الهيئة العربية للتصنيع تدشن خطوط إنتاج أول منتج عربى من التابلت واللاب توب

ولو انه طلال ابو غزالة كان عامل نفسه عراف وساحر اخر فترة وطلع ينصب كتير على الشاشات
بس يمكن يطلع من تحت ايده اشي منيح
 
تحت أي علامة تجارية؟
غير معلوم، سأبحث وان وجدت سأضعه في الموضوع.

----‐-------------------------

مجموعة طلال وضعت خطة طموحة لإنشاء خطوط إنتاج التابلت واللاب توب في مصر والأردن وسلطنة عمان لتوطين التكنولوجيا الحديثة وتدريب الكوادر البشرية في مجال الصناعات الإلكترونية، لافتا إلى أن الدراسات جارية لتعزيز التعاون مع عدة دول عربية أخرى لتعزيز التعاون والشراكات مع الأشقاء العرب لإنتاج منتجات عربية بأفضل المواصفات العالمية لأجهزة التابلت واللاب توب والهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية الحديثة بما يتناسب مع نظم التعليم الحديثة.
 
من امبارح وانا خايف ادخل الموضوع احسن يكون في فضيحه
الحمدلله مفيش اخبار عن المنتج ويارب يفضل مفيش اخبار عنه
 
مش اول جهاز تابلت سبقه شركة سيكو إلى أنتجت تابلت وموبايلات وقبلها برضو كان الهيئه العربية للتصنيع كانت بتصنع تابلت في سنة حكم محمد مرسي وكمان فيه تقريبا كذا محاوله في الجزائر على ما اعتقد قبل كده بس للأسف كانت كلها منتجات ضعيفه مكنش بيبقى فيه اي تطوير ليها والي ملاحظ سوق الموبايلات على وجهه الخصوص هيلاقي أن كل شركة من الشركات المنافسة بتنزل ٣او٤موبايلا جديده شهريا في حين أن سيكو على سبيل المثال لسه بتنزل وتسوق موبايلاتها إلى نزلتها من حوالي سنتين
 
مش اول جهاز تابلت سبقه شركة سيكو إلى أنتجت تابلت وموبايلات وقبلها برضو كان الهيئه العربية للتصنيع كانت بتصنع تابلت في سنة حكم محمد مرسي وكمان فيه تقريبا كذا محاوله في الجزائر على ما اعتقد قبل كده بس للأسف كانت كلها منتجات ضعيفه مكنش بيبقى فيه اي تطوير ليها والي ملاحظ سوق الموبايلات على وجهه الخصوص هيلاقي أن كل شركة من الشركات المنافسة بتنزل ٣او٤موبايلا جديده شهريا في حين أن سيكو على سبيل المثال لسه بتنزل وتسوق موبايلاتها إلى نزلتها من حوالي سنتين
الافضل هو ان تكون مصر مقرا لصناعة منتج شركة عالمية كسامسونج مثلا فالاخيرة مصنعها في فيتنام صادراته عشرات المليارات سنويا من اجهزة الموبايل
وان لا تتدخل الدولة الا كمشجع وداعم للصناعة كما بالضبط ما حدث في استثمارات سامسونج في صناعة الشاشات هى وال جي ومن حجم صادرات قارب المليار دولار
كنت سعيد بافتتاح سامسونج مصنعا للتابلت في مصر وكنت اتمنى ان تتحول مصر لمركز لصناعة وتصدير اجهزة سامسونج ولكن هناك تخبط
 
الافضل هو ان تكون مصر مقرا لصناعة منتج شركة عالمية كسامسونج مثلا فالاخيرة مصنعها في فيتنام صادراته عشرات المليارات سنويا من اجهزة الموبايل
وان لا تتدخل الدولة الا كمشجع وداعم للصناعة كما بالضبط ما حدث في استثمارات سامسونج في صناعة الشاشات هى وال جي ومن حجم صادرات قارب المليار دولار
كنت سعيد بافتتاح سامسونج مصنعا للتابلت في مصر وكنت اتمنى ان تتحول مصر لمركز لصناعة وتصدير اجهزة سامسونج ولكن هناك تخبط
إلى فاهم السوق وصراع وتطور التكنولوجيا إلى صعب نسايره حاليا هيعمل كده فعلا إنما للأسف احنا أوقات المسئولين بياخدو قرارات غير مدروسة وده طبعا لأن في الغالب المسئول بيبقى في غير تخصصه وتبقى النتيجة إلى احنا فيه حالياً
 
غير معلوم، سأبحث وان وجدت سأضعه في الموضوع.

