الجيش الإماراتي الأكثر فعالية بين الجيوش العربية (تقرير)

رأي وتقيم جيمس كالبر
رئيس الاستخبارات الوطنية الامريكية

و

فنيست ستيوارت
مدير وكالة الاستخبارات الدفاعية الامريكية

اتجاه أداء الجيش الاماراتي في اليمن وإمكانية مشاركته بريا في سوريا


 
اف16 اكثر الطائرات اعتمادية وقوة ، لايشترط انه يكون عندك اف15 علشان تكون احترافي

انا اشوف و ايضاً معروف انه قواتنا الجوية هي الافضل بين القطاعات الاخرى
انا لااشترط الاف ١٥
التنوع والعدد وتنوع القواعد الجويه وسلاح الفنيين عوامل لاتجعل قواتكم الجويه الافضل
مازلت اقول القوات البريه افضل بمقايس القطاع وانضباط الافراد
 


at them In contrast, several Western military officers who fought alongside Emirati forces in Afghanistan and Yemen found that the UAE formations they worked with were quite poor at combined arms operations

In the words of one, “combined arms coordination” consisted of little more than an infantry company commander telling a tank battalion commander, “We are going to be here at X hours, and we need you to be there too at the same time.”Again, there appears to be a range of capabilities, largely determined by the commanding officer’s competence and dedication.


Western military officers who had been in combat with the Emiratis in Yemen and Afghanistan felt that joint operations were a particular weakness. “Badly stovepiped” was a constant refrain—something that
was also part of the Emiratis’ problems with combined arms operations where they occurred.


في المقابل ، وجد العديد من الضباط العسكريين الغربيين الذين قاتلوا جنبًا إلى جنب مع القوات الإماراتية في أفغانستان واليمن أن التشكيلات الإماراتية التي عملوا معها كانت ضعيفة جدًا في عمليات الأسلحة المشتركة.

بعبارة واحدة ، تألف "تنسيق الأسلحة المشترك" من أكثر من مجرد قائد سرية مشاة يخبر قائد كتيبة دبابات ، "سنكون هنا في X ساعة ، ونريدك أن تكون هناك أيضًا في نفس الوقت. مرة أخرى ، يبدو أن هناك مجموعة من القدرات ، تحددها إلى حد كبير كفاءة الضابط القائد وتفانيه.


شعر الضباط العسكريون الغربيون الذين كانوا يقاتلون الإماراتيين في اليمن وأفغانستان أن العمليات المشتركة كانت نقطة ضعف خاصة. كانت عبارة "بخطوات سيئة" لازمة مستمرة - شيئًا ما
كان أيضًا جزءًا من مشاكل الإماراتيين فيما يتعلق بعمليات الأسلحة المشتركة حيث حدثت.

مع احترامي للكاتب
انا خدمت في افغانستان ، مهماتنا لم تكن قتالية!؟ كانت قوة صغيرة للمساعدات وحفظ السلام في القرى والسفارة الاماراتية ومهمات نزع الالغام ونادر جداً يصير تبادل اطلاق نار

ونادر جداً نخرج بدوريات مع قوة غربية اللي هي فقط بريطانيا و امريكا ولامره حصل اشتباك،حتى اصدقائنا في الجيش مايتكلمون عن اشتباكات حصلت ممكن اطلاق نار تحذري فقط

غريب امر الكاتب
 
مع احترامي للكاتب
انا خدمت في افغانستان ، مهماتنا لم تكن قتالية!؟ كانت قوة صغيرة للمساعدات وحفظ السلام في القرى والسفارة الاماراتية ومهمات نزع الالغام ونادر جداً يصير تبادل اطلاق نار

ونادر جداً نخرج بدوريات مع قوة غربية اللي هي فقط بريطانيا و امريكا ولامره حصل اشتباك

غريب امر الكاتب
غريبة !!

علي العكس
ذكر الكاتب ايضا مدح كثير في القدرات القتالية لكم في افغانستان خاصة دقة القذف
وعدم استخدام ذخائر غير موجهه نهائيا
 
غريبة !!

