ياابنى اما عن دعوة نبى الله ابراهيم فهى باقية وندعو الله بها بقلوب مطمأنه وايمان بالله لنفع اخواننا المسلمين .اما عن نعم الله فهى لاتعد ولاتحصى والا يشغلنا من خذلنا لاننا نؤمن بربنا وبقوة سواعدنا على الحفاظ على ما انعم الله به علينايا بني كل شي بروح ويبور المية ممكن تروح والارض ممكن تبور والنفط والغاز تنشفط
لاكن دعوة سيدنا ابراهيم باقية لن تموت
لاالدولة الطرفية اخف و اسرع فى الحركة
الاعتراف باسرائيل و التحالف معهم لا تسطيعة السعودية وان ارادت ذلك.
بكل بساطة
يابنى دعوة سيدنا ابراهيم عليه السلام ندعو بها بقلوب مطمأنه فى كتاب اللهيا بني كل شي بروح ويبور المية ممكن تروح والارض ممكن تبور والنفط والغاز تنشفط
لاكن دعوة سيدنا ابراهيم باقية لن تموت
ونامل من الله خيرا لاخوتنا المسلمين لاننا اصحاب قلوب نظيفه اما عن نعم الله والتى لاتعد ولا تحصى فنحن شاكرين لله حامدين قادرين بايمانا وسواعد رجالنا المحافظه عليها ولسنا فى قلق
اتمنى مايتحذفش تعليقى بكرره تانى