تماما ان الجرائم صعب نسيانها بسبب شدة فظاعتها و لا اظن ان هنالك حتى سوري واحد لم يعايش تلك الجرائم بشكل شخصي.ليس استهانة انما الوضع اصبح خارج السيطرة جرائم الجحش لايمكن تغطيتها والحاضنة الشعبية له اصبحت في الحضيض تصور يصورون نقل خبر او صورة عن جحشهم في فضائية بانه انتصار وموشر على تعوييم الجحش قبل شهر كانت حادثة زيارة وفد امني سعودي وعملوا هليلة وسهرة وان الجحش سيعود وبعد ايام خرج بيان البيت الابيض ونسف كلشي دعهم مساكين خليهم يحلموا
لكن من المحزن ان نرى بعض العرب و خصوصا ما يسموا بالقادة انهم بتلاعبون بجثث السوريين . مرة بالتحريض على المجرم و دعم هذا المجرم ثم البدء و التلميع له