----‐-------------------------

مجموعة طلال وضعت خطة طموحة لإنشاء خطوط إنتاج التابلت واللاب توب في مصر والأردن وسلطنة عمان لتوطين التكنولوجيا الحديثة وتدريب الكوادر البشرية في مجال الصناعات الإلكترونية، لافتا إلى أن الدراسات جارية لتعزيز التعاون مع عدة دول عربية أخرى لتعزيز التعاون والشراكات مع الأشقاء العرب لإنتاج منتجات عربية بأفضل المواصفات العالمية لأجهزة التابلت واللاب توب والهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية الحديثة بما يتناسب مع نظم التعليم الحديثة.
هل ستسمي العلامة طلال؟ مثل سامسونج سمت هاتفها سامسونج وسوني سمت هاتفها سوني
أم ستنتهج نهج شركة أبل وتسمي أيفون أو شاومي وتسمي mi و poco؟!
هل العلامة بنفس اسم المجموعة؟
 
عاجل :: غزال ابو طلالة : الحرب بين الصين وامريكا بعد المنسف والكشري
 
بالتوفيق للأشقاء المصريين، لكن بحكم بعض التجربة القليلة لدي بالميدان هناك نقط يجب الإشارة إليها، و هي ان في مجال التكنولوجيات الحديثة المرتبطة بالهاتف الذكي او الطابلط و اللابتوب، هناك فرق بين التركيب و التصنيع، فأهم شيئ هو تصنيع البطاريات و الكامرات و الشاشات زائد خلايا الشبكة (4/5G) زائد أهم شيئ وهو الخلية الحاسبة (microprocesseur) أغلب الشركات تقوم باستيراد هاه المكونات و تقوم بتركيبها، بينما ما يجب فعله لبناء صناعة قوية هو البداية بصناعة المكونات أولا عن طريق شراء براءات اختراع او رخص تصنيع و بالتالي يمكنك انتاج مكونات رخيصة بجودة عالية، قبل المرور الى الخطوة الثانية و هي التركيب و التجميع للحصول على منتوج جيد
 
 
بالتوفيق للأشقاء المصريين، لكن بحكم بعض التجربة القليلة لدي بالميدان هناك نقط يجب الإشارة إليها، و هي ان في مجال التكنولوجيات الحديثة المرتبطة بالهاتف الذكي او الطابلط و اللابتوب، هناك فرق بين التركيب و التصنيع، فأهم شيئ هو تصنيع البطاريات و الكامرات و الشاشات زائد خلايا الشبكة (4/5G) زائد أهم شيئ وهو الخلية الحاسبة (microprocesseur) أغلب الشركات تقوم باستيراد هاه المكونات و تقوم بتركيبها، بينما ما يجب فعله لبناء صناعة قوية هو البداية بصناعة المكونات أولا عن طريق شراء براءات اختراع او رخص تصنيع و بالتالي يمكنك انتاج مكونات رخيصة بجودة عالية، قبل المرور الى الخطوة الثانية و هي التركيب و التجميع للحصول على منتوج جيد
شركة مثل شاومي ظهرت من لا شئ تقريبا كانت مجرد مطور للتطبيقات ثم انتقلت الى الرومات المعدلة ثم انتقلت الى تركيب الهواتف مستشعر الكاميرا من سوني الشاشة من سامسونج المعالج من كوالكوم الرامات من سامسونج وكذلك البطارية والذاكرات وقس على ذلك الشركات الأخرى هواوي وغيرها من الشركات الصينية المكتسحة للسوق حتى أبل
وكذلك في التابلت واللابات وخصوصا اللابات لأن التجميع واضح جدا فاللاب.. سوق أنا الكل فالكل بعيدا جدا جدا عن المنطقة لقرن قادم بالاضافة لأنه مكلف انظر لحال انتل لا تستطيع تطوير معالج بتقنية 10 نانو نظرا لأنها تصمم وتصنع وبالتالي كمية أقل وتكلفة أعلى وتخلف أجيال
 
