السعودية تسعى لإعفاء السودان من ديون قيمتها 4.5 مليار دولار

الله يكتب للسودان الخير

ومملكة الخير لا ياتي منها الا كل خير

لبنان يشوف ويتحسر
 
راي منتاز لكن الاعفاء ليس سعوديا فقط بل دوليا والسعوديه تضغط من هالناحيه على الجميع

من بعد زيارة العراق وحنا رجعنا لعادتنا القديمة

" كب فلوس وقول يالله الخيره "


ابشرك عطيناهم منحة 20 مليون دولار هههههه فوق الاعفاء


تذكرت اللي يقولون كب الفلوس سياسة انتهت.


ايه هيّن......
 
خبر رائع، السودان واهله يستاهلون كل الخير.

المفرح ايضا هو اعلان مصر المشاركة فى المبادرة الدولية لتسوية مديونية السودان من خلال استخدام حصة مصر لدى صندوق النقد الدولى لمواجهة الديون المشكوك بتحصيلها
 
ابشرك عطيناهم منحة 20 مليون دولار هههههه فوق الاعفاء


تذكرت اللي يقولون كب الفلوس سياسة انتهت.


ايه هيّن......




اساسا قبل سنه حكومة السودان منعة الاستثمار في الاسواق المحليه احتكار مافي مجال للاستثمار الا في الثقايل فمنحهم ٢٠ مليون افضل من الاستثمار عندهم في حالة عدم الوضوح الحاليه
 


اساسا قبل سنه حكومة السودان منعة الاستثمار في الاسواق المحليه احتكار مافي مجال للاستثمار الا في الثقايل فمنحهم ٢٠ مليون افضل من الاستثمار عندهم في حالة عدم الوضوح الحاليه


وراك تعطيهم من الاساس اذا وضعهم الاستثماري زفت



ماهو فرض من فرائض الدين انك تكون شغال ATM للمنطقة من دون فائدة فعلية، ولا يتحجج احد بعدم معرفتنا بما هو خلف الابواب. شفنا نتايجها في لبنان اليمن وباكستان ( وبعض دول الخليج ) وغيرهم في السابق..



حنا الدولة الوحيدة اللي لازم يدرس فيها منهج " المال لايعني النفوذ ولا الاستقرار " من الابتدائي لين الشيخوخة وللجميع....
 
وان انت أكرمت الكريم ملكته


واشهد ان شعب السودان كريم بمواقفه مع قضايا أمته والسعودية خاصة
 

نيابة عن سمو ولي العهد​

سمو وزير الخارجية يرأس وفد المملكة المشارك في مؤتمر باريس​

لدعم السودان وقمة مواجهة تحدي نقص تمويل أفريقيا​


 
افضل استثمار الاستثمار المحلي
السودان بكر استثماريا بس يبي له قوانين وبنكسب بعدها ذهب

وافضل استثمار اراه ماينافسك عليه السىوداني
المعادن بأنواعها + الطاقه الشمسيه+ النفط والغاز + الرقمنه + بناء البنيه التحتيه

كبناء الطرق وتصريف السيول وشبكة الالياف البصريه (انترنت)


كذا تضمن السوق السوداني بدون منافسه محليه غير فتح شركة اتصالات STC السودان

الساحه مفتوحه في السودان وترى عدد سكان السودان 42 مليون
 
مؤتمر ناجح جدا وخطوة سعودية اصيلة.... بالتوفيق السودان الشقيق

 
السودان بكر استثماريا بس يبي له قوانين وبنكسب بعدها ذهب

وافضل استثمار اراه ماينافسك عليه السىوداني
المعادن بأنواعها + الطاقه الشمسيه+ النفط والغاز + الرقمنه + بناء البنيه التحتيه

كبناء الطرق وتصريف السيول وشبكة الالياف البصريه (انترنت)


كذا تضمن السوق السوداني بدون منافسه محليه غير فتح شركة اتصالات STC السودان

الساحه مفتوحه في السودان وترى عدد سكان السودان 42 مليون

كلامك صحيح نظريا لكن في الواقع ستجد معوقات كثيرة اهمها القوانين و عقلية المسؤولين .
اذكر لك مثال شركة زين للاتصالات الكويتية لها سنوات و هي تحاول اخراج ارباحها من السودان و لم تستطع بسبب القانون الذي يمنع اخراج العملة الاجنبية من السودان .
 