علي العكس
ذكر الكاتب ايضا مدح كثير في القدرات القتالية لكم في افغانستان خاصة دقة القذف
وعدم استخدام ذخائر غير موجهه نهائيا

ك قوات جوية نعم ، لكن انا اتكلم عن الارض
 
يا اخي الدفاعات الجوية اليمنية لا تقارن باليبية

despite the country possessing 30 heavy SAM batteries, 17 medium SAM batteries, 55 light SAM batteries (a total of 400–450 launchers, including 130–150 2K12 Kub launchers and some 9K33 Osa launchers), and 440–600 short-ranged air-defense guns

القبائل اليمنيه تمتلك منظومات دفاع جوي ربما اكثر من ليبيا
اعتماد الدولتين على نفس المنظومات صواريخ سام بكافة انواعها
والمدافع والتي تم تدميرها جميعا باستخدام الطائرات

لذالك في بداية الحرب استخدم الحوثي مخزون اليمن من صواريخ الدفاع الجوي الروسيه وتعديلها لاستهداف المملكة وقوات التحالف​
 

العبر المستقاة من حرب الإمارات في اليمن​

في عام 2018، قمتُ بأربع زيارات "ملحقاً" بقوات دولة الإمارات في اليمن. عشتُ معهم، وأكلتُ معهم، وأجريتُ مقابلات معهم، وراقبتُهم أثناء العمل في كل ساحة معركة تواجدَتْ فيها هذه القوات. ولهذا، كانت مشاعري متباينة حين تلقيت وبقية العالم في 8 تموز/يوليو الخبر بأن الإمارات ستبدأ عملية انسحاب تدريجي لقواتها العسكرية من اليمن.

فمن جهة، تستحق القوات الإماراتية استراحة بعد خمس سنوات من العمليات المتواصلة في اليمن. كما أن الإمارات ليست دولة كبيرة ولا يتعدى عدد قواتها البرية القابلة للانتشار 20 ألف جندي، تمّ إرسال 3500 منهم إلى اليمن مع تخصيص ما يقرب من 3,000 عنصر من الطيارين ورجال البحرية والجنود الإضافيين الذين يقدّمون الدعم المباشر بحراً وفي المناطق المجاورة. وكان حوالي سدس إجمالي القوة القتالية في البلاد في حالة حرب في كافة الأوقات، كما كان قد تم نشر القادة الذين عملتُ معهم بشكل شبه متواصل منذ بداية الحرب في عام 2015. ومن وجهة نظرهم، يعتقد الإماراتيون - ولأسباب وجيهة - أنهم منعوا المتمردين الحوثيين من الاستيلاء على معظم أراضي اليمن، وفي الوقت نفسه منعوا تنظيم «القاعدة» من إقامة أكبر خلافة إقليمية له بعد أن تقدم في ميناء المكلا عام 2015.

غير أن الانسحاب بدأ في وقت لا يزال يُعتبر فيه الوضع في اليمن هشاً للغاية. فالمكاسب التي حققتها الإمارات في طرد المتمردين الحوثيين وتنظيم «القاعدة» من مساحات شاسعة من البلاد وإعادة بعض مظاهر الحوكمة الفعالة لم تترسخ بعد. ويَظهر ذلك بوضوح في القتال الدائر حالياً بين الفصائل في عدن، ثاني أكبر مدينة يمنية. ومنذ 7 آب/أغسطس، شاركت الميليشيات المحلية التي دافعت عن الحكم الذاتي في جنوب اليمن في معارك ضارية مع وحدات عسكرية موالية للحكومة المركزية المعترف بها دولياً بزعامة الرئيس عبد ربه منصور هادي. وفي السابق، كانت مجموعة قتالية إماراتية تُوقِف في الغالب نزاعاً كبيراً بين الجماعات المسلحة المتحالفة ضد الحوثيين، ولكن هذا العامل الرادع غير قائم حالياً. كما تم تكثيف الهجمات العالية الدقة التي ينفذها الحوثيون بواسطة صواريخ وطائرات بدون طيار منذ الإعلان عن الانسحاب، مما زاد من الخوف من عودة الحوثيين. أما في الريف، فبدأت قوات الأمن المحلية تقاتل بعضها البعض، مستخدمةً أحياناً نيران مدافع الدبابات لتسوية خلافاتها في وقت تراجعت فيه الإمارات عن إدارة الأزمة.