شركة مثل شاومي ظهرت من لا شئ تقريبا كانت مجرد مطور للتطبيقات ثم انتقلت الى الرومات المعدلة ثم انتقلت الى تركيب الهواتف مستشعر الكاميرا من سوني الشاشة من سامسونج المعالج من كوالكوم الرامات من سامسونج وكذلك البطارية والذاكرات وقس على ذلك الشركات الأخرى هواوي وغيرها من الشركات الصينية المكتسحة للسوق حتى أبل
وكذلك في التابلت واللابات وخصوصا اللابات لأن التجميع واضح جدا فاللاب.. سوق أنا الكل فالكل بعيدا جدا جدا عن المنطقة لقرن قادم بالاضافة لأنه مكلف انظر لحال انتل لا تستطيع تطوير معالج بتقنية 10 نانو نظرا لأنها تصمم وتصنع وبالتالي كمية أقل وتكلفة أعلى وتخلف أجيال
التصميم يختلف عن التصنيع أخي فلو كانت لديك القدرة على التصميم و تحميل براءة آختراعات فلا حاجة لكوبالتصنيع و العالم كله سيتحول لخدمة و عبيد عندك هم يعملون و انت تراكم الارباح هذا من جهة، من جهة أخرى الشركات التي ذكرت اعتمدت على السوق المحلية من أجل الاقلاع و كذلك اعتمدت على منتوجات تصنع محليا عن طريق شراء براءات اختراع او رخص تصنيع، حجم السوق المحلية و بالتالي حجم الطلب الجاهز هو من يتحكم في النموذج الاقتصادي الذي ستختاره الشركة، انا لا أتكلم عن الربح، فطبيعي ان الربح اسهل مع التركيب و استيراد جميع المكونات و تركيبها محليا فهو الاسهل و الاكثر ربحية، لكن هذا يسمى تحايل على الحقوق الجمركية، لأن المكونات المستوردة تعتبر مواد نصف مصنعة و بالتالي لا تخضع لأي تعريفية جمركية و بعد تركيبها تباع في السوق المحلية على أنها منتوجات محلية المشكلة ان القيمة المضافة لهذا النوع من الصناعة ضعيفة جدا و لا تساهم في الرفع من التصنيع المحلي بل يستفيد منها المستثمر فقط و هي عملية استيراد مقنعة لا أقل و لا أكثر، بالإضافة إلى أن هاه المنتوجات لا يمكن تصديرها لأنها لا تتوفر على شهادة المنشأ التي تستلزم توفر بين 50 الى 60 بالمئة من المكونات المحلية، هناك العديد من الأمثلة في العالم و في افريقيا التي اعتمدت نفس النموذج دون ان تحقق نجاح كبيرا صناعيا لا على مستوى السوق المحلي و لا على مستوى التصدير، و بقيت حبيسة الصفقات العمومية و النموذج التجاري الذي ابتدأت به دون ان تستطيع تطوير او تسجيل اي براءات اختراع او منتوجات محلية 100٪
لذلك يجب أن نميز بين تجارب شركات التركيب التي أنشئت باقتصادات او دول صناعية و شركات أنشئت لدول غير صناعية
 
