: :ROFLMAO:

كل هذا الاختراق ولم يغيرو اي مسؤول كبير قسم بالله اسرائيل ممكن واضعة كاميرا في غرفة نوم الخامنئي شخصيا
 
ايران نمر من ورق فعليا كلمة لا زالت تهز اذاني اطلق لقبهم الامير تركي الفيصل ولم يطلق هذا اللقب عليهم الا ان عنده معلومات اكبر وشاملة غير مطروحه للعامة لانه كان رئيس الاستخبارات العامة لسنوات

للاسف القومية العربية اثبتت فشلها من دعوة فلسطين قضية اسلامية وتحويلها لقضية عربية الى الوضع الحالي هناك كثير من الدول العربية وشعوبها خونة بجدارة واستحقاق تسمح لاي دولة بالتاثير عليهم والدخول وتخريب دولهم بحفنة دولارات او اوهام دينية او غيره من المسميات وهم داخليا اضعف بمراحل من دول عربية متوسطة وليست كبرى

ايران الي كازاخستان يمكن محد سمع عنها دائما مناوشات بينهم ووصلت لدرجة حرب بينهم لو لم تتدخل روسيا او اذربيجان او او او وكبروهم ونفخوهم لدينا

اسرائيل استفادت من وجود ترامب ونفذت عمليات داخل اسرائيل وقزمت مشروعهم باتفاق او عدم اتفاق كل يوم تفجيرات وحرب سيبرانية على الايرانين الامريكين جناح الصقور قتلو رئيس المشروع والمعتمد عليه ايرانيا سليماني هذا بحد ذاته قلص النفوذ الايراني بمراحل عدة
 
عودة
أعلى