ومن خلال حديثي مع ضباط الإمارات الذين تم نشرهم وإعادتهم، وكذلك مع القوات والمسؤولين اليمنيين والسعوديين، كوّنت عدداً من الانطباعات بشأن العبر التي ستستخلصها الإمارات والأطراف المعنية الأخرى من تدخل الإمارات في اليمن، الذي ربما يتنقل حالياً إلى مرحلة أقل كثافة في استخدام الموارد وأقل أهمية أيضاً.

وتتمثل العبرة الأولى بأنه بإمكان القوات العسكرية الإقليمية القادرة والمتراصة، مثل القوات المسلحة الإماراتية، أن تطلق عمليات قتالية معقدة بنفسها وتحقق نصراً فيها. وحين بدأت القوات الإماراتية الخاصة بصدّ تقدّم المتمردين الحوثيين في عدن خلال نيسان/أبريل 2015، كانت بمفردها تقريباً. فقد كان الدعم السعودي مقصورا على بعض الغارات الجوية، في حين أن الولايات المتحدة لم تشجع عملية تنفذها الإمارات من جانب واحد لإنقاذ جنوب اليمن من الحوثيين. وقبل حرب اليمن، كانت الإمارات تعمل جنباً إلى جنب مع قوات حلف "الناتو" في كوسوفو وأفغانستان وليبيا، بالإضافة إلى مجموعة من العمليات الأخرى، لكنها لم تخطط وتنفذ بمفردها مطلقاً عملية بأكملها استخدمت فيها بشكل شبه كامل قواتها الجوية والبحرية والبرية. أما في اليمن، فقد خططت الإمارات لعشرات من العمليات القتالية الكبيرة، بما فيها القتال في المناطق الحضرية، وعمليات هبوط برمائية، وعمليات مطاردة مدرعة، وضربات عالية الدقة مع مراعاة معايير "الناتو" المتعلقة بالقانون الإنساني وبالحصانة التي يتمتع بها المدنيون، وعمليات إرساء الاستقرار، وإعادة الإعمار، والحرب غير التقليدية دعماً للوكلاء المحليين. ويُعتبر الجيش الإماراتي الأفضل من بين الجيوش العربية لأنه استثمر في التعليم العسكري المحترف العالي الجودة، وبقي حجمه محدوداً، كما أنه بحث بنشاط عن الفرص المتاحة للمشاركة في عمليات في العالم الواقعي مع قوات حلف "الناتو".

أما العبرة الثانية، فهي أن عمليات مكافحة الإرهاب الأمريكية مدعومة بشكل كبير من قبل شريك إقليمي مؤهل قادر على أن يكون صلة تنسيق بين القوات القادمة من خارج المنطقة والقوات المحلية. وقبل نشر الإمارات جنودها للتصدي لتنظيم «القاعدة في شبه الجزيرة العربية» في عام 2015، نفذت الولايات المتحدة عموماً ضربات أحادية الجانب بطائرات بدون طيار، في الوقت الذي كانت فيه التحركات الأحادية الجانب التي نفذها الجيش اليمني ضد التنظيم غير فعالة وخجولة. وأضافت الإمارات مكوناً تحويلياً ثالثاً إلى المعادلة، وهو: طبقة وسطى فيما يسمى الآن بـ "العمليات الثلاثية"، حيث وفرت الإمارات قوات ناطقة باللغة العربية متفهمة للثقافة السائدة على الأرض لتتولى الإدارة العملية لقوات مكافحة الإرهاب اليمنية وتبادل المعلومات والدعم مع القوات الأمريكية التي تتمتع بقدرات فريدة في مجال الاستخبارات والضربات العسكرية.