التصميم يختلف عن التصنيع أخي فلو كانت لديك القدرة على التصميم و تحميل براءة آختراعات فلا حاجة لكوبالتصنيع و العالم كله سيتحول لخدمة و عبيد عندك هم يعملون و انت تراكم الارباح هذا من جهة، من جهة أخرى الشركات التي ذكرت اعتمدت على السوق المحلية من أجل الاقلاع و كذلك اعتمدت على منتوجات تصنع محليا عن طريق شراء براءات اختراع او رخص تصنيع، حجم السوق المحلية و بالتالي حجم الطلب الجاهز هو من يتحكم في النموذج الاقتصادي الذي ستختاره الشركة، انا لا أتكلم عن الربح، فطبيعي ان الربح اسهل مع التركيب و استيراد جميع المكونات و تركيبها محليا فهو الاسهل و الاكثر ربحية، لكن هذا يسمى تحايل على الحقوق الجمركية، لأن المكونات المستوردة تعتبر مواد نصف مصنعة و بالتالي لا تخضع لأي تعريفية جمركية و بعد تركيبها تباع في السوق المحلية على أنها منتوجات محلية المشكلة ان القيمة المضافة لهذا النوع من الصناعة ضعيفة جدا و لا تساهم في الرفع من التصنيع المحلي بل يستفيد منها المستثمر فقط و هي عملية استيراد مقنعة لا أقل و لا أكثر، بالإضافة إلى أن هاه المنتوجات لا يمكن تصديرها لأنها لا تتوفر على شهادة المنشأ التي تستلزم توفر بين 50 الى 60 بالمئة من المكونات المحلية، هناك العديد من الأمثلة في العالم و في افريقيا التي اعتمدت نفس النموذج دون ان تحقق نجاح كبيرا صناعيا لا على مستوى السوق المحلي و لا على مستوى التصدير، و بقيت حبيسة الصفقات العمومية و النموذج التجاري الذي ابتدأت به دون ان تستطيع تطوير او تسجيل اي براءات اختراع او منتوجات محلية 100٪
لذلك يجب أن نميز بين تجارب شركات التركيب التي أنشئت باقتصادات او دول صناعية و شركات أنشئت لدول غير صناعية

اتفق معك . ولكن لابد من البداية من نقطة ما...
الاسهل البداية من التجميع بنسبة تصنيع ٠% ثم التوسع بعمليات التصنيع المحلي

طبعا وجود شركة واحدة تقوم بتجميع تابلت . لن يشجع احد على الاستثمار في تصنيع الاجزاء.
ولكن تشجيع الاقتصاد المحلي على افتتاح عشرات الشركات بمنتجات الكترونية متنوعة ( تلفاز وحاسب وووو
سوف تلحقها شركات تصنيع المكونات ...

طبعا هذا في عالم مثالي بعيد عن عصابات الاقتصاد بشكل عام
 
اتفق معك . ولكن لابد من البداية من نقطة ما...
الاسهل البداية من التجميع بنسبة تصنيع ٠% ثم التوسع بعمليات التصنيع المحلي

طبعا وجود شركة واحدة تقوم بتجميع تابلت . لن يشجع احد على الاستثمار في تصنيع الاجزاء.
ولكن تشجيع الاقتصاد المحلي على افتتاح عشرات الشركات بمنتجات الكترونية متنوعة ( تلفاز وحاسب وووو
سوف تلحقها شركات تصنيع المكونات ...

طبعا هذا في عالم مثالي بعيد عن عصابات الاقتصاد بشكل عام
نعم متفق معك لكن أهم شيئ هو طبيعة المستثمر و نواياه الحقيقية، هناك صنفين من المستثمرين، المستثمر الاول يكون همه هو المال و الربح السريع و هذا يسمى مستثمر نفعي انتهازي لا يعول عليه يعني و لو تكون عشر شركات مع هذا النوع من المستثمرين لا يمكن ان تنشئ اي صناعة، في نهاية التسعينات و بداية الالفينات كان في المغرب صناعة نسيج مزدهرة لكنها متخصصة فقط في الفثدصالة و الخياطة مع استيراد جميع المكونات، عندما بدأت السلع الصينية و التركية في غزو الأسواق كان بإمكانه الصمود و الاستثمار في توسيع النشاط الصناعي و انتاج الاثواب و المواد التي يستعملون عوض استيرادها و الرفع من الطاقة الإنتاجية من أجل الحفاظ على التنافسية، لكن مذا فعل أغلبهم، فضلوا عدم الاستثمار و حاولو المصانع الى مخازن او مشاريع عقارية و انتقلوا بكل بساطة من التصنيع الى الاستيراد،
و أما النوع الثاني و هم نوع من المقاولين الذين يحبون القطاعات التي يشتغلون بها و ما يهمهم هو تحقيق و انجاح مشاريعهم، مشكلتنا في الدول العربية اننا تسيطر علينا ثقافة التجارة أو الفلاحة أكثر من ثقافة الصناعة و هذا يتجلى في العديد من نواحي الحيات اليومية، و بالتالي فعقاية و توجه المستثمر قد تطغى بشكل كبير على توجه السوق
 
عودة
أعلى