حتى لو اقامت السعودية علاقات مع النظام السوري، فهذا النظام لن ينسى دعم السعودية للمعارضة المسلحة العسكرية فهناك دم سقط و بالتأكيد مهما فعلت السعودية للنظام فلن يغمض العين عن ما جرى في الماضي.
على الأخوة السعوديين ان عودة سوريا قوية سينعكس سلبا عليهم، انظروا للبنان الصغير و ماذا تادت منه السعودية من إرسال مرتزقة للحوثي، فكيف اذا عادت سوريا بقوتها الاقتصادية و البشرية.
للأسف الرهان على المعارضة السورية كان غلط، اغلبهم كانوا مرتزقة اقصد القادة و اغلبهم يتبعون مشروع أردوغان الاخونجي و مستعدين للقتال من أجله لهذا السعودية انسحبت من دعم هؤلاء المرتزقة.
لكن عودة النظام السوري و فك الحصار عنه اقتصاديا سوف يستهدف دول الخليج عبر دعم الحوثي او المليشيات البحرينية التي كانت تقاتل معه في سوريا، على رغم من عودة العلاقات بين النظام و الإمارات و قطر ، لكن الإعلام السوري يهاجم الإمارات و البحرين باقذح الألفاظ، هو يريد اي قشة للهروب من ازمته الاقتصادية و عندما تقوى شوكته سيحاول الانتقام.
في رأي دعم وحدات حماية الشعب الكردي هو افضل خيار، فصيل مسلح قوي و غير تابعين لاردوغان و ليسوا إرهابيين و ستكون ورقة ضغط قوية.
الجامعة العربية لا قيمة لها و لكن عودة النظام السوري ستعطي له شرعية و بعدها ستطالب الجامعة العربية برفع العوقبات و سترجع قنصليات دول العالم لدمشق و أحياء النظام السوري .
الدول التي تدعم عودة النظام هي الإمارات و الأخيرة تدفع السعودية لعودة العلاقات مع النظام
على الأخوة السعوديين ان عودة سوريا قوية سينعكس سلبا عليهم، انظروا للبنان الصغير و ماذا تادت منه السعودية من إرسال مرتزقة للحوثي، فكيف اذا عادت سوريا بقوتها الاقتصادية و البشرية.
للأسف الرهان على المعارضة السورية كان غلط، اغلبهم كانوا مرتزقة اقصد القادة و اغلبهم يتبعون مشروع أردوغان الاخونجي و مستعدين للقتال من أجله لهذا السعودية انسحبت من دعم هؤلاء المرتزقة.
لكن عودة النظام السوري و فك الحصار عنه اقتصاديا سوف يستهدف دول الخليج عبر دعم الحوثي او المليشيات البحرينية التي كانت تقاتل معه في سوريا، على رغم من عودة العلاقات بين النظام و الإمارات و قطر ، لكن الإعلام السوري يهاجم الإمارات و البحرين باقذح الألفاظ، هو يريد اي قشة للهروب من ازمته الاقتصادية و عندما تقوى شوكته سيحاول الانتقام.
في رأي دعم وحدات حماية الشعب الكردي هو افضل خيار، فصيل مسلح قوي و غير تابعين لاردوغان و ليسوا إرهابيين و ستكون ورقة ضغط قوية.
الجامعة العربية لا قيمة لها و لكن عودة النظام السوري ستعطي له شرعية و بعدها ستطالب الجامعة العربية برفع العوقبات و سترجع قنصليات دول العالم لدمشق و أحياء النظام السوري .
الدول التي تدعم عودة النظام هي الإمارات و الأخيرة تدفع السعودية لعودة العلاقات مع النظام