وكما حصل خلال الحرب مع الحوثيين، اتّسمت العمليات التي نفذتها الإمارات ضد تنظيم «القاعدة في شبه الجزيرة العربية» بتفوق في بناء قوات محلية مساعدة بسرعة كانت "جيدة بما يكفي" وقدمت مساعدة مدنية وعسكرية في الوقت المناسب وبمهارة إلى المجتمعات المحلية. وتمثلت النتيجة بالإثبات للسكان المحليين بأن تنظيم «القاعدة» ليس متفوقاً، مما حدّ من قدرة الجماعة الإرهابية على التخويف والتجنيد. وعلى الرغم من أن بعض التقارير وصفت الإماراتيين بأنهم "يدفعون الأموال" أو حتى يستميلون مقاتلي التنظيم، إلا أنه قد يكون أكثر دقة القول بأن الإمارات هزمت «القاعدة» في ساحة المعركة وتسببت بانشقاق قاعدة دعمها من خلال منح الجماعات القبلية المساعدة التي يمكن المساومة معها بديلاً عن «القاعدة». وقد تتمثل العبرة لجيوش "الناتو" في قيمة إبرام شراكات مع جيوش العالم الإسلامي عند تنفيذ عمليات في المنطقة.

والعبرة الثالثة هي أنه على الرعاة الأجانب بذل جهد خاص والمجازفة بإلحاق الضرر بالعلاقات الرئيسية لحثّ القوات المحلية المساعدة على تلبية التوقعات الدولية بشأن [احترام] حقوق الإنسان وحصانة المدنيين - وقد لا يبدو ذلك جديراً بتعريض شراكة استراتيجية للخطر. وقد برز ذلك بشكل خاص في عدن، حيث أدّت المعركة لتحريرها إلى جعل هذه المدينة، التي كانت في السابق متحضرة وإن صارمة، تخضع إلى حكم الميليشيات. وكانت الجهات الفاعلة المسلحة الأقوى، التي عملت مع الإمارات منذ البداية لتحرير عدن والتي كانت ضرورية للحفاظ على الاستقرار العام، قد قامت في الوقت نفسه بتصفية حساباتها بعنف واعتقال خصوم محليين وتعذيبهم بطريقة غير قانونية. لكن الإمارات لم تعرّض للخطر شراكتها مع جهات محلية قوية لمنع هذه الانتهاكات، مما ألحق ضرراً غير متوقع بسمعتها. ويمكن أن تأتي العلاقة الوثيقة مع الوكلاء المحليين بتكلفة، ويُعد تحقيق التوازن بين الأخلاقيات والتطبيقات العملية أمراً صعباً للغاية.

وترتبط عبرة رابعة بالتحالف الخليجي الأوسع نطاقاً، لا سيما بالسعودية كشريك. وبناء على طلب السعودية، أدارت الإمارات ودعمت معظم الهجمات البرية داخل اليمن ضد الحوثيين و ضد تنظيم «القاعدة في شبه الجزيرة العربية»، لكن ذلك لم يؤمّن لها مركزاً متساوياً على رأس التحالف بسبب عدم توازن القوى الجيوسياسية بين الرياض وأبوظبي. وفي عدة مراحل، ربما تكون الإمارات قد أدّت عملاً أفضل في التخطيط الشامل للحرب، وأهداف الحملة الجوية، والمعركة الدعائية لتحديد الرأي الدولي، إلا أن السعوديين كانوا دائماً مسؤولين عن مثل هذه القضايا البالغة الأهمية. ونتيجةً لذلك، بدا أن احتمال الفوز بالحرب يتراجع شيئاً فشيئاً، بغض النظر عن مدى فعالية عمليات الإمارات في ساحات المعارك الرئيسية.

وخلال الأشهر التي أعقبت مقتل الصحفي السعودي-الأمريكي جمال خاشقجي في تشرين الأول/أكتوبر2018، أدرك المسؤولون الإماراتيون أنه لا يمكن لأي ثمن تدارك الضرر لتغيير النظرة الدولية إلى السعودية أو حربها في اليمن. فيمكن القول إن إطار عمل التحالف لم يقدّم الكثير إلى الإمارات بينما كلّفها الكثير. وقد تكون الصيغة الأكثر قبولاً لدولة الإمارات هي العمليات الأحادية الجانب أو تلك المنفذة مع شريك صغير يتمتع بمكانة أدنى وببعض الدعم الدولي، ربما على غرار تلك التي نفذتها الإمارات إلى جانب مصر، بدعم فرنسي، في ليبيا.

