في الرسالة الثانية، الجنرالات الفرنسيون يدعون "لعلاج" فرنسا

إنضم
3 أبريل 2015
المشاركات
2,993
التفاعل
13,562 20 0
الدولة
Morocco
V8C6NZg.jpg



في الرسالة الثانية ، الجنرالات الفرنسيون يدعون "لعلاج" فرنسا

قبل أيام قليلة ، نشر جنرالات فرنسيون رسالة تحذر من خطر اندلاع حرب أهلية عنصرية في فرنسا.

✍ الآن ، قامت مجموعة أخرى من الجنرالات بالتوقيع على رسالة أخرى ، أكثر عدوانية بكثير منذ أن تحدثوا عن "تطهير الشر من جذوره".

⚖ في إشارة إلى السياسيين الفرنسيين ، يؤكدون: "من الوهم أن نطلب من الذين ينثرون السم أن يجدوا لنا العلاج" ...

ثم يستهدفون "التمويل العالي الذي يدعم الاقتصاد ، ويسيطر على وسائل الإعلام ، ويقرر من سينتخب أم لا".

✡ يتهمون هذه النخبة بأنها "خاضعة لسيطرة بيلدربيرغ والمنتدى الاقتصادي العالمي واللوبي اليهودي [CRIF]".

أخيرًا ، يشيرون إلى "الاتحاد الأوروبي والناتو" ، بالإضافة إلى "العولمة المجنونة والليبرالية" الحالية.

لمحاربة هذه النخب المقتلعة ، ولسحق تهديد اليسار المتطرف / المهاجرين ، يدعو الجنرالات الجيش إلى "مرافقة" الحركات الشعبوية الفرنسية مثل السترات الصفراء ، الذين لديهم "العلاج الصحيح" لفرضه.


 
سخن عاليهوم الراس وبدو يتورطو فالسياسة
ولكن اللهما اجعلها تشعل فيهم
 
سرطان العالم هوى فرنسا الله يلعنهم ويشتت جمعهم
 
التحضير للأحداث المستقبلية
على المستوى الأوروبي خاصة على المستوى العالمي بشكل عام
الأكيد أن تدخل العسكر في محاولة لرسم معالم ايديولوجية جديدة للسياسة الفرنسية يوحي بإقبال فرنسا على تغيير شامل يقوم على القومية سنرى كيف ستتطور الأمور و هل تستطيع الأجيال الجديدة من المهاجرين و اليمينيين الوقوف في وجه هذا التوجه
 
الأكيد أن تدخل العسكر في محاولة لرسم معالم ايديولوجية جديدة للسياسة الفرنسية يوحي بإقبال فرنسا على تغيير شامل يقوم على القومية سنرى كيف ستتطور الأمور و هل تستطيع الأجيال الجديدة من المهاجرين و اليمينيين الوقوف في وجه هذا التوجه
انا لم افهم رسالتهم
مادا يريدون هل دولة قومية ام يمنية متطرفة ام مادا
 
إن شاء الله تتخلط عندهم و ما يلقو ساسهم من رأسهم و تدخل في دوامة لا مخرج منها
 
مكرون ولد صغير في السياسة تجرا عليه الضباط
لم يكن ليفعلو متل هدا الكلام امام شيراك او ميتران او حت ساركوزي ويمر الامر بسلام
 
انا لم افهم رسالتهم
مادا يريدون هل دولة قومية ام يمنية متطرفة ام مادا
إنهم يخططون لشيء ما وحركوا العسكر ليعطي الإنطلاقة و هذا أمر نادر في دولة كفرنسا أن تدخل الجيش في تغيير الإيديولوجية السياسية أظن أنهم مقبلون على تغيير شامل و جدري ستتضح معالمه شيئا فشيئا
 
بالتوفيق لهم
اليسار المتطرف يحكم العالم ، و كلما تأخر تحرك القوميون للدفاع عن كينونة أوطانهم كلما إقتربنا من نقطة اللا عودة التي يستحيل بعدها إحداث أي تغيير إيجابي
 
كلام فارغ و قد بدأت وزارة الدفاع في توقيع العقوبات على كل من وضع اسمه في القائمة ،فرنسا دولة مؤسسات وليست جمهورية موز و دولة عربية
 
دول العالم بدأت تستشعر التغيير القادم و بداية الضغف الأمريكي ... تحرك الجيش يراد منه اعادة انتاج فرنسا الأستعمارية التي تتدخل بجيوشها في مناطق مختلفة بالعالم. لكن الأوربيين واهمين فهم اكثر ضعفا بكثير من أمركيا او روسيا

القرن الواحد و العشرين هو قرن أسيوي بأمتياز .... الا اذا شاء الله غير ذلك
 
الواضح جدا من الرسالة الثانية في ظرف وجيز وبعد تهديدلت و اقالات... الواضح ان نقطة اللاعودة لفرنسا قد تجاوزتها بالفعل...... الهزة مسألة وقت.. و لا مناص منها.... المنطقة الوحيدة التي قد تنجو او تكون اقل حده هي... La Bretagne....

الامر لا يخص فرنسا وحدها.. انما دول كثيرة في العالم..... هناك خلل غير قابل للإصلاح في نظام الحوكمة العالمي
 
هناك اخبار ان المؤسسة العسكرية الفرنسية ستشرع في شطب هؤلاء و هو عين الصواب ، اي عسكري يتدخل في السياسة يجب ان تفرض عليه اشد العقوبات هم لا يتلاعبون في هذه النقطة خاصة انها تحصل في بلد يدعي الحضارة و التقدم.
 
هناك اخبار ان المؤسسة العسكرية الفرنسية ستشرع في شطب هؤلاء و هو عين الصواب ، اي عسكري يتدخل في السياسة يجب ان تفرض عليه اشد العقوبات هم لا يتلاعبون في هذه النقطة خاصة انها تحصل في بلد يدعي الحضارة و التقدم.
اصلا هم متقاعدين وادا تم شطبهم سيتم استقطابهم من الاحزاب وسيدخلون السياسة من ابوابها خصوصا بعد هده الشهرة
 
خطأكم هو الاعتقاد بأن هؤلاء الجنرالات والضباط يتصرفون بشكل مستقل
 
هناك اخبار ان المؤسسة العسكرية الفرنسية ستشرع في شطب هؤلاء و هو عين الصواب ، اي عسكري يتدخل في السياسة يجب ان تفرض عليه اشد العقوبات هم لا يتلاعبون في هذه النقطة خاصة انها تحصل في بلد يدعي الحضارة و التقدم.
السياسة يتحكم فيها الجيش في كل بلدان العالم وانضر ماذا فعلو بترامب لا توجد ديمقراطية في العالم
 
اليوم مظاهرات عنيفة في باريس في يوم عيد العمال
 
عودة
أعلى