@moroccan4ever
انت فاكر واحد يقوم صبح يغسل وجهه و يعمل مصنع و يصنع سيارات ؟
اقراء عن الشركة الي تصنع سيارات الكهربائية للمغرب
اكرر تصنع للمغرب
شركه عريقة جدا صار له اكثر من 190 سنة من التجارب في الصناعة
عندها مراكز البحث في كثير من الدول من ضمنهم السعودية
في حال لا توجد مراكز البحث في المغرب او عل الاقل قبل سنة 2017 ما كانت توجد
تضحك عل نفسك ؟!!!!
شنايدر إليكتريك
بدأت الشركة في عام 1836 باسم
شنايدر وسي. في مايو 1999، تم تغيير اسمها إلى اسمها الحالي
شنايدر الكتريك.
المكتب الرئيسي
يقع المكتب الرئيسي لمجموعة شنايدر إلكتريك في
روي-مالميزون،
فرنسا منذ عام 2000.
[22] كان المبنى قبل ذلك فرع شنايدر تيليميكانيك،
[23] أحد المكاتب الفرعية للمجموعة. أما مقر الشركة الأم فيقع في بلدية
بولون-بيانكور، لإقليم
أوت دو سين في
إيل دو فرانس.
[24]
في يونيو عام 2011، تم اعتماد المقر الرئيسي لشركة شنايدر إلكتريك في
روي-مالميزون على أنه متوافق مع معيار
المنظمة الدولية للمعايير رقم
50001 الجديد لأنظمة إدارة الطاقة. أصبح بذلك أول مبنى في العالم يحصل على هذا الاعتماد.
[25]
التاريخ
في عام 1836 تملّك الاخوة
أوجين وأدولف شنايدر على
مسبك مهجور في مدينة لو كريسوت، مما سمح لهم بالمشاركة في الثورة الصناعية. كان تركيز الشركة الرئيسي على صناعة
الصلب، والعمل على مسارات
القطارات وبناء
السفن. أخذ أوجين نجل هنري شنايدر الشركة إلى المستوى التالي حينما دفع بها إلى الإنتاج باأساليب الجديدة التي ظهرت خلال العقيدن 1860 و 1870، مما يجعل من الممكن إنتاج صلب أرخص قيمة وأقوى. مع أساليب الشركة المبتكرة، سرعان ما أصبح شنايدر واحدا من أبرز الأوروبيين في صناعات التسلح والآلات الثقيلة.
كان معظم دخل الشركة يأتي من قطاع التسلح، ولكن بعد
الحرب العالمية الأولى بدأت الشركة تركز على تطوير المزيد من
الطاقة الكهربائية والصلب والمنتجات اليومية كما أعتمدت شركة شنايدر خلال تلك الفترة استراتيجية التوسع، ونقل العمل إلى
ألمانيا وأوروبا الشرقية. توقفت تلك الاستراتيجية بعد بدء
الحرب العالمية الثانية.
بعد تحرير فرنسا من الاحتلال الألماني، واجهت شركة شنايدر أزمة جديدة. حيث قرر قائد المجموعة الجديد وتشارلز شنايدر، التخلي تدريجيا عن صناعة التسلح لصالح القطاعات المدنية مما أدى إلى تغيير تام للشركة في عام 1949، كان الدافع لذلك هو تكييف الشركة لتحديات الناجمة عن عالم ما بعد الحرب. بعد وفاة تشارلز شنايدر في أغسطس 1960 طُرحت مشكلة الخلافة. كما كانت الشركة تعاني أيضا في القطاعات الرئيسية. تولى البارون ادوارد إمبان جان إدارة المجموعة في عام 1969، حاول في فترة ولايته تنويع الفئات التقليدية للقطاعات الرئيسية والتحالف مع شركات أخرى.
البدايات
تعود جذور هذه الشركة إلى مصانع
الحديد والصلب والأسلحة في شنايدر كريوسوت ومجالات صناعية أخرى.
[26] [27]
القرن العشرين
في الفترة ما بين عام 1981 وعام 1997، تركت الشركة صناعة
الصلب وبناء
السفن وركزت بشكل أساسي على
الكهرباء بعد العديد من عمليات الاستحواذ الاستراتيجية.
"لا جيروند"، أول قاطرة فرنسية تم إطلاقها عام 1838
شعار مجموعة شنايدر خلال فترة الخمسينات
مراكز التكنولوجيا
شنايدر إلكتريك لديها عدة
مراكز للبحث والتطوير مثل