واستنتجت الإمارات، كما كشف أحد كبار ضباطها، أنه فيما يتعلق باليمن عليهم "إصلاح الوضع أو مغادرة [البلاد]". وفي مواجهة عداء دولي شامل، لم تكن هناك إمكانية لإنجاز مهمة تحرير كافة الأراضي التي استولى عليها الحوثيون في عام 2015، وأهمها مرفأي الحديدة والصليف الحيويين على البحر الأحمر. وتفتخر الإمارات بحملتها العسكرية في اليمن ويمكنني أن أرى السبب: فكما حصل في الحرب الكورية نوعاً ما، حاول عدو شرس محو حكومة حليفة من الوجود واحتلال البلاد بأكملها، لكن تحالفاً دولياً كانت فيه الإمارات القوة القتالية الرئيسية منعه وأوقفه في منتصف الطريق. وبسبب فخر الإمارات بهذا الإنجاز فإن ذلك قد جعلهم غير مستعدين للاعتراف بأنهم ينسحبون الآن في الواقع. وكما تعلمتُ في العراق في الفترة 2009-2011، حالما تخبر السكان المحليين أنك ستغادر، تكون قد رحلت بالفعل أساساً بالنسبة لهم. لا أحد يصغي إليك بعدها لأنك لست باقياً.

إنها العبرة الأخيرة التي ستتعلمها الإمارات في اليمن: تبقى صورة القوى المتدخلة ماثلة في الأذهان عن كيفية مغادرتها ومتى حدث ذلك، وما الذي تركته وراءها، وما أنجزته أثناء وجودها أيضاً. وإذا تمكنَتْ الإمارات من إثبات قدرتها على توجيه دفة الأحداث ببراعة وحزم، في وقت يكون فيه حضورها خافتاً، فقد تنحسر المخاوف. ولكن إذا ترك رحيل الإمارات فراغاً كبيراً، كما يبدو مرجحاً، فقد يشهد هذا العام انهياراً كاملاً لسلطة حكومة الرئيس هادي المدعومة من الأمم المتحدة في جنوب اليمن، كما تنذر به الانتفاضات الكبرى المناهضة لهادي في عدن منذ 7 آب/أغسطس. وفي محافظات مثل شبوة وحضرموت، من المرجح أن تنجز القوات المحلية عملية الطرد الحازمة والبطيئة لقوات هادي من حقول النفط الرئيسية. وقد تنهار عملية السلام بقيادة الأمم المتحدة وكذلك قرارات الأمم المتحدة التي تعزز الدعم العسكري بقيادة السعودية لهادي. وسوف تميل كفة الميزان العسكري لصالح الحوثيين، مما يسمح لهم بإبقاء السعودية في صراع طريقه مسدود في الشمال، مع إعادة تدريجية لنفوذهم في وسط اليمن. وسواء كان ذلك عادلاً أو غير عادل، يرتبط تسارع وتيرة العديد من هذه التطورات بإعلان الإمارات في مطلع تموز/يوليو 2019 عن سحب جيشها.



مايكل نايتس هو زميل "ليفر" في معهد واشنطن، وقد قضى وقتاً طويلاً ملحقاً مع قوات الإمارات في اليمن. وقد نُشرت هذه المقالة في الأصل على موقع "لوفير" الإلكتروني.

 
Likewise, during the air campaign supporting
Khalifa Haftar’s military operations against western
Libya in 2014, the difference in accuracy between
Egyptian and Emirati air strikes was obvious: The

Emiratis typically hit their targets; the Egyptians
typically did not.14 Others have noted that because
Emirati pilots were more capable than their Saudi
counterparts were, the UAE jets flew lower and so
achieved higher hit rates than the Saudis did
.15 Various
Western military experts and military officers
opined that it was more about the competence of
Emirati pilots in handling their air frames and munitions
than it was about the altitude of their weapons
release.16 In fact, when the United States decided to
stop providing air support to the Afghan military in
2014, the US military pushed to ask the Emirati air
force to remain and continue to provide air support
in their stead.17


🤔🤔🤔🤔🤔
المصدر للمقارنه بين اداء الطيارين الاماراتين و السعوديين مقال رأي في النيويورك تايمز. منهم لله السعوديين الذين يطيرون بشكل عالى 😂

A year later, the war has been a humanitarian disaster for Yemen and a study in the perils of the Obama administration’s push to get Middle Eastern countries to take on bigger military roles in their neighborhood. Thousands of Yemeni civilians have been killed, many by Saudi jets flying too high to accurately deliver the bombs to their targets. Peace talks have been stalled for months. U.S. spy agencies have concluded that Yemen’s branch of al-Qaida has only grown more powerful in the chaos.