السودان يحتاج عشره الى عشرين مليار دولار للبنيه التحتيه من طرق ومستشفيات وكهرباء واتصالات وبناء مدارس التعليم على ان يولي الاولويه للبنيه التحتيه من طرق وكهرباء واتصالات ومستشفيات اذا تم محاربة الفساد وابعاد الفاسدين والمراقبه العامه سينجح السودان وينتقل الى فترة النمو حتى الان رئيس الحكومه السودانيه ادائه جيد جدا رغم الظروف الاقتصاديه السيئه من النظام السابق
 
كلامك صحيح نظريا لكن في الواقع ستجد معوقات كثيرة اهمها القوانين و عقلية المسؤولين .
اذكر لك مثال شركة زين للاتصالات الكويتية لها سنوات و هي تحاول اخراج ارباحها من السودان و لم تستطع بسبب القانون الذي يمنع اخراج العملة الاجنبية من السودان .
مادام كذا يقفلون فكرة الاستثمار نهائيا بسبب منع اخراج العمله الاجنبيه لان لا جدوه من الاستثمار اذا طول عمري كمستثمر بأدور داخل السودان
 
السعودية والسودان يكملان بعضهما. في السودان موارد بشرية كبيرة و اراضي شاسعة قادرة ان تكون سلة غذاء الدول العربية بأكملها. و السعودية تمتلك موارد طاقية و مالية و خبرة اقتصادية كبيرة.
 
لما توسع على اخيك في الدنيا بتلقاها بكرا ان شاء الله بارك الله في الدولتين
 

خادم الحرمين يوجّه بدعم السودان بمنحة 20 مليون دولار لمعالجة المتأخرات وتخفيف أعباء الديون​


1621282499243.png


وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، بتقديم منحة للمساهمة في تغطية جزء من الفجوة التمويلية لجمهورية السودان لدى صندوق النقد الدولي بنحو 20 مليون دولار، وذلك كمبادرة من المملكة للمشاركة في معالجة المتأخرات وتخفيف أعباء الديون على جمهورية السودان.

جاء ذلك خلال كلمة المملكة التي ألقاها الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، خلال ترؤسه وفد المملكة في المؤتمر الدولي لدعم المرحلة الانتقالية في السودان، المنعقد اليوم في العاصمة الفرنسية باريس، بمشاركة وزير المالية الأستاذ محمد الجدعان، وحضور ومشاركة أكثر من 40 دولة.

ونقل سمو وزير الخارجية في بداية كلمته، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وخالص تمنياته للمؤتمر بالنجاح، والشكر الجزيل لفخامة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على عقد هذه القمة لدعم جمهورية السودان الشقيقة.

وقال سموه: "ما يجمعنا اليوم هو هدفنا المشترك لدعم المرحلة الانتقالية التي يمر بها السودان الشقيق نحو مستقبل مشرقٍ ومزدهر بإذن الله، ومن هذا المنطلق، أعلنت بلادي في 13 إبريل 2019م تأييدها الكامل لما ارتآه الشعب السوداني حيال مستقبله وما اُتخذ من إجراءات تصب في مصلحة الشعب السوداني الشقيق وصدرت حينها توجيهات خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - بتقديم حزمة من المساعدات الإنسانية والتنموية".

وأوضح سموه أن المملكة كانت من أوائل الدول التي أسهمت وشاركت من خلال إطار مجموعة أصدقاء السودان في دعم هذه المرحلة الانتقالية في السودان، إضافة إلى جهودها المستمرة والحثيثة على المستوى الثنائي في تقريب وجهات النظر بين الأطراف السودانية، ويأتي ذلك إيمانًا من بلادي بأهمية تفعيل دور السودان الإقليمي وتقديم كل ما من شأنه حماية السودان وحفظ أمنه.

وثمّن سموه دور كل من الولايات المتحدة الأمريكية، والجمهورية الفرنسية، والمملكة المتحدة، على جهودهم الحثيثة في دعم السودان للوصول إلى نقطة القرار لمبادرة الدول الفقيرة المثقلة بالديون (HIPC).

كما شدد سموه على أهمية أن تقوم بقية الدول الشقيقة والصديقة بدعم السودان للوصول إلى نقطة القرار مما يؤهلها للاستفادة من الموارد المتاحة لدى المؤسسات المالية الدولية، وتنفيذ الإصلاحات المتفق عليها في برنامج صندوق النقد الدولي، بما في ذلك الإصلاحات الاقتصادية والتنظيمية لتحفيز استثمارات القطاع الخاص.

وقال سموه إن المملكة ستواصل دورها الإيجابي والمؤثر في تمويل التنمية عالميًا وإقليميًا، وذلك استمرارًا لما قدمته على مدى العقود الماضية، باعتبارها مساهمًا رئيسًا في دعم جهود التنمية في الدول النامية بما في ذلك الدعم المقدم لجمهورية السودان.

ودعا سموه في ختام الكلمة جميع الدول والمؤسسات المالية الإقليمية والدولية للاستجابة العاجلة لاحتياجات السودان وإحراز تقدم سريع في عملية معالجة الديون لتمكين السودان من عبور هذه المرحلة الصعبة والوصول إلى الرخاء والازدهار المستدام.
 
عودة
أعلى