الى الان بعض الجهات الحكومية ما استوعبت الرؤية رغم مرور 4 سنوات
ولا راح تستوعبها ولو بعد ميه سنه
الجهات الحكوميه بنيت على رؤيه (او بالاحرى انعدامها) تختلف جدا جدا عن رويه ٢٠٣٠ الفساد فيها مستشري وانعدام الكفائات امر واضح ، قما قال الامير محمد اغلب الوزراء كان تقييمهم سيئ ولا عندهم شي يقدمونه للرؤيه بالعكس اغلبهم عاله على الدوله و يبطؤن عمليه التغيير
عشان كذا تشوف التوجه في مرحله ما اصبح يميل للاعتماد على جهات حكوميه جديده مثل الصندوق السيادي ومثل الهيئات الملكيه ومشروعات الدوله اصبحت تعطى لشركات معينه قائمه على الكفائه فقط وحتا النيابه العامه وامن الدوله تم خلقها من العدم لسوء الجهات الحكوميه المسؤله قبلهم
مثال نيوم و مشروع البحر الاحمر لانهم عرفو لو انك عطيته لوزاره من الوزارات او مقاول مثل الي ماسك توسعه الحرم كان انسرقت وفشل المشروع سلام سلام
انك تخلق هيئات و شركات جديده اسهل بمليون مره من انك تصلح او ترمم بعض الجهات الحكوميه الحاليه الي لا عندهم لا الامانه ولا الاخلاص ولا الشغف او حتى الرغبه بالتغيير الي تضمن لك بيئه مناسبه للوصول لاهداف الامير الطموحه جدا
وبعد ما تأسس الشركات الجديده تستطيع مراقبتها بشكل دقيق يمنع تعثر مشاريع الدوله وتمنع المسؤوليين الحكوميين الفاسدين بالدخول لها وافسادها
واكبر مثال كيف ان مسؤولين التعديات بامارات الناطق و البلديات و الامانات وضباط كبار جدا كانو هم المسؤولين عن سرقه اراضي مشروع البحر الاحمر قبل ان ترفع فيهم الشركه (الي اغلب قياداتها اجانب غربيين) ترفع فيهم للامير محمد مباشره لانهم كانو حرفيا فوق القانون وحاميها حراميها وما يقدر يوقفهم الا شخص مثل الامير محمد
فرأيي الشخصي بعض الوزارات خسرت فرصتها بالمشاركه بالرؤيه وتم او سيتم استبدالها