بعد مرور عام ، كانت الحرب كارثة إنسانية لليمن ودراسة حول مخاطر مساعي إدارة أوباما لحمل دول الشرق الأوسط على القيام بأدوار عسكرية أكبر في جوارها. قُتل الآلاف من المدنيين اليمنيين ، وكثير منهم على يد الطائرات السعودية التي تحلق على ارتفاع عالٍ للغاية بحيث لا يمكن توجيه القنابل بدقة إلى أهدافها. ومحادثات السلام متوقفة منذ شهور. استنتجت وكالات التجسس الأمريكية أن فرع اليمن من تنظيم القاعدة قد نما أكثر قوة في ظل الفوضى.


عموما بامكان الاخوة التواصل مع قيادة التحالف في اليمن للحصول على تقييم اداء للقوات المشاركه. ( الاماراتيين ممتازين جدا بالمناسبه ).
بالتوفيق للجيوش العربيه في اصابة الارض.
 
المصدر للمقارنه بين اداء الطيارين الاماراتين و السعوديين مقال رأي في النيويورك تايمز. منهم لله السعوديين الذين يطيرون بشكل عالى 😂

A year later, the war has been a humanitarian disaster for Yemen and a study in the perils of the Obama administration’s push to get Middle Eastern countries to take on bigger military roles in their neighborhood. Thousands of Yemeni civilians have been killed, many by Saudi jets flying too high to accurately deliver the bombs to their targets. Peace talks have been stalled for months. U.S. spy agencies have concluded that Yemen’s branch of al-Qaida has only grown more powerful in the chaos.

بعد مرور عام ، كانت الحرب كارثة إنسانية لليمن ودراسة حول مخاطر مساعي إدارة أوباما لحمل دول الشرق الأوسط على القيام بأدوار عسكرية أكبر في جوارها. قُتل الآلاف من المدنيين اليمنيين ، وكثير منهم على يد الطائرات السعودية التي تحلق على ارتفاع عالٍ للغاية بحيث لا يمكن توجيه القنابل بدقة إلى أهدافها. ومحادثات السلام متوقفة منذ شهور. استنتجت وكالات التجسس الأمريكية أن فرع اليمن من تنظيم القاعدة قد نما أكثر قوة في ظل الفوضى.


عموما بامكان الاخوة التواصل مع قيادة التحالف في اليمن للحصول على تقييم اداء للقوات المشاركه. ( الاماراتيين ممتازين جدا بالمناسبه ).
بالتوفيق للجيوش العربيه في اصابة الارض.

نحتاج مصدر محايد 😅
 
نحتاج مصدر محايد 😅
good idea

نستثني كاتب التقرير Kenneth M. Pollack لانه واجه تهم من الحكومه الامريكيه بالتجسس لصالح اسرائيل. و مدعوم من AIPAC

ال bibliography تبعه ايضا موضع نظر
 
good idea

نستثني كاتب التقرير Kenneth M. Pollack لانه واجه تهم من الحكومه الامريكيه بالتجسس لصالح اسرائيل. و مدعوم من AIPAC

ال bibliography تبعه ايضا موضع نظر

حسب ما اعرف التهم اسقتط لكن صراحة لا أعرف الكثير عنه لاحكم
 
حسب ما اعرف التهم اسقتط لكن صراحة لا أعرف الكثير عنه لاحكم
a nice little stooge, that's about the sum of it

It's in vogue currently to prop up the UAE in Washington, mainly because it's the only competent regional player that isn't Saudi Arabia
 
السلام عليكم

اتمنى بقاء الموضوع للنقاش فنيا وعدم السجال وتحويل التقرير للانتقاص او التقليل من قدرات اي جيش عربي او اهانة اي دولة عربية اخرى دمتم بود
 
انت سالت ليش الطيران عالي برغم تدمير الدفاعات الجوية
اذا تم تدمير الدفاعات الجوية ينزل يعني !! هههههه

عشان كذا ضربت لك مثال ليش الطيران عالي فوق غزة
ونفسها ليش الطيران عالي فوق سينا من الاف16 !

