من الضروري ربط واقع الناس بالقرآن والسنة، لما لهما من أثر على حياة الفرد والأمة
خاصة وأن الأمة تعيش وهناً وضعفاً لم تمر بمثله في تاريخها
وكلنا يبحث عن العلاج والعلاج في القرآن
( إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) لإسراء:
و قال تعالى
( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) آل عمران
لا يملك الناظر إلى دين الإسلام نظرة عدل وإنصاف
إلا أن يؤمن بأنه الدين الكامل، والشرع الوافي، والمنهج المساير
لكل العصور والأزمان
والمُشبِع لحاجات البشرية كلها، والراعي لحاجة الفرد والمجتمع.
فالإسلام هو سماحة التعامل ورقي السلوك وجمال القيم، وهو دين الوسطية والحنيفية التي لا حرج فيها ولا غلو ولا تضييق
وقد اختصه اللَّه بأقوم المناهج وأكمل الشرائع وأوضح السبل. وهو أسرع الديانات انتشارًا اليوم
حيث تصل نسبة النمو السنوي لعدد المسلمين في العالم نحو 6.5%، ويدخل الآلاف من غير المسلمين في أرجاء العالم في دين الإسلام يوميًّا.
وفي هذا الموضوع سوف نستعرض قصصاً واقعية لشخصيات من مختلف الجنسيات والشعوب والمستويات الأدبية والعلمية
عرفت الدين الحق على حقيقته فآمنت به.
ولعل هذه القصص تكون عبرة ودروس لنا ولغير المسلمين على هذه النماذج
ما ينبههم إلى ما ينبغي أن يكون عليه الإنسان من صدق وشجاعة
وحينما يتجلّى الحق ماثلًا بين ايدينا يجب على
العاصي ان يعود الى الله ويتوب
والجاهل يتعلم ويستفيد
والمتعلم يعرف الطريق الامثل للدعوة ونشر الاسلام
لماذا أسلموا
1
خاصة وأن الأمة تعيش وهناً وضعفاً لم تمر بمثله في تاريخها
وكلنا يبحث عن العلاج والعلاج في القرآن
( إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) لإسراء:
و قال تعالى
( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) آل عمران
لا يملك الناظر إلى دين الإسلام نظرة عدل وإنصاف
إلا أن يؤمن بأنه الدين الكامل، والشرع الوافي، والمنهج المساير
لكل العصور والأزمان
والمُشبِع لحاجات البشرية كلها، والراعي لحاجة الفرد والمجتمع.
فالإسلام هو سماحة التعامل ورقي السلوك وجمال القيم، وهو دين الوسطية والحنيفية التي لا حرج فيها ولا غلو ولا تضييق
وقد اختصه اللَّه بأقوم المناهج وأكمل الشرائع وأوضح السبل. وهو أسرع الديانات انتشارًا اليوم
حيث تصل نسبة النمو السنوي لعدد المسلمين في العالم نحو 6.5%، ويدخل الآلاف من غير المسلمين في أرجاء العالم في دين الإسلام يوميًّا.
وفي هذا الموضوع سوف نستعرض قصصاً واقعية لشخصيات من مختلف الجنسيات والشعوب والمستويات الأدبية والعلمية
عرفت الدين الحق على حقيقته فآمنت به.
ولعل هذه القصص تكون عبرة ودروس لنا ولغير المسلمين على هذه النماذج
ما ينبههم إلى ما ينبغي أن يكون عليه الإنسان من صدق وشجاعة
وحينما يتجلّى الحق ماثلًا بين ايدينا يجب على
العاصي ان يعود الى الله ويتوب
والجاهل يتعلم ويستفيد
والمتعلم يعرف الطريق الامثل للدعوة ونشر الاسلام
لماذا أسلموا
1