الطبيعي الحذر وتوقع المفاجات
يا اخي لا تتعب روحك.

عملياتيا اليمن فيه خطر يستوجب الحذر, كلنا نتذكر محاولات اصابة ال f15.

و فرضية ان الطيران العالي = عدم القدرة على اصابة الاهداف فرضيه دايخه مصدرها صحفي زعلان ان اوباما دعم السعودية لوجستيا في اليمن. ولا يمكن ان تصدر من عسكري محترف لانها مضحكه.
 
التقرير لا يعطي حق للسعودية ولها عمليات عسكرية حتى دولته لم تصل الى مستواها ولاداعي للحديث عنها والبطولات السعودية اللي تملأ التقارير.

يمدح دول و يذم دول على حسب هواه

واحب اقول له ترا الجيش الاماراتي هو السعودي والعكس صحيح لافرق بيننا

اذا دولة مصر يتكلم عنها كانها الصومال


اشكر صاحب الموضوع وعلى ترجمته. لكن التقرير لايعطي حق للدول العربية
 
يا اخي لا تتعب روحك.

عملياتيا اليمن فيه خطر يستوجب الحذر, كلنا نتذكر محاولات اصابة ال f15.

و فرضية ان الطيران العالي = عدم القدرة على اصابة الاهداف فرضيه دايخه مصدرها صحفي زعلان ان اوباما دعم السعودية لوجستيا في اليمن. ولا يمكن ان تصدر من عسكري محترف لانها مضحكه.

صحيح



لولا مناورة الطيار الممتاز لحصلت كارثة لطائرة اف16 الاماراتية

المشكلة يقولون انه اليمن مالهم دفاعات جوية!!

السعودية بمشاركة مع الحلفاء اخمدت الدفاعات الجوية في ايام معدودة ومع هذا يمتلكون اسلحة قادرة على استهداف الطيران ويجيك متقاعد شايب يقول مستوى قوات الجوية السعودية لاتذكر 🤣
 
المشرف الله يهديه يحذف ردود بدون سبب.

كاتب المقال Kenneth Pollack صهيوني معتبر صدر بحقه ادانه للتجسس لصالح اسرائيل, و يحصل على دعم من AIPAC.

استشهد مثلا في تقييمه لاداء الطياريين السعوديين بمقال رأي سياسي في النيويورك تايمز. هذا مصدر استشهاده:

A year later, the war has been a humanitarian disaster for Yemen and a study in the perils of the Obama administration’s push to get Middle Eastern countries to take on bigger military roles in their neighborhood. Thousands of Yemeni civilians have been killed, many by Saudi jets flying too high to accurately deliver the bombs to their targets. Peace talks have been stalled for months. U.S. spy agencies have concluded that Yemen’s branch of al-Qaida has only grown more powerful in the chaos.

بعد مرور عام ، كانت الحرب كارثة إنسانية لليمن ودراسة حول مخاطر مساعي إدارة أوباما لحمل دول الشرق الأوسط على القيام بأدوار عسكرية أكبر في جوارها. قُتل الآلاف من المدنيين اليمنيين ، وكثير منهم على يد الطائرات السعودية التي تحلق على ارتفاع عالٍ للغاية بحيث لا يمكن توجيه القنابل بدقة إلى أهدافها. ومحادثات السلام متوقفة منذ شهور. استنتجت وكالات التجسس الأمريكية أن فرع اليمن من تنظيم القاعدة قد نما أكثر قوة في ظل الفوضى.

 
يا اخي لا تتعب روحك.

عملياتيا اليمن فيه خطر يستوجب الحذر, كلنا نتذكر محاولات اصابة ال f15.

و فرضية ان الطيران العالي = عدم القدرة على اصابة الاهداف فرضيه دايخه مصدرها صحفي زعلان ان اوباما دعم السعودية لوجستيا في اليمن. ولا يمكن ان تصدر من عسكري محترف لانها مضحكه.

اقزرها احتري الطلب :alien:
 
واحب اذكر نقطة

الدفاعات الجوية السعودية.


جامعة يتعلم منها امم.



"الافضل عالمياً بلا منازع"
 
عودة
أعلى